سرايا - حذّر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في مقابلة بثّتها قناة تلفزيونية أميركية الرئيس المنتخب دونالد ترامب من خطر اندلاع “حرب” ضدّ الجمهورية الإسلامية، مؤكّدا أنّ طهران لا “تسعى” للحصول على السلاح النووي.


وقال الرئيس الإصلاحي في مقابلة أجرتها معه في إيران قناة “إن بي سي نيوز” الإخبارية الأميركية “آمل أن يقود ترامب إلى السلام الإقليمي والعالمي وأن لا يسهم، على العكس من ذلك، في حمّام دم أو حرب”.




ويأتي هذا التحذير قبل أقلّ من أسبوع من تنصيب الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة.


ولا تربط واشنطن وطهران علاقات دبلوماسية منذ 45 عاما. وخلال حملته الانتخابية دعا ترامب مرارا إسرائيل لضرب المنشآت النووية الإيرانية.


وردّا على سؤال بشأن مدى احتمالات أن توجّه "إسرائيل" ضربات عسكرية لإيران في ظل الاتفاق الأميركي المبرم بشأن المواقع النووية في بلاده، قال الرئيس الإيراني حسن روحاني عبر مترجم “سنردّ على أيّ عمل. نحن لا نخشى الحرب لكنّنا لا نسعى إليها”.

وأجرى مسؤولون إيرانيون يومي الإثنين والثلاثاء محادثات مع ممثّلين من ألمانيا وبريطانيا وفرنسا في جنيف في مكان لم يكشف عنه. ووصف الجانبان هذه المحادثات بأنّها “صريحة وبنّاءة”.


وأتت هذه المحادثات قبل عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في 20 كانون الثاني/يناير، بعدما انتهج في ولايته الأولى تجاه إيران سياسة “الضغوط القصوى”.


ودافع بزشكيان عن سياسة بلاده، قائلا إنّ “كلّ ما فعلناه حتى الآن كان سلميا. نحن لا نسعى إلى صنع سلاح نووي، لكنهم يتهموننا بالسعي إلى صنع قنبلة ذرية”.


وعندما سُئل عن مدى إمكانية إجراء “مفاوضات مباشرة ومفتوحة مع الرئيس ترامب”، أبدى بزشكيان شكوكه بهذا الشأن.


وقال إنّ “المشكلة ليست في الحوار، المشكلة في الالتزامات التي تنشأ عن نقاشات وعن هذا الحوار”، معربا عن أسفه لأن “الطرف الآخر لم يف بوعوده ولم يحترم التزاماته”.


والاتفاق النووي الذي أبرمته إيران عام 2015 مع فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والصين وروسيا والولايات المتحدة ونصّ على فرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها، يلحظ آلية تسمح بإعادة فرض العقوبات.


وبعد عشر سنوات على دخوله حيّز التنفيذ، تنتهي في تشرين الأول/أكتوبر 2025 مفاعيل القرار 2231 الصادر عن مجلس الأمن الدولي والذي كرّس تطبيق اتفاق 2015.


وتصاعد التوتر حول البرنامج النووي الإيراني بشكل كبير في ظلّ رئاسة ترامب الذي انسحب في 2018 بصورة أحادية الجانب من الاتفاق وأعاد فرض عقوبات مشدّدة على إيران أضرّت باقتصادها. وردا على ذلك كثفت الجمهورية الإسلامية نشاطاتها النووية وتخلت تدريجا عن التزاماتها بموجب الاتفاق.

إقرأ أيضاً : السيسي وبايدن يؤكدان أهمية التزام الأطراف بتذليل العقبات وإبداء مرونة للتوصل إلى اتفاق بشأن حرب غزة والأسرىإقرأ أيضاً : المستقبلإقرأ أيضاً : التكليف الملكي بتشكيل مجلس تكنولوجيا المستقبل







تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #ألمانيا#ترامب#فرنسا#إيران#مجلس#سياسة#الثاني#الرئيس



طباعة المشاهدات: 1541  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 15-01-2025 11:06 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
أوهمها أنه براد بيت وسرق كل أموالها كيت ميدلتون تكشف أنها في مرحلة الشفاء من السرطان طبيب مصري يبتكر صمامات قلب طبيعية كيف يُصنع الفستان الرخيص من Shein؟ السجن خمس سنوات مع الأشغال الشاقة بحق القيادي... بالفيديو .. ضوء غريب يظهر في سماء الأردن فجر الثلاثاء من هو مهرب المخدرات "كاسر الطرقي الأقرع"... بواسطة العميل "ماجد" .. تفاصيل وقوع... ما قصة اجراء عمليات تسوق بقيمة 252 ألف دينار في... حماس: لم نسلم ردنا على مسودة الاتفاق بسبب تأخر...السيسي وبايدن يؤكدان أهمية التزام الأطراف بتذليل...نتنياهو أنهى مشاورات أمنية بشأن صفقة تبادل الأسرى...بواسطة العميل "ماجد" .. تفاصيل وقوع...اعتقال رئيس كوريا الجنوبية المعزولترجيح إتمام صفقة غزة خلال يوممسؤولون أميركيون: "إسرائيل" وحماس...بماذا أوصى بايدن خليفته ترامب بشأن أوكرانيا؟عجز الموازنة الأميركية يسجل مستوى قياسياً انتقادات لأثرياء لوس أنجلوس لاستئجارهم فرق إطفاء خاصة راندا البحيري تلجأ إلى القضاء وتتّهم طليقها بالتزوير إبراهيم الصمدي يعلن انفصاله عن زوجته ويكشف التفاصيل وفاة شخصية مهمة… هذا ما ينتظر عشاق مسلسل... زينة وفيفي عبده يُعيدان مشهداً منذ 22 عاماً في... خطة ورطته سابقا .. ثورة منتظرة من أنشيلوتي في ريال مدريد سلامي يكشف انضمام لاعبيين لمعسكر النشامى بقطر مانشستر سيتي يقدم العرض الأول من أجل مرموش المدرب الأردني أحمد عبد القادر يلتحق بنادي العروبة السعودي بعد 30 عاما .. انفصال "سري" بين غوارديولا وزوجته أوهمها أنه براد بيت وسرق كل أموالها كيت ميدلتون تكشف أنها في مرحلة الشفاء من السرطان طبيب مصري يبتكر صمامات قلب طبيعية كيف يُصنع الفستان الرخيص من Shein؟ زراعة جهاز "تنظيم ضربات القلب" لملكة النرويج أثناء استحمامها في بحيرة .. تمساح يسحق طفلة بين فكيه القبض على تُركي باع مياه الصنبور بـ600 ألف ليرة .. ما القصة؟ مهووسة أحذية .. متحف يعرض أكثر من 800 فردة حذاء تخص زوجة رئيس فلبيني راحل "طعن نفسه عن طريق الخطأ" .. إصابة أحد كبار الحراس في القصر الملكي السويدي ما قصة الزوجان المسيطران على مياه كاليفورنيا؟

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الرئيس الرئيس ترامب الرئيس إيران ترامب الرئيس ترامب الرئيس ألمانيا الرئيس ترامب إيران سياسة سياسة الرئيس إيران فرنسا مجلس ترامب إيران ألمانيا ترامب فرنسا إيران مجلس سياسة الثاني الرئيس

إقرأ أيضاً:

كم وقت يتبقى لإيران لامتلاك السلاح النووي؟

أفاد موقع "ماكور ريشون" الإسرائيلي، بأن التقديرات تشير إلى أن طهران تتقدم بسرعة على كافة الجبهات في بناء القنبلة النووية بينما يمضي الوقت بسرعة، وتساءل عما تحتاجه طهران لإنتاج قنبلة نووية، والوقت المتوقع، وما الذي يجب على إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية فعله سريعاً.

وقال "ماكور ريشون"، إن النظام الإيراني أعلن قبل 3 أسابيع عن رفع حالة التأهب في جميع منشآته العسكرية، خوفاً من هجوم مشترك من إسرائيل والولايات المتحدة على المنشآت النووية، موضحاً أن الإيرانيين عززوا قواتهم في هذه المنشآت، كما عززوا منظومات الدفاع الجوي الموجودة في الميدان. وصرح مصدر حكومي لوسائل إعلام أن "البلاد بأكملها في حالة تأهب قصوى، حتى في مواقع يجهلها معظم الناس".

وأضافت أن هذا الأمر غريب بعض الشيء، لأنه يأتي في الوقت الذي يضغط فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إسرائيل، ويعلن بصوت عال أنه يفضل الخيار الدبلوماسي الذي من المفترض أن يسمح لسكان طهران بالنوم بهدوء أكبر في الليل مقارنة بما كانوا عليه قبل بضعة أشهر، وفي الوقت نفسه، تركز القوى الأوروبية حالياً على الوسائل الدبلوماسية، وربما الاقتصادية، ولا تتحدث إطلاقاً عن الانتقال إلى الخيار العسكري، لأنهم يعانون بالفعل من مشاكل كافية بسبب الحرب في أوكرانيا.

وتابع متسائلاً: "إذن لماذا يتعرض الإيرانيون للضغوط؟ لماذا يظنون الآن أن هناك خطر هجوم إسرائيلي؟ هل تغير شيء في الأيام الأخيرة؟ وأخيراً، لماذا يبدو الأمر وكأننا نقترب مرة أخرى من مفترق طرق حاسم فيما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني؟".

جدل داخلي حاد في إيران حول نوايا الولايات المتحدةhttps://t.co/oLvLXbZFHO pic.twitter.com/AQBEZBuuxL

— 24.ae (@20fourMedia) March 13, 2025 التقدم في بناء القنبلة النووية

وأضاف أنه بينما تنشغل إسرائيل بالأزمات السياسية الداخلية، وتجدد الحرب في قطاع غزة، يتواصل العمل على البرنامج النووي في إيران بنشاط، ويقترب ببطء من "نقطة اللاعودة"، إن لم تكن قد وصلت لها بالفعل. وتشير التقديرات إلى أن طهران تتقدم بسرعة على جميع جبهات بناء القنبلة، وهذا التطور، بدوره، يُلقي بخصومها، وفي مقدمتهم إسرائيل والولايات المتحدة، في دوامة من الضغوط، إذ يدركون أنه لن يكون هناك وقت للتردد قريباً.

كيف تُصبح إيران نووية؟

ويوضح الموقع أن بناء صاروخ قادر على حمل قنبلة نووية، يتوجب إنتاج ما يكفي من المواد النووية، ووضع هذه المواد من خلال عملية هندسية حتى تتكون القنبلة نفسها، ومعرفة كيفية تركيبها على صاروخ بحيث ينفجر بأفضل طريقة، وأخيراً اكتساب القدرة على إطلاق مثل هذا الصاروخ إلى الهدف المطلوب وعلى المسافة المناسبة.

وعندما يتحدث الناس عن التقدم في البرنامج النووي الإيراني اليوم، فإنهم يقصدون عادة تخصيب اليورانيوم، حيث تأخذ إيران اليورانيوم الطبيعي الذي تمت معالجته، وتضعه  داخل أجهزة الطرد المركزي. ومع تقدم العملية، يتوافر نوع معين من اليورانيوم المخصب إلى مستوى أعلى بشكل متزايد، والمستوى المطلوب لإنتاج الأسلحة النووية، والذي يعرف بأنه مستوى التخصيب "العسكري"، هو 90% أو أعلى، لكن الطريق إلى التخصيب من 60% قصير جداً.

وفقاً لتقديرات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تمتلك إيران ما يقارب 280 كيلوغراماً من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وإذا واصلت تخصيبه إلى مستوى عسكري، أي 90%، فستمتلك كمية كافية من المواد لصنع حوالي من 6 إلى 7 قنابل، وهذه العملية قصيرة للغاية، حيث يستغرق صنع القنبلة الأولى أياماً  إلى  أسابيع.

ويقول الموقع، إنه من الصعب أن تجد في الغرب اليوم أشخاصاً لا يفهمون خطورة الوضع فيما يتعلق بالتخصيب، ولذلك يثير قلقاً بالغاً، مشيراً إلى أنه في وقت سابق من هذا الشهر، صرح رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، بأنه يشكك في التأكيد على أن إيران تفي بالتزاماتها بموجب معاهدة منع الانتشار النووي التي وقعت عليها، لأنها ترفض الإجابة على الأسئلة المتعلقة بالمواد النووية غير المعلنة التي وجدها مفتشو الوكالة في مواقع مختلفة في البلاد، وفي الوقت نفسه، تؤكد الوكالة أنها لا تمتلك القدرة الحقيقية على مراقبة التخصيب، وأن من الواضح أن إيران تحقق تقدماً هائلاً في هذا المجال.

وأكد الموقع أن الإيرانيين نجحوا في تجميع كمية كبيرة من المواد النووية تكفي لإنتاج عدة قنابل في وقت قصير، وفي الوقت نفسه يقومون ببناء مواقع نووية فرعية محمية نسبياً لتخصيب اليورانيوم وتخزينه، فإنهم لا يُبلغون عن أنشطتهم، ولا يتعاونون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ولا يُجيبون حتى على الأسئلة الصعبة، وهذا يعني أنه، بناءً على الأوامر، وفي غضون أسابيع قليلة، يُمكن للإيرانيين تخصيب ما يكفي من اليورانيوم للاستخدام العسكري، بأمان نسبي وسرية، وإنتاج عدة قنابل منه، وقد لا يعلم الغرب بذلك إلا بعد فوات الأوان.

المجال الباليستي

وهناك بعد آخر للبرنامج النووي وهو المجال الباليستي، أي القدرة على إطلاق الصواريخ إلى الهدف المطلوب. وبحسب معهد أبحاث متخصص في الصواريخ، فإن إيران تمتلك 12 نوعاً مختلفاً من الصواريخ الباليستية قصيرة ومتوسطة المدى، يتراوح مداها بين 150 إلى 2000 كيلومتر، وتملك إيران أيضاً صواريخ كروز يصل مداها إلى 3000 كيلومتر، لكن هناك دول قليلة في العالم تمتلك صواريخ كروز برؤوس نووية، بما في ذلك فرنسا والولايات المتحدة والصين وروسيا.

ما الذي لا يملكه الإيرانيون؟

ويوضح الموقع أن الإيرانيين ليس لديهم صاروخ باليستي عابر للقارات بعيد المدى، أو بمعنى آخر، صاروخ قادر على ضرب الولايات المتحدة، ويجادل البعض بأن هذا هو سبب عدم شعور الأمريكيين بأي استعجال للتعامل مع برنامج طهران النووي في الماضي. 

ومع ذلك، لدى إيران برنامج فضائي قيد التطوير، يتضمن أيضاً إطلاقاً ناجحاً لأقمار اصطناعية في مدار حول الأرض، ويمكن أن يُشكل هذا البرنامج أساساً للتطوير السريع جداً للصواريخ العابرة للقارات، لذا فإن اكتساب الخبرة اللازمة، التي ستكون مناسبة أيضاً لتهديد الولايات المتحدة، مسألة وقت فقط.

وأوضح الموقع أن الخبراء العسكريين في إيران، لم يتبق لهم الكثير ليفعلوه قبل أن يتمكنوا من الإعلان عن تسليح أنفسهم بالأسلحة النووية، فبناء بعض المكونات الداخلية للقنبلة، وبناء نموذج أولي لها، وإجراء بعض الاختبارات النهائية، سيسمح لإيران بإجراء اختبار تفجير نووي.

هل تغيّر موقف إسرائيل من إيران بعد عودة ترامب؟https://t.co/WgcQMH4SHL

— 24.ae (@20fourMedia) March 9, 2025 التعاون مع الصين وروسيا

وبالإضافة إلى ذلك، فإن هناك طريقة أخرى لتقصير العمليات، وهي التعاون مع أطراف أخرى في العالم، والتي اكتسبت بالفعل الخبرة والمعرفة في هذا المجال. وأشار  الموقع إلى أن إيران عقدت، الأسبوع الماضي "محادثات نووية ثلاثية" مع الصين وروسيا، تناولت بشكل رئيسي قضية العقوبات الدولية على طهران، ولكن المحادثات، التي أجريت في الأسبوع نفسه مع مناورات عسكرية مشتركة في بحر العرب، شملت بالتأكيد قضايا أخرى أيضاً، وكان من الممكن أن تشمل اتفاقيات بشأن التعاون النووي.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الإيراني يعلق على رسالة ترامب.. تهديد مبطن
  • محادثات أمريكية إسرائيلية الأسبوع المقبل بشأن الملف النووي الإيراني وتطورات حرب غزة
  • إعلام عبري: وفد إسرائيلي يتوجه إلى واشنطن لإجراء مباحثات بشأن النووي الإيراني
  • إعلام عبري: وفد إسرائيلي رفيع المستوى يتوجه إلى واشنطن لإجراء مباحثات بشأن الملف النووي الإيراني
  • زاخاروفا: لا يمكن تحديد مصير النووي الإيراني دون روسيا والصين
  • الخارجية الروسية: مصير الاتفاق النووي الإيراني لا يمكن تحديده دون موسكو وبكين
  • كم وقت يتبقى لإيران لامتلاك السلاح النووي؟
  • إيران: سنرد "قريبًا" على "الفرص والتهديدات" في رسالة ترامب
  • ترامب يمهل إيران شهرين للتفاوض بشأن برنامجها النووي أو استهدافه
  • هل تستطيع إيران إنقاذ نفسها؟.. الجمهورية الإسلامية تسعى إلى الإصلاح داخليًا لتتمكن من الصمود أمام ضغوط واشنطن