سبب انفصال كريستينا سيرا وجوارديولا.. اتهامات تلاحق امرأة لبنانية
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
بعد 30 عامًا من الزواج، وصفها فيها بأنها الأعظم في العالم، والأفضل في مجال الموضة، انفصل بيب جوارديولا المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي، عن وزوجته كريستينا سيرا، بعدما اتفق الثنائي في مطلع العام الجاري، على إسدال الستار على زواجهما، مع الحفاظ على العلاقة الودية بينهما، بحسب صحيفة «سبورت» الإسبانية.
جوارديولا الذي تزوج من كريستينا سيرا عام 2024، كانت بدأت شرارة الحب بينهما، في سن 18 عامًا، بعد التعرف عليها أثناء عملها في محل ملابس سيرا كلاريت تابع لشركة عائلتها، ليقررا استكمال حياتهما معًا، وكللت زيجتهما بـ3 أبناء، ماريا التي تبلغ 24 عامًا، فالنتينا صاحية الـ17 عامًا، وماريوس صاحب الـ22 عامًا، حتى ضجت الصحافة العالمية التي كانت تشيد بظهورهما الرومانسي اللافت، بخبر الانفصال قبل ساعات، وسط تساؤلات عن الأسباب.
لغز انفصال كريستينا سيرا وجوارديولامع الحديث عن انفصال كريستينا سيرا وجوارديولا، وعن علاقتهما التي غلب عليها الحب والاحترام، فتحت شبكة «gsm» الإسبانية، التكهنات حول أسباب الانفصال، مشيرة إلى وجود سيدة لبنانية عشرينية وراء القرار المفاجئ، مؤكدة أن مدرب مانشستر سيتي يزعم بدء علاقة غرامية مع امرأة غامضة تبلغ من العمر 28 عامًا، ذات أصول لبنانية، بدأت في أواخر عام 2021.
وأوضح التقرير، أن العلاقة بدأت في الوقت التي كانت كانت تعيش فيه زوجته كريستينا في برشلونة لإدارة أعمالها التجارية، بينما كان جوارديولا يستقر في إنجلترا، إذ أمضوا سويًا وقت خلال صيف 2022 في منتجع «بولا جولف» في مايوركا الإسبانية.
More details have emerged following the shocking news of Pep Guardiola and Cristina Serra’s split having been together for 30 years
But what is the story behind their divorce and are the rumours of infidelity on the part of the decorated manager true??
Find it all here pic.twitter.com/wt60KdQUyD
وفقًا لما نشرته العديد من التقارير الإسبانية، فإن كريستينا سيرا كانت تقيم بدوام كامل في برشلونة، في حين ظل جوارديولا في مانشستر، ليقرر الثنائي الانفصال في ديسمبر الماضي، ولم يبلغا سوى المقربين منهما بالقرار في البداية، للحفاظ على السرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كريستينا سيرا جوارديولا
إقرأ أيضاً:
انفصال فعلي".. حميدتي يعلن حكومة ومجلسا رئاسياً من قلب دارفور ويصعّد التحدي للجيش السوداني!
وجاء الإعلان خلال مؤتمر صحفي بإقليم دارفور، الذي تسيطر عليه بشكل واسع قوات الدعم السريع، وسط رفض قاطع من الجيش السوداني الذي تعهد بمواصلة القتال حتى "استعادة السيطرة الكاملة على السودان".
وتضم الحكومة الجديدة 15 عضواً، بينهم حكام أقاليم وممثلون عن تحالفات سياسية وعسكرية، فيما يرى مراقبون أن الخطوة تمثل إعلانًا فعليًا لتقسيم البلاد، خاصة مع سعي حميدتي وقادته لبناء "سودان جديد" على أساس علماني، كما جاء في اتفاق سابق بينهم.
وكان الطرفان قد شاركا معًا في حكم البلاد بعد سقوط عمر البشير عام 2019، قبل أن ينقلبا على المدنيين في 2021، لتندلع بعدها واحدة من أعنف الحروب في تاريخ السودان الحديث، أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف وتشريد الملايين، وسط أزمة إنسانية خانقة.
يُذكر أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على كل من حميدتي والبرهان، متهمة الطرفين بعرقلة الحل السلمي وإشعال الصراع الأهلي.