جنح العمرانية تنظر اليوم محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقى بتهمة الابتزاز
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تنظر محكمة الجنح العمرانية اليوم الاربعاء، محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقي، فى اتهامهما بالتهديد والابتزاز والتشهير والسب والقذف.
وقال المستشار شريف حافظ محامى الفنانة هالة صدقى، أن نيابة حوادث جنوب الجيزة قررت إحالة الجنحة 13623 لسنة 2024 إلى محكمة جنح العمرانية، باتهامات التهديد والابتزاز والتشهير والسب والقذف، وذلك بعدما أنهت النيابة التحقيقات واستمعت لأقوال الضابط مجرى التحريات التى أثبتت ارتكاب المتهمة للواقعة.
كما استجوبت النيابة المتهمة حول ما نسب إليها من اتهامات، وقررت إخلاء سبيلها بكفالة 3 آلاف جنيه على ذمة القضية.
كانت نيابة حوادث جنوب القاهرة، استمعت إلى أقوال الفنانة هالة صدقى فى البلاغ المقدم منها تتهم فيه مساعدتها التى عملت لديها منذ أقل من عشر سنوات بالابتزاز والتهديد، بعدما قامت المشكو فى حقها بالتشهير بالفنانة وسبها وقذفها بسبب مبلغ نقدى تدعيه.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: هالة صدقي الفنانة هالة صدقى مساعدة هالة صدقى أخبار الحوادث الفنانة هالة صدقي الفنانة هالة
إقرأ أيضاً:
بوزن 27 كيلوغراماً.. محكمة تدين والدي راقصة باليه بتهمة الإهمال القاتل
أصدرت محكمة أسترالية حكماً بالسجن على والدي راقصة باليه مراهقة، كانت تزن 27 كيلوغراماً فقط، بعد إدانتهما بتزوير شهادة ميلادها لتبدو أصغر، وحرمانها من الطعام للحفاظ على الوزن الذي يتناسب مع متطلبات الرقص.
وأشارت التقارير إلى أنه عند إدخال الفتاة إلى المستشفى، كان مؤشر كتلة الجسم لديها 12.5، وهو ما يعد منخفضاً للغاية مقارنة بالنطاق الصحي الذي يتراوح بين 18 و25 عاماً.
حينها، رفض والداها تغذيتها عبر الأنبوب الطبي، مما دفع السلطات للتدخل ووضع الفتاة تحت رعاية الدولة، وفقاً لما نقلته صحيفة "نيويورك بوست".
الابنة تطالب بالإفراج عنهماوفيما طالبت الابنة إسقاط جميع التهم عن والديها، قضت محكمة مقاطعة بيرث في أستراليا الغربية بالسجن لمدة 6.5 سنوات على الأب و5 سنوات على الأم، بسبب إهمالهما لابنتهما التي كانت تعاني من سوء التغذية الشديد وكانت مهدّدة بخطر السكتة القلبية والوفاة.
وبرّرت الشابة دفاعها عن والديها بالقول: "أنا معتمدة بالكامل عليهما في جميع نفقاتي اليومية، من الطعام والملابس، بالإضافة إلى أن رسوم جامعتي تُدفع من قبلهما".
وفقاً لوقائع المحاكمة، ذكر الوالدان، اللذان لم تُكشف هويتهما أو هوية الفتاة، أن ابنتهما اختارت أن تكون نباتية، مما أدى إلى تعرضها لنحافة مفرطة.
ذكرت القاضية أن الوالدين قاما بتجويعها، وعندما أصبح حجمها يتناقص، قاما بتزوير شهادة ميلادها لتصغير سنّها إلى 17 عاماً، رغم أنها كانت قد تجاوزت العشرين.
ولفتت القاضية إلى أن الفتاة، نشأت في المنزل، حيث كانت والدتها تدرسها في المنزل، ولم تتعرف على المجتمع إلا من خلال دروس الرقص.
ورأت أن الفتاة تعرّضت لتقزم جسدي بسبب نقص التغذية، كما منعها والداها من استخدام الأشياء المناسبة لسِنها، مما أثر على تطورها الطبيعي وصحتها.
نفى محامي الوالدين، أوليفر باكسمان، أن يكون موكلاه قد جوّعا ابنتهما، مؤكداً أنهما قدما لها كل ما تحتاجه من حب ورعاية.
وأضاف أن الفتاة كانت حرة في تناول الطعام، إلا أن نقص التغذية نجم عن اتباعها نظاماً غذائياً نباتياً أثر على صحتها.
مع ذلك، رفضت القاضية بلاك تصديق المحامي والزوجين، اللذين كذبا في مناسبات عديدة بشأن عمر ابنتهما في محاولة واضحة للتغطية على حقيقة أنها تعاني من سوء التغذية الحاد.