مصدر: نسعى لتحقيق 100 غيغاوات من الطاقة النظيفة بحلول 2030
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
الاقتصاد نيوز _ متابعة
أكدت رئيس التطوير والاستثمار لمنطقتي آسيا والمحيط الهادئ في شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، فاطمة السويدي، أن الهدف المستقبلي للشركة هو الوصول إلى 100 غيغاوات من الطاقة النظيفة عالميا بحلول عام 2030، مع التركيز على تعزيز دور الطاقة النظيفة في المستقبل والمساهمة في تحقيق الحياد المناخي.
جاء ذلك في تصريحات على هامش "أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025" الذي اعتبرته السويدي من أبرز المنصات العالمية التي تُناقش فيها مجالات الطاقة النظيفة والاستدامة، بما في ذلك قطاعات المياه والطاقة والزراعة.
وأشارت السويدي، إلى أن "مصدر" تعد من الشركات الرائدة عالميا في مجال الطاقة النظيفة، حيث لعبت دورا محوريا في دفع قطاع الطاقة النظيفة في دولة الإمارات، وبرزت كجزء أساسي من رؤية الدولة لتحقيق الحياد المناخي، بحسب وكالة أنباء الإمارات.
ولفتت إلى أن شركة "مصدر" تمكنت من تطوير وتنفيذ أكثر من 31 غيغاوات من مشاريع الطاقة النظيفة في أكثر من 40 دولة على مدار الفترة الماضية، مما ساعدها على مضاعفة قدرتها الإنتاجية في 2024.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار الطاقة النظیفة
إقرأ أيضاً:
تركيا تحقق رقماً قياسياً تاريخياً: مبيعات إلى أكثر من 100 دولة… الحديث عن 1.3 مليار دولار
سجّلت شركة “إيتي مادن” التركية رقماً قياسياً جديداً في مبيعاتها خلال عام 2024، حيث بلغت قيمة المبيعات 1.322 مليار دولار مقابل تصدير 2.5 مليون طن من منتجات البورون، مما يعكس قفزة نوعية في أداء المؤسسة العالمية الرائدة في هذا القطاع.
وفي ظل هذه الإنجازات، خصّصت الحكومة التركية للمؤسسة موازنة استثمارية قدرها 6 مليارات و334 مليون ليرة تركية لعام 2025، ضمن إطار خطة دعم الصناعات الوطنية وتوسيع الإنتاج المحلي لموارد الطاقة والمواد الإستراتيجية.
صادرات إلى أكثر من 100 دولة
وتنشط إيتي مادن في التصدير إلى أكثر من 100 دولة حول العالم موزعة على 6 قارات، مما يعزز مكانتها كمزوّد عالمي للبورون، وهو عنصر حيوي يُستخدم في صناعات متعددة منها الطاقة، والدفاع، والصناعات النووية.
هزات أرضية متتالية في كوتاهيا
الثلاثاء 29 أبريل 2025وخلال اجتماع لجنة المؤسسات الاقتصادية العامة في البرلمان التركي (KİT)، تم عرض الحسابات المالية للمؤسسة وشركاتها التابعة عن عامي 2021 و2022.