79 إصابة بداء "بوحمرون" بين نزلاء 13 مؤسسة سجنية.. و7 إصابات في صفوف الموظفين
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
قالت الإدارة العامة للسجون، إنه إلى حدود اليوم الأربعاء، تم تسجيل 79 حالة إصابة (من بينها 07 أحداث وامرأتان وطفل مرفق بأمه)، بداء الحصبة (بوحمرون)، تماثل 27 منها للشفاء بعد الخضوع للبروتوكول العلاجي المعمول به.
وسجلت بالسجن المحلي طنجة 2 نحو 25 إصابة، وبالسجن المحلي عين البرجة، 6 إصابات، ثم 5 بسجن المحمديو و3 بالعرجات 1.
وأوضحت المندوبية في بيانها، أنه تم تسجيل إصابتين بكل من السجن المركزي بالقنيطرة والسجن المحلي بوركايز بفاس والسجن المحلي ببنسليمان والسجن المحلي سوق الأربعاء، وإصابة واحدة بكل من السجون المحلية لبوعرفة وقلعة السراغنة وتطوان وبركان وطانطان.
من جهة أخرى، تم تسجيل إصابة سبعة موظفين، من بينهم طبيبة، يخضعون للبروتوكول الصحي المذكور.
وفي إطار الجهود التي تبذلها المندوبية العامة بشراكة مع الوزارة الوصية من أجل الوقاية من انتشار هذا الداء بالمؤسسات السجنية، استفاد 11620 نزيلة ونزيلا و332 موظفة وموظفا من التلقيح بصفة طوعية وبإشراف من الأطر التابعة للمندوبيات الإقليمية لقطاع الصحة والحماية الاجتماعية.
المصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
المندوبية السامية للتخطيط تكشف عن تحسن مستوى معيشة الأسر المغربية
أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن المستوى المعيشي للمغاربة شهد تحسنًا عامًا بين عامي 2014 و2022، حيث تم تسجيل تحسن ملحوظ بين 2014 و2019، وتباطؤ بين 2019 و2022، وهي الفترة التي شهدت جائحة “كوفيد”.
وعلى المستوى الوطني، انتقل متوسط النفقة السنوية للأسر من 76.317 درهم سنة 2014 إلى 83.713 درهم سنة 2022.
وفي الوسط الحضري، ارتفعت النفقة من 95.386 درهم إلى 105.000 درهم.
اما في الوسط القروي، زادت النفقة من 56.769 درهم إلى 62.000 درهم.
وعلى المستوى الفردي، انتقل متوسط النفقة السنوية من 15.876 درهم سنة 2014 إلى 20.658 درهم سنة 2022.
وبالنظر إلى الأسعار الثابتة، ارتفعت النفقة السنوية للفرد بمعدل سنوي قدره 1.1% بين سنتي 2014 و2022، منتقلا من 3.1% بين سنتي 2014 و2019 إلى ناقص 3.1% بين سنتي 2019 و2022.
وارتفعت حصة “النفقات الغذائية” من 37% سنة 2014 إلى 38.2% سنة 2022.
وانتقلت حصة النفقات الخاصة بـ”السكن والطاقة” من 23% إلى 25.4%.
ارتفعت حصة النفقات الخاصة بـ”الوقاية” و”التواصل” من 2.7% إلى 3.9% ومن 2.2% إلى 2.6% على التوالي.
في المقابل، انخفضت حصة النفقات المتعلقة بـ”الرعاية الصحية” من 6.1% إلى 5.9%، وتلك المتعلقة بـ”النقل” من 7.1% إلى 5.8%.
وانتقلت حصة النفقات بالنسبة لـ”التجهيزات المنزلية” من 3.2% إلى 2.3%، في حين انتقلت حصة النفقات المتعلقة بـ”الترفيه والثقافة” من 1.9% إلى 0.5%، وشهدت الفوارق الاجتماعية تفاقمًا بين عامي 2014 و2022، وفي المقابل، استقرت الفوارق المجالية خلال نفس الفترة.