فرص عمل للإناث براتب 8500 جنيه وتأمينات.. مؤهلات عليا
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
شروط بسيطة يجب توافرها في المتقدمين لشغل وظائف في إحدى الشركات الخاصة برواتب مجزية، وفقا لما أعلن عنه موقع فرصنا الرسمي الإلكتروني، التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، وهي وظائف خاصة للإناث فقط.
وكشف موقع فرصنا عن تفاصيل الوظائف المتاحة للإناث في شركة وريتكس مصر، التي تطلب شغل وظيفة مسؤول سوشيال ميديا.
وظائف للإناث فقط برواتب مجزيةوتشترط الشركة توافر بعض المواصفات في المتقدمين لشغل الوظائف المعلن عنها وهي كما يلي:
مستوى الخبرة: متوسطة
الحاسب الآلي: جيد جدا
الجنس المطلوب: أنثى
المؤهل المطلوب: عالٍ
اللغة الإنجليزية: جيد جدا
مايكروسوفت أوفيس: جيد جدا
الراتب الأساسي: 7000 - 8500 جنيه مصري
مميزات الوظيفةالحصول على تأمينات صحية
تأمينات اجتماعية
المهام المطلوبةإدارة وتنمية صفحات منصات التواصل الاجتماعي (فيسبوك، وإنستجرام، وتيك توك، ولينكد إن).
نشر المحتوى والتفاعل مع المتابعين والرد على الرسائل.
تحديث ومراقبة منصات التجارة الإلكترونية (أمازون، وموقع الشركة).
التعامل مع استفسارات العملاء وحل الشكاوى.
إنشاء محتوى بصري جذاب (فيديوهات، تصاميم).
دعم الحملات التسويقية الرقمية.
التنسيق لمعالجة الطلبات والشحن.
إجراء أبحاث السوق وتقديم تقارير عن الاتجاهات.
المؤهلات المطلوبةدرجة البكالوريوس في التسويق أو إدارة الأعمال أو مجال ذي صلة.
خبرة سنة واحدة على الأقل في مجال التواصل الاجتماعي والتجارة الإلكترونية.
إجادة استخدام منصة Meta Business Suite وCanva.
رغبة قوية في التعلم والتطوير المستمر.
مهارات قوية في التواصل وإنشاء المحتوى.
القدرة على تعدد المهام والوفاء بالمواعيد النهائية.
ويمكن التقديم على الوظائف للإناث من خلال الدخول على الرابط الرسمي لموقع فرصنا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف خالية وظائف شاغرة فرص عمل فرصنا
إقرأ أيضاً:
بيان مهم من المكتب الوطني للإعلامي لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي
أكد المكتب الوطني للإعلام أهمية التزام مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في الدولة بالقيم والمبادئ التي تعكس سياسات الدولة، ونهجها القائم على الاحترام والتسامح والتعايش.
وجاء ذلك في بيان رسمي شدد فيه المكتب على ضرورة مراعاة الضوابط الأخلاقية والقانونية عند استخدام المنصات الرقمية، وضرورة الامتناع عن نشر أي محتوى قد يتضمن إساءة أو انتقاصاً من الثوابت والرموز الوطنية، أو الشخصيات العامة، أو الدول الشقيقة والصديقة ومجتمعاتها. إجراءات قانوينةوشدد البيان على أن المكتب وبالتعاون مع الجهات المعنية سيتخذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد كل من يخالف هذه التوجيهات، وفقاً للقوانين المعمول بها في الدولة، والتي تهدف إلى الحفاظ على بيئة رقمية آمنة، ومتوازنة تعزز مناخ الاحترام المتبادل.
كما أشار البيان إلى أن نشر معلومات مضللة، أو خطاب يحض على الكراهية، أو التشهير بالآخرين بصريح العبارة أو بالتلميح أو بالإشارة أو ضمنياً، يعتبر من المخالفات التي ستواجه بعقوبات قانونية صارمة.
وشدد البيان على أن الجميع مسؤولون عن الحفاظ على السمعة الطيبة لدولة الإمارات، وهو ما أكده الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة لأبناء الوطن، عندما أشار إلى أنهم سفراء لدولة الإمارات، وأن عليهم ترسيخ سمعتها الطيبة وإعطاء صورة إيجابية عن الدولة، بعلمهم وتربيتهم الحسنة، وحسهم وانتمائهم الوطني، قائلاً: "كل أمر تفعله إيجاباً أو سلباً، يعكس هويّتك الإماراتية، لذا كلنا مسؤولون لخلق سمعة طيبة لهذا البلد، لأنّكم كلكم راع؛ وكلكم راع للحفاظ على تلك السمعة".
ودعا المكتب مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي إلى التحلي بالمسؤولية في المحتوى الذي يُنشر أو يُتداول عبر مختلف المنصات.
وأشار المكتب إلى استمرار التنسيق مع الجهات المتخصصة لرصد أي مخالفات عبر منصات التواصل الاجتماعي، واتخاذ الإجراءات المناسبة ضدها. كما دعا إلى الإبلاغ عن أي محتوى مخالف أو مسيء عبر القنوات الرسمية المعتمدة، وذلك في إطار الجهود للحفاظ على بيئة إعلامية رقمية تتسم بالمسؤولية والمصداقية.
وحث المكتب الوطني للإعلام، رواد مواقع التواصل الاجتماعي على التخلق بأخلاق قيادتنا الرشيدة التي تضرب المثل في التواضع والأخلاق العالية، منوهاً بأن سلوك أبناء الوطن الفردي يجب أن يتسق مع رؤية القيادة الهادفة للتمسك بعاداتنا وقيمنا الأصيلة.
كما دعا المكتب إلى التمسك بالأطر العامة المميزة للشخصية الإماراتية على مواقع التواصل الاجتماعي والتي حددها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والمتمثلة في شخصية تمثل صورة الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وأخلاق زايد في تفاعلها مع الناس، شخصية تعكس الاطلاع والثقافة والمستوى المتحضر الذي وصلته الإمارات، شخصية تبتعد عن السباب والشتائم وكل ما يخدش الحياء في الحديث، شخصية تقدر الكلمة الطيبة، والصورة الجميلة، والتفاعل الإيجابي مع الأفكار والثقافات والمجتمعات، شخصية نافعة للآخرين بالمعلومة وناشرة للأفكار والمبادرات المجتمعية والإنسانية التي يزخر بها الوطن.