ساعة Lava الذكية تتحدى المنافسين: مواصفات مذهلة بسعر لا يُصدق!
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
يناير 15, 2025آخر تحديث: يناير 15, 2025
المستقلة/- أعلنت شركة Lava الهندية عن خطوتها الجديدة في توسيع قدراتها في مجال إنتاج الأجهزة المحمولة، بإطلاقها ساعة ذكية تحمل اسم Prowatch V1، التي تجمع بين التكنولوجيا الحديثة والسعر المنافس، مما يجعلها واحدة من الساعات الذكية التي تستهدف فئات مختلفة من المستهلكين.
تأتي Prowatch V1 بتصميم أنيق وعصري، حيث تتميز بشاشة AMOLED مستطيلة الشكل، بحجم 1.85 بوصة ودقة عرض 390×450 بيكسل، مما يوفر وضوحاً عالياً مع كثافة 322 بيكسل/الإنش. الشاشة مزوّدة أيضاً بتقنية Always-on display التي تتيح للمستخدمين عرض المعلومات الأساسية على الشاشة بشكل دائم دون الحاجة إلى تشغيلها باستمرار.
مقاومة للماء والغبار والصدماتتضمن ساعة Lava الجديدة حماية قوية ضد الماء والغبار بفضل معيار IP68، مما يجعلها ملائمة للاستخدام في ظروف بيئية مختلفة. إضافة إلى ذلك، زُوّدت الساعة بزجاج Corning Gorilla Glass 3 الذي يعزز مقاومتها للصدمات والخدوش، مما يمنحها قوة تحمل إضافية للاستخدام اليومي.
تقنيات متطورة للصحة والاتصالتسعى Lava من خلال هذه الساعة إلى تلبية احتياجات المستخدمين فيما يتعلق بالصحة واللياقة البدنية، حيث تأتي مزوّدة بتقنيات لقياس معدلات نبض القلب والأكسجة في الدم، مما يساعد في مراقبة الحالة الصحية بشكل مستمر. كما أُضيفت إليها بوصلة إلكترونية، وهي ميزة مهمة لعشاق الرحلات والمغامرات.
فيما يتعلق بالاتصال، تدعم الساعة تقنية Bluetooth 5.3، مما يتيح اقترانها بسهولة بالهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية الأخرى، لتقديم تجربة استخدام سلسة ومتكاملة.
بطارية تدوم طويلاً وألوان جذابةزُوّدت الساعة ببطارية Li-Ion بسعة 270 ميلي أمبير، والتي توفر عمر بطارية يدوم لفترة طويلة، مما يجعلها مناسبة للاستخدام طوال اليوم دون الحاجة إلى الشحن المتكرر. كما ستتوفر الساعة بألوان أساسية هي الأسود، الأزرق، والوردي، لتتناسب مع أذواق المستخدمين المختلفة.
سعر منافسمن أبرز ما يميز Prowatch V1 هو سعرها المنافس، حيث ستبدأ أسعار نسخها من حوالي 30 يورو، مما يجعلها في متناول شريحة واسعة من المستخدمين، مع الحفاظ على جودة عالية ومواصفات تقنية متقدمة.
الخلاصةبإطلاقها لساعة Prowatch V1، تسعى شركة Lava إلى تعزيز مكانتها في سوق الأجهزة الذكية من خلال تقديم منتج يجمع بين الأداء العالي، التصميم الجذاب، والسعر المناسب. من المتوقع أن تحقق الساعة نجاحاً ملحوظاً في الأسواق، خصوصاً مع توجه المستهلكين نحو الأجهزة الذكية التي توفر ميزات تقنية متطورة بأسعار معقولة.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: مما یجعلها
إقرأ أيضاً:
ظواهر فلكية مذهلة في سماء مصر.. اقترانات قمرية وزخات شهب
يشهد شهر مايو 2025 مجموعة من الظواهر الفلكية اللافتة التي تزين السماء ليلا، وتتراوح بين اقترانات مدهشة للقمر مع عدد من الكواكب والنجوم، وظهور زخات الشهب، ووصول القمر إلى طور البدر والتربيعين، فضلآ عن وجوده في الحضيض والأوج.
تقدم هذه الظواهر فرصة رائعة لمحبي الفلك والمصورين، خاصة من الأماكن البعيدة عن التلوث الضوئي كالصحارى والمناطق الجبلية.
أعلن الدكتور أشرف تادرس، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، فإن أبرز الأحداث الفلكية خلال هذا الشهر تشمل ما يلي:
يظهر القمر مقترنا مع النجم بولوكس، ألمع نجوم برج التوأم، في الثاني من مايو ويستمر المشهد حتى منتصف الليل، ويليه في الثالث من مايو اقتران للقمر مع كوكب المريخ وحشد النجوم المعروف بـ"خلية النحل"، الذي يمكن رؤيته باستخدام تلسكوب صغير.
كما يقترن القمر مع عدد من النجوم اللامعة الأخرى مثل ريجولس (قلب الأسد) في 5 مايو، وسبيكا (السنبلة) في 10 مايو، والنجم العملاق أنتاريس (قلب العقرب) في 13 مايو.
وتعد ظاهرة زخة شهب إيتا الدلويات من الظواهر اللافتة هذا الشهر أيضآ زخة شهب إيتا الدلويات، الناتجة عن بقايا مذنب هالي، والتي تبلغ ذروتها فجر يوم 6 مايو، ويتوقع أن تكون ذروتها حوالي 30 شهابًا في الساعة، إلا أن وجود القمر في السماء قد يقلل من وضوح الشهب هذا العام، ويعد أفضل وقت لمشاهدتها بعد منتصف الليل من موقع مظلم تمامآ.
يصل القمر إلى طور التربيع الأول في 4 مايو، وفي 12 مايو يكتمل بدرآ فيما يعرف بـ"بدر ذو القعدة"، وهو ما يعرف لدى القبائل الأمريكية بـ"قمر الزهور"، أما التربيع الثاني فيحدث في 20 مايو، فيما يولد هلال ذو الحجة يوم 27 مايو، وهو وقت مثالي لرصد الأجرام الخافتة في السماء.
يكون القمر في نقطة الأوج – أي أبعد نقطة له عن الأرض – يوم 11 مايو، ويعود ليصل إلى الحضيض – أقرب نقطة – يوم 26 مايو، وهي ظاهرة تؤثر على شدة المد والجزر.
يظهر اقتران جميل بين القمر وكوكب زحل، في الساعات الأولى من صباح يوم 23 مايو ويليه اقتران مع كوكب الزهرة يوم 24 مايو، وهو ألمع كواكب المجموعة الشمسية.
وشدد الدكتور تادرس على أن هذه الظواهر لا تؤثر على صحة الإنسان أو تسبب كوارث طبيعية كالزلازل، كما لا علاقة لها بمصير الإنسان كما يروج بعض المنجمين.
وأكد على ضرورة التفرقة بين علم الفلك و"التنجيم"، معتبرآ الأخير من العلوم الزائفة التي لا تستند إلى أي أساس علمي.