عقوبات بالجملة تنتظر هؤلاء بسبب تزوير الأوراق الرسمية
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
يرصد موقع “صدى البلد” معلومات قانونية عن عقوبات التزوير في الأوراق الرسمية وذلك حتي لا يقع أحد في مصيدة العقوبات فيما يلي:
عقوبة تزوير الأوراق الرسميةنصت المادة 211 من قانون العقوبات على أن كل صاحب وظيفة عمومية ارتكب تزويرًا أثناء تأدية عمله من خلال أحكام صادرة أو وثائق أو دفاتر وسجلات أو تقارير ومحاضر وغيرها من الأوراق التي تحتوي على إمضاءات أو أختام مزورة أو بتغيير المحررات أو زيادة كلمات أو بوضع أسماء أو صور أشخاص آخرين يعاقب بالسجن المشدد.
ونصت المادة 212 من قانون العقوبات على أن كل شخص ليس موظفًا قام بارتكاب تزوير كما هو مبين في المادة 211 يعاقب بالسجن المشدد أو مدة قد تصل إلى 10 سنوات سجنا.
ونصت المادة 214 من قانون العقوبات على أنه من استعمل الأوراق المزورة المذكورة في المواد السابقة وهو يعلم تزويرها يعاقب بالسجن المشدد أو بالسجن لمدة ثلاث إلى عشر سنوات.
كما نصت المادة 214 من قانون العقوبات أيضًا إلى أنه طالما ارتكب صاحب الأوراق الجريمة لغرض إجرامي، فإن الجاني يستحق العقوبة للجريمة الأشد في العقاب أو العقوبتين للجريمة، وبالتالي فإن مزور شهادة الثانوية العامة أو أي شهادة دراسية أخرى تصل عقوبته إلى 10 سنوات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قانون العقوبات الأوراق الرسمية عقوبات التزوير المزيد من قانون العقوبات
إقرأ أيضاً:
ترامب يتهرب من تشديد العقوبات على روسيا ويتمسك بـإنجاز السيل الشمالي-2
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقديم إجابة واضحة بشأن إمكانية تشديد العقوبات على روسيا بسبب عمليتها العسكرية المستمرة في أوكرانيا، وذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد في البيت الأبيض.
وخلال المؤتمر، طُرح على ترامب سؤال مباشر حول نية واشنطن فرض عقوبات إضافية على موسكو، إلا أن الرئيس اختار تسليط الضوء على سجله السابق في التعامل مع روسيا، قائلاً: "لقد فرضنا بالفعل عقوبات على روسيا... أنا من أوقف مشروع ’السيل الشمالي-2‘، إذا كنتم تتذكرون. إنه خط أنابيب روسي ضخم يصل إلى ألمانيا، وأعتقد أنه الأكبر في العالم، وقد أوقفته بنفسي."هارفارد تتحدى إدارة ترامب وترفض مطالب تمس استقلالها الأكاديمي وتمويلها الفيدرالي
مبعوث ترامب: التحقق من تخصيب اليورانيوم والتسلح النووي محور المباحثات مع إيران
وعندما أعيد طرح السؤال حول إمكانية اتخاذ خطوات عقابية إضافية تجاه موسكو، جدد ترامب الإشارة إلى خط الغاز ذاته، موضحًا أن المشروع كان مثيرًا للجدل ويخدم مصالح واسعة في أوروبا، لكنه تم وقفه خلال ولايته، في حين وافق خلفه، الرئيس جو بايدن، على استكماله، بحسب تعبيره.
يُذكر أن إدارة ترامب فرضت في نهاية عام 2019 عقوبات على الشركات المنفذة لمشروعي "السيل الشمالي-2" و"السيل التركي"، في محاولة لتعطيل استكمال خطوط الأنابيب التي تنقل الغاز الروسي إلى أوروبا. ورغم ذلك، تم استكمال بناء الخطين بدعم من السفن الروسية بحلول ديسمبر 2021.
ويأتي هذا التصريح في وقت تتصاعد فيه الدعوات داخل الأوساط الغربية لتشديد العقوبات ضد روسيا، في ظل استمرار النزاع في أوكرانيا وتعقّد الجهود الدولية للوصول إلى تسوية دبلوماسية.