تداول 20 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 11 سفينة، حيث تم تداول 20000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 1112 شاحنة و150 سيارة، حيث شملت حركة الواردات 4500 طن بضائع، 610 شاحنة و134 سيارة، فيما شملت حركة الصادرات 15500 طن بضائع، 502 شاحنة و16 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة Alcudia Express، بينما تغادر السفينتين أمل وسينا، فيما استقبل الميناء بالأمس ثلاث سفن وهي الحرية، بوسيدون اكسبريس، وسينا، وغادرت السفينة Alcudia Express، كما تم تداول 3700 طن بضائع و400 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر ) للسفن الأربع وهي عمان، بريدج، آور وآيلة، كما يستعد ميناء بورتوفيق اليوم لمغادرة السفينة TRUST على متنها 5000 طن مواد غذائية متجهة الي الصومال، وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 2090 راكبا بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصادرات الصومال الواردات بضائع عامة ومتنوعة حركة الصادر حركة الواردات سفينتين سفاجا طن بضائع
إقرأ أيضاً:
تقرير جديد يكشف واقع اليمن والتحديات المستمرة
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أصدر مركز المخا للدراسات الاستراتيجية تقريره السنوي الرابع لعام 2024، حيث يقدم تحليلاً شاملاً للتطورات السياسية والاقتصادية والأمنية في اليمن. يسعى التقرير إلى تقديم صورة واضحة عن الوضع اليمني في ظل التحديات المتزايدة، مع التركيز على استشراف الاحتمالات المستقبلية.
يتناول التقرير مجموعة متنوعة من القضايا، بما في ذلك الأوضاع السياسية والعلاقات الخارجية، والتحديات الاقتصادية والتنمية المستدامة، إضافة إلى التحركات العسكرية والأمنية. كما يستعرض قضايا حقوق الإنسان، التعليم، التغيرات البيئية، وأوضاع النساء والأطفال.
ويعتمد التقرير على منهجية تحليلية دقيقة تستند إلى بيانات موثوقة، مما يجعله مصدراً مهماً لصناع القرار والباحثين والإعلاميين المتابعين للشأن اليمني. ويشير التقرير إلى الجمود السياسي داخل مجلس القيادة الرئاسي، حيث يعاني المجلس من خلافات داخلية، بالإضافة إلى تصاعد التوتر بين الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي.
وفيما يتعلق بجماعة الحوثي، يبرز التقرير سعيها لتعزيز نفوذها الإقليمي من خلال تصعيد الأنشطة العسكرية في البحر الأحمر. كما يوثق التقرير الاعتقالات والقمع الذي يستهدف المعارضين، خاصةً العاملين في منظمات المجتمع المدني.
اقتصادياً، يسجل التقرير تدهور قيمة العملة المحلية وزيادة الاعتماد على الدعم الخارجي، خصوصاً من السعودية. كما يلاحظ ارتفاع التضخم وأسعار السلع الأساسية، مما يؤثر سلباً على حياة المواطنين.
عسكرياً، يستعرض التقرير التوتر بين القوات الحكومية والمجلس الانتقالي، مع تزايد الهجمات الحوثية في البحر الأحمر، مما يعقد الوضع الأمني في المنطقة. ويشير إلى المخاطر الأمنية المتزايدة، مثل الهجمات الإرهابية والجريمة المنظمة.
إنسانياً، يؤكد التقرير أن أزمة اليمن تُعتبر من الأشد عالمياً، حيث تفاقم انعدام الأمن الغذائي وتسجيل انتهاكات لحقوق الإنسان.
ويختتم التقرير بتوصيات تتضمن إجراء إصلاحات اقتصادية فورية، وتعزيز الدبلوماسية لحل الجمود السياسي، وتطوير الاستجابة الإنسانية للتخفيف من الأزمات الغذائية والصحية.