ابريل المقبل.. السفير ابن زقر مفوضًا عامًا لجناح المملكة في إكسبو 2025 أوساكا
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
عينت المملكة العربية السعودية سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليابان الدكتور غازي بن فيصل بن زقر، مفوضًا عامًا لجناح المملكة المشارك في معرض إكسبو 2025 أوساكا، الذي يأتي في وقت تدخل فيه أعمال بناء جناح المملكة مراحلها الأخيرة استعدادًا لمشاركة نوعية للمملكة في المعرض العالمي الذي تبدأ فعالياته أبريل المقبل.
ويشغل السفير بن زقر، منصب سفير فوق العادة، ومفوضًا للمملكة لدى اليابان منذ عام 2024، وسيواصل أداء مهامه سفيرًا إلى جانب توليه منصب المفوض العام لجناح المملكة في إكسبو 2025 أوساكا، وهو يحمل شهادة البكالوريوس في الفيزياء، ودرجة الماجستير في العلاقات الدولية، والدكتوراه في الإدارة وتطوير المنظمات، وقد شغل عضوية مجلس الشورى لثلاثِ دوراتٍ، وسبق له أن تولى منصب نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية خلال الفترة من عام 2023 إلى عام 2024.
أخبار متعلقة سفارة المملكة في مصر تحتفي باليوم العالمي للغة العربيةبسبب الحرائق..القنصلية في لوس أنجلوس تدعو المواطنين للحيطة والحذرالمملكة تسلّم موريتانيا كمية من لحوم الهدي والأضاحي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جناح المملكة في إكسبو 2025 يجسد الالتزام بالأصالة جهود ومبادرات
يتولى السفير بن زقر، مسؤولية الإشراف على جهود ومبادرات تعزيز العلاقات بين المملكة واليابان، حيث أسهم مؤخرًا في منتدى الأعمال السعودي الياباني، إلى جانب عمله على مبادرات تعاونية في مجالات رئيسة مثل أمن الطاقة، والتقنية، والتجارة، والاستثمار، وذلك تحت مظلة الطموحات التحولية لرؤية المملكة 2030، وفي إطار الرؤية السعودية اليابانية 2030 التي تدعم التنمية الاقتصادية بين البلدين في العديد من المجالات، وتُسهم في تعزيز العلاقات بينهما.
ويجسد جناح المملكة في إكسبو 2025 أوساكا التزامها بالجهود الدولية للتنمية البشرية المُستدامة، والعمل على مستقبل مشرق للعالم، وفي ذات الوقت يُسلّط الضوء على الثقافة السعودية الغنية، وتقاليدها العريقة، ومسيرتها التحولية الضخمة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس أوساكا الرياض سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليابان معرض إكسبو 2025 رؤﻳﺔ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ 2030 التنمية البشرية المملکة فی إکسبو 2025 إکسبو 2025 أوساکا
إقرأ أيضاً:
%82.3 من أطفال المملكة بعمر "24 - 59 شهرًا" على مسار النماء الصحيح
أصدرت الهيئة العامة للإحصاء اليوم، نشرة إحصاءات تنمية الطفولة المبكرة ورفاهية الطفل 2024.
ووفقًا لنتائج النشرة فقد بلغت نسبة الأطفال (36 - 59 شهرًا) الملتحقين ببرنامج تعليمي للطفولة المبكرة %9.54.
أخبار متعلقة 120 يومًا.. مهلة لربط الجهات الصحية بـ "القاموس الدوائي“طريف والقريات تسجلان الأدنى حرارة في المملكة اليوموشكّل الذكور ما نسبته %10.68 مقارنة بـ %8.35 للإناث، في حين أن نسبة الأطفال (24 - 59 شهرًا) الذين يسيرون على المسار الصحيح في مجال الصحة والتعلم والرفاه النفسي والاجتماعي بلغت %82.33 في عام 2024م.
وأوضحت نتائج النشرة أن معدل المشاركة في التعلُّم المنظَّم، قبل سنة واحدة من عمر الالتحاق الرسمي بالتعليم الابتدائي %64.03، فيما شهد هذا المعدل ارتفاعًا على مستوى الإناث السعوديات في عمر 5 سنوات بمقدار %65.58 مقارنة بـبقية الفئات الأخرى. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة توفر بيئة آمنة وصحية للأطفال (اليوم)
بيئة إيجابية للأطفال
وأفادت نتائج النشرة أن البيئة المنزلية الإيجابية والمحفزة للتعلّم للأطفال (36 - 59 شهرًا) هي مشاركة أمهاتهم أو آبائهم أو أي فرد بالغ آخر في الأسرة لهم في الأنشطة التالية: القراءة أو المطالعة في الكتب المصورة، ورواية القصص، والغناء والأناشيد، واصطحاب الأطفال خارج المنزل، واللعب معهم، وتسمية الأشياء والعد، والرسم.
وبلغت نسبة الأطفال (36-59) شهرًا الذين يعيشون في بيئة منزلية إيجابية ومحفزة للتعلّم %82.90، وعلى مستوى الجنسين فإن الإناث حققن نسبة مقدارها %83.40 مقارنة بـ %82.42 للذكور.
وأوضحت النتائج أن %33.4 من الأطفال دون سن الخامسة يمتلكون كتابًا أو كتابين من كتب الأطفال، في حين أن 90.58% من الأطفال في عمر ( 5-7 ) سنوات يستخدمون أجهزة التقنية الرقمية يوميًا.
يذكر أن التنمية في مرحلة الطفولة المبكرة عملية متعددة الأبعاد ينتج عنها لدى الطفل نمو تدريجي في المهارات والقدرات الحركية والإدراكية واللغوية والاجتماعية والعاطفية والتنظيمية خلال السنوات القليلة الأولى من الحياة.