بخطوات بسيطة .. علاج مقاومة الأنسولين
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
يعاني العديد من الأشخاص بسبب مقاومة الأنسولين، وعلاج مقاومة الإنسولين يعتمد على تحسين استجابة الجسم للإنسولين، ولكن لا يمكن تحقيق ذلك من خلال الأدوية فقط، يجب اتباع مجموعة من التعديلات في نمط الحياة والعلاج معا :
بفستان لافت.. كارمن سليمان تستعرض حملهافوائد الذرة المشوي.. مصدر جيد للطاقة وغنية بالأليافعلاج مقاومة الأنسولين1.
2. يجب على مريض مقاومة الأنسولين تناول الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض (مثل الحبوب الكاملة، والخضروات، والبروتينات الصحية)، وتجنب الأطعمة الغنية بالسكر المضاف والكربوهيدرات البسيطة.
كما يفضل تقسيم الوجبات وتناول الوجبات الصغيرة والمتوازنة على مدار اليوم لتجنب الارتفاعات الحادة في مستويات السكر في الدم.
3. يساعدك ممارسة التمارين الرياضية المنتظمة (مثل المشي، والسباحة، أو تمارين القوة) تعزز من فعالية الإنسولين في الجسم.
4. يجب الحصول على قسط كافٍ من النوم والراحة بشكل جيد فيحسن من وظائف الجسم ويقلل من مقاومة الإنسولين.
5. الحرص على تقليل التوتر، التوتر المزمن يمكن أن يزيد من مقاومة الإنسولين، لذا يعتبر التحكم في مستويات التوتر جزءًا مهمًا من العلاج.
المصدر times of india
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التوتر مقاومة الأنسولين علاج مقاومة الأنسولين أضرار مقاومة الأنسولين المزيد
إقرأ أيضاً:
ما خلل التوتر العضلي العنقي؟
قالت الجمعية الألمانية لطب الأعصاب إن خلل التوتر العضلي العنقي هو حالة طبية تحدث بسبب خلل في التحكم بالحركات ينشأ في المخ، تحديدا في شبكة العقد القاعدية والمخيخ والقشرة المخية، أي دوائر التحكم في الدماغ، التي تعتبر مهمة لعمليات الحركة.
وأوضحت الجمعية أن هذا الخلل يؤدي إلى حركة الرأس والرقبة بشكل لاإرادي، مشيرة إلى أن الحركة الخارجة عن السيطرة تحدث بسبب تقلصات (تشنجات) العضلات المفاجئة، وتظهر في صورة ميل جانبي أو التواء أو انحناء إلى الأمام أو الخلف.
إصابة في الدماغوأضافت الجمعية أن خلل التوتر العضلي العنقي ينتج عن أسباب عدة تتمثل في الطفرات الجينية وحدوث تلف أو إصابة في الدماغ أو عضلات الرقبة والحلق.
كما يمكن أن يحدث الخلل بسبب الاستخدام الطويل الأمد لبعض الأدوية، مثل الأدوية النفسية كأدوية الذهان. ويمكن أن يؤدي التوتر النفسي والمشاكل العاطفية في بعض الأحيان إلى تفاقم خلل التوتر العضلي العنقي.
سبل العلاج
وعلى الرغم من أن خلل التوتر العضلي العنقي يعتبر غير قابل للشفاء، فإنه من الممكن تخفيف الأعراض بحقن بتوكسين البوتولينوم، الذي يعمل على استرخاء العضلات، وبالتالي مقاومة الحركات، التي لا تمكن السيطرة عليها في الرقبة.
إعلانويشمل العلاج أيضا العلاج الطبيعي والعلاج الدوائي مثل المهدئات ومضادات الكولين والأدوية المرخية للعضلات، بالإضافة إلى أدوية الصرع أو أدوية الباركنسون.
وفي الحالات الشديدة، قد يتم اللجوء إلى التحفيز العميق للدماغ، إذ يتم إدخال أقطاب كهربائية صغيرة إلى الدماغ. ويمكن أن يؤثر التحفيز الكهربائي على مسارات الإشارة ويخفف الحركات المفرطة أو يمنعها.