الوطن:
2025-03-18@07:53:25 GMT

«حظ وحش».. حكاية 3 زيجات في حياة الفنانة نيللي

تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT

«حظ وحش».. حكاية 3 زيجات في حياة الفنانة نيللي

«أنا حظي وحش في الحب والجواز».. هكذا تحدثت الفنانة نيللي عن حياتها الشخصية في لقاء تليفزيوني سابق، إذ كشفت أنَّ زيجاتها انتهت بالانفصال بالرغم من محاولاتها لإنجاح الأمر كونها شخصية رومانسية وعاطفية وحساسة للغاية على حد تعبيرها، ولكن الأمر لا يسير بهذا الشكل.

تزوجت الفنانة نيللي للمرة الأولى في بداية حياتها من المخرج حسام الدين مصطفى ولكن العلاقة بينها لم تسير بشكل جيد بسبب فارق السن، ليتمّ الانفصال، وتتزوج بعد ذلك للمرة الثانية من من الملحن الشاب في ذلك الوقت مودي الإمام، نجل المخرج الكبير حسن الإمام، والتي أيضًا كان نصيبها الفشل، أما الزيجة الثالثة كانت من خارج الوسط الفني، إذ تزوجت من رجل الأعمال خالد بركات وسافرت برفقته إلى لندن، ولكنها عادت بعد عامين إلى مصر بعد انفصالهما.

بحب الحب.. وأشعر بوحدة شديدة بمفردي

وقالت نيللي في لقائها إنّها تحب الحب وترى أنَّه أحلى شيء في الحياة، كونها شخصية رومانسية جدًا، ولكنها لا تستطيع الدخول في علاقة حب إلا مع وجود كمياء بينها وبين الشخص الآخر، فالأمر بالنسبة له لا يمكن التخطيط له، بالرغم من ضيقها من الوحدة التي تعيشها على حد تعبيرها، قائلة: «بحب الحب أوي هو أحلى حاجة في الحياة، ورومانسية جدا متضايقة لأني عايشة لوحدي وبحس بوحدة شديدة جدا، عايشة مع أمي لكن وحيدة، بتمنى الحب والجواز كل اليوم وبطلبه من ربنا، لكن في حكمة أنا معرفهاش».

لم أتعلم شيء من تجاربي السابقة.. وأبسط التفاصيل تسعدني 

وأكّدت نيللي أنّها لم تتعلم شيء من كل تجاربها السابقة فهي مازالت نفس الشخص بالرغم من مرور سنوات طويلة عليها، «أنا زي ما أنا زي زمان، السنين بتمر وبتفوت وأنا مش بتغير كشخصية وتركيبة وقلبي صغير مبيكبرش، وفي التجربة بكون زي ما أنا برومانسيتي وتصديقي للكلام الحلو، وأتأثر بالحجات الصغيرة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفنانة نيللي نيللي

إقرأ أيضاً:

التنسيق الحضاري يدرج اسم أحمد ماهر باشا بمشروع حكاية شارع

أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضارى برئاسة المهندس محمد أبو سعدة، اسم أحمد ماهر، فى مشروع حكاية شارع، حيث تم وضع لافتة تحمل اسمه وكل المعلومات على أحد الشوارع محافظة بورسعيد.

ولد أحمد محمد ماهر في حي العباسية بمدينة القاهرة عام 1888، وكان والده "محمد ماهر باشا" من أعيان شراكسة مصر، وكان كيلًا لوزارة الحربية في عام 1894 في عهد الخديو “عباس حلمي الثاني”. وهو الأخ الشقيق للسياسي “علي ماهر باشا”، بعد أن أتم أحمد ماهر تعليمه الأساسي التحق بمدرسة الحقوق، وتخرج فيها عام 1908. وبعد تخرجه عمل بالمحاماة لمدة عامين، ثم سافر إلى فرنسا عام 1910 ليدرس القانون والاقتصاد في جامعة مونبيلييه لمدة ثلاث سنوات ونال منها درجة الدكتوراه.

عقب عودة أحمد ماهر إلى مصر في عام 1913 قام بالتدريس لمدة ثمان سنوات في مدرسة التجارة العليا حيث ارتبط مع "النقراشي باشا" بصداقة وثيقة، فتزاملا وسارا معًا تحت راية “سعد زغلول”، كما التحقا بأجهزة “عبد الرحمن فهمي” السرية للنضال ضد الاحتلال الانجليزي، وألقى القبض عليهما في قضية اغتيال حسن عبدالرازق وإسماعيل زهدى، أمام مبنى جريدة "السياسة" عام ١٩٢٢، ثم أفرج عنهما لعدم ثبوت الاتهام.

انتخب عضوًا بمجلس النواب عام 1924. ثم اختاره سعد زغلول وزيرًا للمعارف في 25 أكتوبر عام 1924، ولم يكن يحمل في ذلك الوقت من الألقاب سوى لقبه العلمي، قبض عليه في مايو 1925 وحوكم في قضية الاغتيالات السياسية مع النقراشي، وشكل سعد زغلول هيئة للدفاع عنهما، كان على رأسها المحامي “مصطفى النحاس”، الذي حصل لهما على البراءة بعد أقل من عام.

اختير مرة ثانية عضوًا في مجلس النواب، وأصبح رئيساً للجنة الميزانية والمحاسبة في البرلمان. وفي أغسطس 1927 قام بتمثيل مصر في المؤتمر البرلماني الدولي في “ريو دي جانيرو”، ولكنه عاد على الفور عندما علم بوفاة سعد زغلول، أصبح مديرًا لجريدة البلاغ الوفدية، وأعيد انتخابه نائبًا في عام 1930، ورافق الوفد المصري في مفاوضات المعاهدة مع بريطانيا في ذلك العام كخبير مالي، تولى رئاسة تحرير جريدة كوكب الشرق الوفدية عام 1934. وانتخب نائبًا ثم رئيسًا لمجلس النواب في مايو 1936، وعضوًا في وفد مفاوضات المعاهدة وفي “مؤتمر مونتريه”.

بعدما توفي سعد زغلول رأى أحمد ماهر والنقراشي أنهما الأحق في شغل موقع سكرتيري الحزب أكثر من مكرم عبيد لأسبقيتهما في الارتباط بسعد زغلول ودورهما في الكفاح السري الذي كاد يعرضهما للموت أكثر من مرة. كانت المنافسة بين ماهر والنقراشي من جانب والنحاس ومكرم من جانب آخر أشبه بمقدمة للانشقاق، الذي حدث بين عامي 1937 و1938، بعد أن خرج أحمد ماهر ومحمود غالب والنقراشي مع مجموعة من شباب الوفد وشكلوا “الهيئة السعدية”.

اختير أحمد ماهر وزيرُا للمالية في وزارة “محمد محمود باشا” الرابعة من 24 يونية 1938 إلى 18 أغسطس 1939تولى أحمد ماهر باشا رئاسة وزراء مصر لفترتين؛ الأولى من 8 أكتوبر 1944 حتى 15 يناير 1945، والثانية من 15 يناير 1945 حتى 24 فبراير 1945. وقد تولى في تلك الوزارتين وزارة الداخلية بالإضافة إلى مهام رئاسة الوزارة.

في 24 فبراير 1945 عقد البرلمان المصري جلسته الشهيرة لتقرير إعلان الحرب على المحور والوقوف بجانب الحلفاء وانضمام مصر للأمم المتحدة، ومع ارتفاع حدة المعارضة بين مؤيد للمحور ومساند للحلفاء اضطر أحمد ماهر إلى عقد جلسة سرية مع مجلس النواب، شرح لهم فيها المكاسب التي ستحصل عليها مصر في حال الإعلان الرسمي للحرب ضد المحور ودعم الحلفاء، وأخيرًا اقتنع مجلس النواب بما أوضحه أحمد ماهر لهم من بيانات وحجج وأسانيد، واستطاع أن يحصل على تأييد شبه جماعي لإعلان الحرب على المحور.

وبعد الحصول على الموافقة الرسمية للبرلمان قرر ماهر التوجه مباشرة إلى مجلس الشيوخ لطرح حجته عليهم، وأثناء مروره بالبهو الفرعوني قام شاب يدعى “محمود العيسوي” بإطلاق النار عليه مما أدى إلى وفاته على الفور.

مقالات مشابهة

  • تنفيذا لرغبة الجمهور.. نيللي كريم وروبي تصوران "فرفشنا الفرافيش" من جديد
  • رغم إعلان طرحه.. حنان مطاوع تكشف عن تأجيل عرض حياة أو موت
  • مسلسل عايشة الدور الحلقة 3.. دنيا سمير غانم تقدم في مسرح الجامعة
  • موعد عرض مسلسل عايشة الدور الحلقة 3
  • رأيت النبي في اليقظة.. أسرار في حياة حنان شوقي
  • نيللي كريم: “نفسي أعمل الست السعيدة” وتفاجئ الجمهور!
  • أحداث مسلسل عايشة الدور الحلقة 2.. دنيا سمير غانم تقع في فخ نسمة
  • التنسيق الحضاري يدرج اسم أحمد ماهر باشا بمشروع حكاية شارع
  • مواعيد وقنوات عرض مسلسل عايشة الدور لـ دنيا سمير غانم
  • من بريق الملاعب إلى ظلام تهجير الفيليين.. حكاية النجم الكروي علي حسين