أحمد ناجي يفتح النار على عصام الحضري لهذا السبب
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
فتح أحمد ناجي، مدرب حراس مرمى منتخب مصر السابق، النار على عصام الحضري، بعد تصريحاته الأخيرة التي أكد فيها أنه لا يوجد أساطير في الكرة المصرية سوى هو ومحمد صلاح.
أحمد ناجي يفتح النار على عصام الحضريوفي تصريحاته لبرنامج “جول كاست”، قال ناجي: “عصام الحضري كان ليصبح أسطورة فعلًا لو استمر مع الأهلي، ولكن لا يجوز أن يطلق على نفسه لقب أسطورة".
وأضاف "الحضري أسطورة بكل تأكيد، لكن لا ينبغي له أن يقول ذلك بنفسه”.
كارلوس شوانكي: الزمالك يتطلع لحصد لقب البطولة العربية منتخب الشباب يطلب ضم ثنائي الزمالك في أمم إفريقيا للمحليينوتابع: “الناس هي التي يجب أن تطلق عليه هذا اللقب، وليس هو من ينسبه لنفسه، علاقتي مع عصام الحضري تاريخية، ولكنني لم أحب أبدًا أن يقول على نفسه أسطورة”.
وأتم “عمرنا ما سمعنا محمد صلاح يقول على نفسه أسطورة، ولا بيليه، ولا ميسي، ولكن الجميع يعترف بهم كأباطرة اللعبة”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عصام الحضری
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. «زوكربيرغ» يدرس فصل إنستغرام عن ميتا!
كشفت وثيقة “أن مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا بلاتفورمز”، ناقش في عام 2018 احتمال فصل تطبيق “إنستغرام” عن الشركة، تحسباً لدعوى احتكار محتملة من الجهات التنظيمية”.
وبحسب رويترز، “جاء الكشف في اليوم الثاني من شهادة زوكربيرغ في محاكمة بارزة تسعى فيها لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية لإنهاء سيطرة ميتا على أصول تقنية ضخمة، أبرزها إنستغرام وواتساب”.
وأظهرت الوثيقة أن زوكربيرغ كتب حينها: “أتساءل ما إذا كان ينبغي علينا التفكير في خطوة جذرية تتمثل في تحويل إنستغرام إلى شركة منفصلة”، مشيراً إلى أن “هذه الخطوة قد تحقق “نمواً تجارياً قوياً”، رغم تحذيره من أنها “قد تؤثر سلباً على قيمة تطبيق فيسبوك”.
ورغم أن “ميتا لم تمضِ قدماً في تنفيذ الاقتراح، وقررت بدلاً من ذلك تعزيز عملية دمج تطبيقاتها في العام التالي، إلا أن الوثيقة تعكس مدى جدية زوكربيرغ في التعامل مع التهديدات القانونية، خصوصاً في ظل تنامي الدعوات آنذاك لتفكيك شركات التكنولوجيا الكبرى”.
وكتب زوكربيرغ في مذكرته: “هناك احتمال ليس بالضئيل أن نضطر إلى فصل إنستغرام، وربما واتساب، خلال السنوات الخمس إلى العشر المقبلة على أي حال”. وأضاف: “حتى لو أردنا الحفاظ على هذه التطبيقات موحدة، قد لا نتمكن من ذلك”.
كما قلل زوكربيرغ من تأثير أي عملية فصل محتملة، مشيراً إلى أن “بعض الشركات تؤدي بشكل أفضل بعد الانقسام، على عكس ما يعتقده الكثيرون”.
ويُنظر إلى الدعوى الحالية، التي رُفعت في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، على أنها “اختبار حقيقي لجهود الحكومة الأمريكية في كبح جماح نفوذ عمالقة التكنولوجيا”.
وفي شهادة سابقة خلال المحاكمة، أقر زوكربيرغ أن “سبب استحواذه على إنستغرام كان تفوقه في خاصية التقاط الصور مقارنة بمحاولات شركة فيسبوك آنذاك، وهو ما يدعم مزاعم لجنة التجارة بأن ميتا اتبعت استراتيجية “الشراء أو الإقصاء” لإحكام سيطرتها على السوق”.
وقال زوكربيرغ: “كنا نجري تقييماً للمفاضلة بين التطوير والشراء… رأيت أن إنستغرام أفضل في ذلك، ولهذا من الأفضل شراؤه”.
واعترف أيضاً بفشل العديد من محاولات ميتا في تطوير تطبيقات ناجحة، مضيفاً: “بناء تطبيق جديد مسألة صعبة… معظم التطبيقات التي حاولنا تطويرها لم تلقَ قبولاً واسعا”.