مصطفى بكري يزور ضريح الزعيم الخالد جمال عبد الناصر في ذكرى ميلاده.. صور
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
زار الكاتب والإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، صباح اليوم الأربعاء، ضريح الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، بكوبري القبة، وذلك بمناسبة ذكرى ميلاده.
وحرص بكري، على قراءة الفاتحة على روحه الطاهرة، هو وعدد من الحاضرين الذين ذهبوا إلى الضريح لإحياء ذكرى الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
ويتوافد العديد من السياسيين والكتاب والإعلاميين، في الـ 15 يناير من كل عام، إلى ضريح الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، لإحياء ذكرى ميلاده، وهو الزعيم الذي ألهمت مسيرته الملايين من أبناء مصر والوطن العربي، بمواقفه الخالدة التي تصدى من خلالها لقوى الاستعمار الخارجي، ودفاعه عن قضايا الأمة.
ولد الزعيم جمال عبد الناصر، في مثل هذا اليوم 15 يناير 1918، بحي باكوس بالإسكندرية، وهو أحد قادة ثورة 23 يوليو 1952، وثاني رؤساء مصر بعد الرئيس الراحل محمد نجيب، وتولى السلطة من سنة 1956 حتى وفاته في 28 سبتمبر 1970.
اقرأ أيضاًاحتفالا بثورة يوليو.. توافد المصريين على ضريح عبد الناصر
في ذكرى رحيل الزعيم الخالد.. عشرات المواطنين يتوافدون على ضريح عبد الناصر (صور)
الرئيس السيسي ينيب وزير الدفاع لوضع إكليل من الزهور على ضريح عبد الناصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر مصطفى بكري الرئيس جمال عبد الناصر ذكرى ميلاد الزعيم جمال عبد الناصر الزعيم الخالد جمال عبد الناصر ضریح عبد الناصر جمال عبد الناصر مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
بمناسبة ذكرى «ثورة فبراير».. «المنفي» يتلقى برقية تهنئة من الرئيس الجزائري
تلقى رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، برقية تهنئة من رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، “عبد المجيد تبون”، بمناسبة الذكرى الـ14 لثورة 17 فبراير.
وجاء في نص البرقية، ” يُسعدني بمناسبة احتفال دولة ليبيا الشقيقة بذكرى السابع عشر فبراير، أن أتوجه إلى فخامتكم بأصدق التهاني وأخلص التمنيات الأخوية بموفور الصحة والعافية لكم، وبالطمأنينة والوحدة والاستقرار للشعب الليبي الشقيق، مجدداً بهذه المناسبة وقوف الجزائر الثابت معكم لتجاوز الأوضاع الراهنة بتحقيق المصالحة الوطنية وتنظيم الانتخابات، وبناء مؤسسات تحفظ سيادة ليبيا وتصون استقلالها بعيداً عن التدخلات الخارجية، وحرصنا على العمل معكم لتعزيز سنة التشاور الحميدة حول مختلف القضايا التي تهم بلدينا وأمتنا العربية والإسلامية، متطلعاً إلى مد المزيد من جسور التآخي والتضامن التي تجمع شعبينا الشقيقين، للارتقاء بعلاقاتنا الثنائية إلى مستويات أرحب وأوسع بما يخدم المصالح العليا المشتركة لبلدينا “.