تفاصيل غضب مارسيل كولر من إدارة الأهلي
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
كشف الإعلامي كريم رمزي عن تفاصيل غضب مارسيل كولر المدير الفني لفريق الأهلي من إدارة القلعة الحمراء بسبب عدم الانتهاء من الصفقات حتى الآن في ظل حاجة الفريق للاعبين وتدعيمات.
وقال رمزي خلال حديثه ببرنامجه رقم 10 عبر القناة الأولى: «بحسب مصدر من الجهاز المعاون داخل الأهلي.. مارسيل كولر غاضب جدًا جدًا من تأخر حسم الصفقات حتى هذه اللحظة».
وتابع: «كولر منح إدارة الأهلي خيارات كثيرة للاعب واثنين وثلاثة في نفس المركز من أجل سرعة حسم ملف الصفقات، وهذا لم يحدث حتى الآن. كولر اضطر للاستعانة ببعض اللاعبين الشباب في قائمة لقاء الأهلي والجونة لإكمال القائمة.. والمدرب غاضب مما يحدث وحزين للغاية من إدارة الأهلي».
صفقات الأهلي في ينايروهناك أكثر من لاعب مرشح للانضمام للنادي الأهلي ومن أبرزهم المغربي إلياس شوارف لاعب فريق سيون السويسري والذيب وافق على الانضمام للقلعة الحمراء واتفق على تفاصيل عقده رفقة المارد الأحمر وينتظر الاتفاق بين إدارتي الأهلي وسيون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مارسيل كولر كولر
إقرأ أيضاً:
«صوت أمريكا» في خطر.. إدارة ترامب تتخذ قرارات مُفاجئة |تفاصيل
بدأت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، السبت، تنفيذ خطة لخفض طاقم إذاعة "صوت أمريكا" (فويس أوف أمريكا) وعدد من الوكالات الإعلامية الممولة حكوميًا، وذلك في إطار حملة ترامب المستمرة لإعادة هيكلة الحكومة دون الحاجة إلى موافقة الكونجرس.
وشمل القرار الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، التي تضم إلى جانب "صوت أمريكا" كلًا من إذاعتي "أوروبا الحرة" و"آسيا الحرة"، إضافة إلى "راديو مارتي" الذي يبث باللغة الإسبانية إلى كوبا.
إجراءات إدارية مفاجئةوأعلنت كاري ليك، المرشحة السابقة لمنصب حاكمة ولاية أريزونا والتي عيّنها ترامب مستشارة بارزة في الوكالة، أن الموظفين تلقوا إشعارات إدارية، تزامنت مع إخطار العاملين في "صوت أمريكا" بمنحهم إجازة إدارية مدفوعة الأجر.
كما شملت الإخطارات إنهاء التمويل المخصص لمحطة "راديو آسيا الحرة" وبرامج إعلامية أخرى تديرها الوكالة.
في المقابل، وصفت منظمة "مراسلون بلا حدود" هذه القرارات بأنها تراجع عن الدور التاريخي للولايات المتحدة كمدافع عن حرية المعلومات، معتبرة أن وقف التمويل يمثل تهديدًا لاستقلالية الإعلام الأمريكي الموجه للخارج.
تقليص دور الوكالات الحكوميةتعتبر "صوت أمريكا" إحدى الوسائل الرئيسية التي تبث الأخبار إلى الخارج، حيث تُترجم تقاريرها إلى العديد من اللغات المحلية، فيما تعمل إذاعات "راديو آسيا الحرة" و"راديو أوروبا الحرة" و"راديو مارتي" على إيصال المعلومات إلى دول ذات أنظمة وصفت بأنها سلطوية.
ويقدر عدد المستمعين لهذه الشبكات بنحو 427 مليون شخص، حيث تعود جذور هذه الوسائل الإعلامية إلى حقبة الحرب الباردة، حين لعبت دورًا في تعزيز النفوذ الأمريكي عالميًا ومكافحة الاستبداد.
يأتي هذا القرار في إطار توجه إدارة ترامب نحو تقليص دور المؤسسات الحكومية، حيث استهدفت التخفيضات أيضًا الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وهي مؤسسة أخرى ممولة حكوميًا تعمل على تعزيز المصالح الأمريكية في الخارج من خلال برامج تنموية مختلفة.