بالشيكولاتة والجبنة.. طريقة عمل المولتو في المنزل
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تعتبر طريقة عمل المولتو بالشيكولاتة والجبنة، هي من وصفات المطبخ الفرنسي، والتي يمكن تحضيرها د في المنزل بخطوات بسيطة وسهلة.
وقدم الشيف سنان بطرس طريقة عمل المولتو بالشيكولاتة والجبنة، وهي من المعجنات الفرنسية اللذيذ والمثالية للإفطار أو كوجبة خفيفة خلال اليوم، ويمكن تحضيرها في اقل من ساعة ونصف، وتكفي هذه الوصفة لحوالي 5 أشخاص، وإليكم الوصفة بالتفصيل.
مقادير طريقة عمل المولتو بالشيكولاتة والجبنة:
للعجين:
3 أكواب دقيق.
1/2 كوب سكر.
1/4 كوب زبدة (ذائبة).
1/2 كوب حليب دافئ.
1/2 كوب ماء دافئ.
1 ملعقة كبيرة خميرة فورية.
1/4 ملعقة صغيرة ملح.
1 ملعقة صغيرة فانيليا.
1 بيضة.
للحشوة:
شيكولاتة قابلة للدهن (مثل النوتيلا أو أي نوع تفضلينه).
جبنة كريمية (مثل فيلادلفيا أو أي نوع مشابه).
للتغطية:
1 بيضة (للدهن).
1 ملعقة كبيرة حليب.
سكر بودرة (للتزيين).
طريقة عمل المولتو بالشيكولاتة والجبنة :
ـ لتحضير العجين: في وعاء صغير، اخلطي الخميرة مع الماء الدافئ وملعقة صغيرة من السكر، واتركيها لمدة 5-10 دقائق حتى تتفاعل.
ـ في وعاء كبير، اخلطي الدقيق، السكر، والملح.
ـ أضيفي خليط الخميرة، الحليب الدافئ، الزبدة الذائبة، الفانيليا، والبيضة إلى الدقيق.
ـ اعجني المكونات جيدًا حتى تحصلي على عجين ناعم ومتماسك. إذا كان العجين لزجًا، أضيفي قليل من الدقيق.
ـ غطي العجين واتركيه في مكان دافئ لمدة ساعة حتى يتضاعف حجمه.
ـ تشكيل المولتو: بعد أن يتضاعف حجم العجين، قسميه إلى كرات صغيرة متساوية.
ـ افردي كل كرة عجين على سطح مرشوش بالدقيق، وضعي كمية مناسبة من الشوكولاتة القابلة للدهن أو الجبنة الكريمية في المنتصف.
ـ أغلقي العجين حول الحشوة وشكليها على شكل كرة أو رول حسب الرغبة.
ـ ضعي المولتو المحشو على صينية خبز مدهونة أو مبطنة بورق الزبدة.
ـ التخمير الثاني: غطي المولتو واتركيه لمدة 20-30 دقيقة ليختمر مرة أخرى.
ـ سخني الفرن إلى 180 درجة مئوية.
ـ في وعاء صغير، اخفقي البيضة مع الحليب وادهني سطح المولتو بالخليط.
ـ اخبزي المولتو في الفرن لمدة 15-20 دقيقة أو حتى يصبح ذهبي اللون.
ـ بمجرد أن يبرد المولتو قليلاً، رشي سكر بودرة على الوجه للتزيين.
ـ قدميه دافئًا مع كوب من الشاي أو القهوة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المطبخ الفرنسي المزيد
إقرأ أيضاً:
جحود الأبناء.. قصة رجل ضحى بعمره من أجل أولاده فطردوه من المنزل
وسط ضجيج الحياة وصراع الأجيال، يقف عم محمد رجل بسيط، يحمل فوق كتفيه أثقال سنوات الغربة، وسنوات الشقاء، لم يكن يعلم أن تعب الثلاثين عامًا في الغربة، وعرق السنين، ستنقلب عليه يومًا، فيجد نفسه غريبًا في بيته، منبوذًا من أبنائه الذين رباهم ليكونوا أحسن منه.
وقال «عم محمد» في لقائه مع الإعلامية نهال طايل، في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2»: «سافرت كتير، يمكن 30 سنة سفر، وقلت عيالي ما يشوفوش اللي أنا شفته، عشان الواحد عاوز عياله زيها أحسن منه مهما يكن».
حلم الأب لم يكن سوى حياة أفضل لأبنائه، بعيدًا عن الشقاء، لكنه لم يكن يعلم أن تلك الرحلة ستُخصم من رصيده العاطفي لديهم.
يروي عم محمد: «المجلس قالوا عاوزين عقد بيع عشان الترخيص يتم، فعملت العقد باسم زوجتي، عشان عداد ميه وكهربا لازم تكون موجودة».
قرارات بسيطة في ظاهرها، لكنها كانت بداية القصة، والترخيص باسم الزوجة، أما الأرض فباسمه، لأنه كان دائم السفر، وكانت هي من تدير شؤون الحياة.
يتنهد عم محمد بحرقة ويقول: «توفت مراتي يوم 16 /10 /2013 وقتها كنت بطلت السفر وبقيت أشتغل عامل، بزرع في الأرض».
كل ما فعله كان من أجل أولاده، لكن رد الجميل كان عكسيًا، فلم يُحترم كأب، ولم يُعترف بحقه في البيت الذي بناه بيديه، ولم يكن يتخيل يومًا أن يصل الحال إلى أن يخاف من دخول بيته، أو أن يصبح هو الغريب في المنزل الذي تعب لبنائه.
كوريا الشمالية تدشن مدمرة بحرية متعددة الأغراض