بعدما أصبحت مليارديرة.. ما أول قرار اتخذته المغنية الأمريكية تايلور سويفت؟
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
قررت أن تحتفل المغنية الأمريكية تايلور سويفت بأنّها أصبحت مليارديرة، عن طريق توسيع قصرها الذي تبلغ قيمته 17.75 مليون دولار في رود آيلاند، إذ تخطط إلى إضافة جناح جديد إلى منزلها المطل على المحيط في حي ويستيرلي ووتش هيل، وفقًا لما نشره موقع «Page Six».
سيضم الجناح الجديد في منزل تايلور سويفت غرفة نوم أخرى وحمامات أكثر، كما سيخضع المطبخ الحالي للتجديد، ستكلف العمالة والمواد اللازمة للمشروع سويفت ما يقدر بنحو 1.
يقال إن تايلور سويفت، 35 عامًا، دفعت ثمن المنزل، الذي يحتوي على ثمانية مدافئ دافئة، نقدًا بالكامل في عام 2013، يحتل العقار مكانة خاصة في قلبها وحتى أنه ألهم أغنيتها «The Last Great American Dynasty» الصادرة عام 2020، والتي تدور حول سيدة المجتمع الأمريكية ريبيكا هاركنيس التي عاشت هناك ذات يوم.
تايلور سويفت أغنى من ريهانا.. كم تبلغ ثروتها؟وكانت أعلنت مجلة «فوربس» تايلور سويفت رسميًا مليارديرة، وقالت وكالة الأنباء المالية إنها أول فنانة تحقق الملياردير فقط على أساس موسيقاها، وقدرت ثروتها بـ1.1 مليار دولار، بعد عام واحد ارتفعت ثروتها لـ1.6 مليار دولار، متجاوزة ريهانا، التي تقدر قيمة ثروتها بـ 1.4 مليار دولار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تايلور سويفت ثروة تايلور سويفت تایلور سویفت
إقرأ أيضاً:
أعمال شركات المقاولات المصرية في العراق تقفز لـ12 مليار دولار
مارس 24, 2025آخر تحديث: مارس 24, 2025
المستقلة/-قفزت قيم أعمال شركات المقاولات المصرية في السوق العراقي، إلى 12 مليار دولار، بحسب تصريحات سامي سعد، رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناء إلى صحيفة “البورصة” المصرية.
وقال سعد أن السوق العراقي أصبح أكثر انتظامًا، وهو ما دفع الشركات المصرية للدخول بقوة في مشروعات المياه والصرف الصحي، والطرق، وقطاع الكهرباء، بإجمالي 12 مليار دولار. وتجرى عمليات تأهيل مستمرة للشركات المصرية الراغبة في العمل داخل العراق، بحسب سعد موضحًا أن الشركات التي تثبت كفاءتها تحصل على فرصة للتوسع والمشاركة في مشروعات البنية التحتية المتاحة.
وكشف عن قائمة أبرز الشركات المصرية العاملة في العراق وتشمل المقاولون العرب، والشركة القابضة لكهرباء مصر، والشركة القابضة للتشييد والتعمير، والكترو ثروت، وشركة الرواد، وشركة الشمس، مؤكدًا أن أي شركة تعمل في العراق لا يمكنها العمل منفردة، بل ضمن إطار تعاون مشترك مع جهات أخرى.
سامي سعد، رئيس الاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناءوأوضح رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناء، أن التصنيف المصري للشركات أصبح معترفًا به في العراق، مما يعني أن الشركات المصنفة درجة أولى في مصر ستحصل على الدرجة نفسها هناك، وكذلك الشركات المصنفة “درجة ثانية”، وهو ما يسهل دخول الشركات المصرية إلى السوق العراقي وتنفيذ المشروعات المختلفة.
وكشفت مصادر أن برنامج “النفط مقابل الإعمار” الذي ظل معمولا به عدة سنوات في العراق، تم تحويله إلى الموازنة المحلية العراقية ليتم السداد عن طريق “الكاش” بدلًا من النفط. أضافت المصادر، أن الشركات المصرية كانت تؤدي دورًا فعالًا للغاية في برنامج “النفط مقابل الإعمار”، قبل أن يتم تحويله إلى الموازنة المحلية العراقية.
وكانت مصر والعراق، اتفقتا على إنشاء آلية “النفط مقابل إعادة الإعمار”. ووقّع البلدان في إطار هذه الآلية على 15 اتفاقية وبرنامجًا وبروتوكولًا في مجالات النقل والموارد المائية والصحة والبيئة والعدل والاستثمار والإسكان والتشييد والصناعة والتجارة والتمويل. وبموجب الاتفاقية كانت شركات البترول المصرية تستورد كميات خام من النفط العراقي حسب قيمة الأعمال التى ستنفذها شركات المقاولات والتشييد والبناء ضمن مبادرة إعادة الإعمار، ومن ثم تورد تلك الشركات المستحقات للحكومة، على أن تتولى الأخيرة محاسبة شركات الإعمار والتنمية.
وفي سياق متصل: انتهت وزارة الصحة العراقية من إعداد قائمة بشركات المقاولات المصرية المؤهلة للعمل في إنشاء المستشفيات الحكومية بالبلاد، كما منحت 4 شركات جميع التراخيص اللازمة لبدء العمل، وذلك في إطار مشروعات إعمار العراق، وفق صحيفة “المال”. يعد العراق من الدول الواعدة لشركات المقاولات المصرية، في ظل تنامي مشروعات العمران والبنية التحتية مؤخرا.