طلاب الصف الثالث الإعدادي الأزهري يؤدون امتحان العلوم والدين بعد قليل
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
يؤدي طلاب الصف الثالث الإعدادي الأزهري اليوم الأربعاء الموافق 15 يناير 2025، امتحان مادتي العلوم، وأصول الدين في التفسير والحديث، ويستغرق زمن الإجابة ساعة ونصف لكل امتحان، إذ تنطلق الامتحانات في تمام الساعة 9 صباحاً.
وضمن مساعي الأزهر الشريف للتصدي لحالات الغش في الامتحانات تقرر تعديل نص المادة الثالثة من قرار شيخ الأزهر، بشأن تنظيم سير أعمال الامتحانات دون الإخلال بأي عقوبات أخرى لتكون على النحو التالي:
أولاً: يلغى امتحان الطالب في مادة الامتحان فقط في سنوات النقل والشهادات في الحالات الآتية:
1ـ إذا غش أو حاول أو عاون عليه بأية وسيلة من وسائله أثناء سير الامتحان.
2ـ إذا ثبت قيام الطالب بتمزيق ورقة الإجابة أو إخفائها أو الهروب بها دون إحداث خلل بنظام سير الامتحان.
3ـ إذا ضمن ورقة الإجابة عبارات تمثل خدشًا للحياء أو سبًا وقذفًا أو الإخلال بالنظام والآداب العامة.
على أن يسمح للطالب بدخول امتحان الدور الثاني في ذات المادة بدرجة النجاح فقط حال ارتكابه المخالفة بامتحانات الدور الأول.
ثانيًا: يلغى امتحان الطالب في جميع المواد واعتبار هذا العام عام رسوب في سنوات النقل أو الشهادات في الحالات الآتية:
1ـ قيام الطالب بتسريب أو تمرير أسئلة الامتحانات بأية وسيلة من الوسائل أثناء انعقاد اللجنة.
2ـ إذا ثبت قيام الغير بأداء الامتحان بدلاً منه بالمخالفة للضوابط المقررة في هذا الشأن.
3ـ إذا قام بأي عمل من شأنه الإخلال بنظام اللجنة وحرمته وسير أعمال الامتحانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المعاهد الأزهرية الامتحان الأزهر الشريف
إقرأ أيضاً:
التقدمي الإشتراكي: لضبط الوضع الداخلي ومنع الإخلال بالأمن
أكد الحزب التقدمي الإشتراكي أن ما شهدته البلاد خلال اليومين الماضيين من تحركات وقطع للطرقات، هي تصرفات مرفوضة غير مبررة مهما كانت الذرائع، وهي لا تخدم بأي حال من الأحوال الانطلاقة المطلوبة للبلاد.
وفي بيان، أدان "التقدمي الإشتراكي" التعرض لقوات اليونيفيل، لكونه يتلاقى للأسف مع هجمات الاحتلال الإسرائيلي على هذه القوات لمنعها من تأدية دورها إلى جانب الجيش اللبناني في تطبيق القرار الدولي ١٧٠١ وكشف اعتداءات العدو وخروقاته.
وشدد على أنّ المرحلة الجديدة التي بدأت مع انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل الحكومة الجديدة بحاجة لمساهمة فاعلة إيجابية من الجميع لإعطاء البلاد والمواطنين الفرصة التي يستحقون. وإزاء كل ذلك فإنّ الحزب التقدمي الإشتراكي يضع كل القوى السياسية أمام مسؤولياتها في ضرورة ضبط الوضع الداخلي ومنع الإخلال بالأمن ومنح البلاد الوقت المطلوب للتعافي واعادة الاعمار.