بالتزكية.. أيمن سلامة رئيسا لجمعية مؤلفي الدراما خلفا لبشير الديك
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
وقع اختيار أعضاء جمعية مؤلفي الدراما بالإجماع على، الكاتب أيمن سلامة لرئاسة الجمعية خلفا للكاتب الكبير الراحل بشير الديك الذي وافته المنية في آخر أيام السنة الماضية.
يذكر أن الجمعية قد تم تأسيسها وإشهارها في 2005 ورأسها الكاتب الراحل محفوظ عبدالرحمن حتي وفاته ثم خلفه الكاتب الراحل بشير الديك .. والجمعية هي الكيان الذي يضم كتاب الدراما وتعمل منذ انشاءها علي تفعيل قوانين الملكية الفكرية وحق الأداء العلني للمؤلف.
وقد صرح الكاتب أيمن سلامة أن خطوات كبيرة قد تمت خلال الفترة الأخيرة منها الاجتماع الذي ترأسه الدكتور هشام عزمي رئيس الجهاز المصري للملكية الفكرية وحضرته شيرين جريس كبير منسقي منظمة الويبو العالمية والدكتور مدحت العدل رئيس جمعية المؤلفين والملحنين وماضي توفيق الدقن رئيس جمعية أبناء فناني مصر وذلك للتنسيق بين الجمعيات الثلاث في مسألة تحصيل حق الأداء العلني وبرعاية من اتحاد النقابات الفنية الذي يرأسه المخرج عمر عبدالعزيز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بشير الديك الكاتب أيمن سلامة المزيد
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يقدّم العزاء في "والد رئيس جامعة الأزهر"
قدم الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، واجب العزاء في والد الأستاذ الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، وذلك خلال زيارة خاصة قام بها اليوم إلى مقر الجامعة، يرافقه عدد من قيادات وزارة الأوقاف.
وأعرب وزير الأوقاف خلال زيارته عن خالص تعازيه وصادق مواساته للدكتور سلامة داود في وفاة والده، داعيًا الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يُلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان، مؤكدًا أن المصاب واحد، وأن الوزارة بجميع قياداتها وعلمائها تتقدم بخالص العزاء لرئيس جامعة الأزهر في هذا المصاب الجلل، سائلين الله تعالى أن يُبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله، وأن يثبّته عند السؤال، ويرزقه الفردوس الأعلى من الجنة.
ورافق وزير الأوقاف في تقديم واجب العزاء كل من: الشيخ خالد خضر، رئيس القطاع الديني؛ والدكتور أيمن أبو عمر، رئيس الإدارة المركزية لشئون الدعوة؛ والدكتور أسامة رسلان، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، والكاتب الصحفي محمود الجلاد، معاون وزير الأوقاف لشئون الإعلام
وكان الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، قد نعى في وقت سابق والد الأستاذ الدكتور سلامة داود، بخالص الحزن والأسى، سائلًا المولى عز وجل أن يرحمه رحمة واسعة، ويغفر له، ويسكنه فسيح جناته، مؤكدًا أن الراحل الكريم من أهل الفضل والصلاح، وأن ما خلّفه من ذرية طيبة صالحة – وعلى رأسهم فضيلة رئيس الجامعة – لَشهادة صدقٍ على حُسن الخاتمة، وجميل الأثر.
واختتم وزير الأوقاف كلماته بالدعاء أن يربط الله على قلب الدكتور سلامة داود وأسرته الكريمة، وأن يجزي الراحل الكريم خير الجزاء، وأن يحفظ علماء الأمة وذويهم، وأن يديم على مصرنا الحبيبة نعمة التراحم والتكافل بين أبنائها في السراء والضراء.