حمدان بن محمد: بكل فخر محمد بن زايد سات صُنع في الإمارات لخدمة البشر
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
أكد الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، أن مهمة القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" الأكثر تطوراً في المنطقة، ستقدم الكثير لجهود العالم في مجال التنمية والاستدامة.
وقال الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، عبر منصة إكس: "بحمدالله أطلقنا "محمد بن زايد سات"، القمر الاصطناعي الأكثر تطورًا في المنطقة، إلى الفضاء.
وأضاف "من الإمارات الى العالم.. بكل فخر "محمد بن زايد سات" صُنع في الإمارات لخدمة البشر على الأرض".
بحمدالله أطلقنا "محمد بن زايد سات"، القمر الاصطناعي الأكثر تطورًا في المنطقة، إلى الفضاء..
هذه المهمة ستقدم الكثير لجهودنا في مجال التنمية والاستدامة.. تحمل اسم القائد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان .. وعمل عليها فريق مركز محمد بن راشد للفضاء..
سيقدم القمر الاصطناعي… pic.twitter.com/nakz7TFy9N
#فيديو| #محمد_بن_زايد_سات ينطلق بنجاح إلى الفضاء على متن الصاروخ فالكون 9 pic.twitter.com/j1Q8qLHBKR
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) January 14, 2025المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية محمد بن زايد سات الإمارات محمد بن زايد سات القمر الاصطناعی محمد بن زاید سات محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
ديباك شوبرا: الذكاء الاصطناعي أداة لاكتشاف الذات
أبوظبي (الاتحاد)
ضمن فعاليات الدورة الـ 34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، الذي ينظمه مركز أبوظبي للغة العربية، استضافت منصة المجتمع ندوة فكرية استثنائية بعنوان «رفاهية أن تسمو بروحك، وعوالمك الداخلية»، قدمها المفكر العالمي وخبير الطب البديل والذكاء الروحي الدكتور ديباك شوبرا، بحضور جمهور غفير من المهتمين بالفلسفة والوعي البشري وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الحياة المعاصرة.ركزت الندوة على البُعد الروحي للذكاء الاصطناعي، وأثره في توسيع إدراك الإنسان لذاته والعالم من حوله، مستعرضةً تطوّر علاقة البشر بالتكنولوجيا، وكيف يمكن أن تتحوّل هذه العلاقة من الاعتماد المادي إلى التأمل في أبعادها الإلهامية، والإبداعية. واستهل شوبرا حديثه بإلقاء نظرة على التاريخ الإنساني منذ ظهور الإنسان «العاقل»، مشيراً إلى أن البشر، ومنذ فجر وجودهم، تشكّلت هويتهم من خلال القصص والسرد. وتوقّف شوبرا عند أبرز الاختراعات التي غيّرت التاريخ البشري، من المصباح الكهربائي والسيارة والطائرة إلى الهاتف، وصولاً إلى الإنترنت والذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن هذه التحولات لم تكن مجرد ابتكارات، بل غيّرت الطبيعة الإنسانية ذاتها، وجعلت الإنسان يعيد تعريف موقعه في الكون.
ورأى أن الذكاء الاصطناعي، وعلى الرغم من حداثة عمره، غيّر قواعد التفكير التقليدي، وبات يحمل في خوارزمياته حكمة عقول البشر عبر العصور، بل يسهم في بلورة أسئلة جديدة كبرى لم نجد لها بعد إجابات نهائية.
وفي ختام حديثه، شدّد شوبرا على أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يصبح أكثر من مجرد وسيلة للتقدم الصناعي أو الاقتصادي، بل شريكاً للإنسان في رحلة وعيه الذاتي، إذا ما أحسن استخدامه. واعتبر أن البشرية على أعتاب ثورة جديدة لا تقل شأناً عن الثورات الصناعية السابقة، لكن هذه المرة، هي ثورة في الداخل الإنساني.