بشرى سارة.. لقاحات فعالة ضد متحور EG.5
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
يعتبر متحور كورونا الجديد EG.5 أو إيريس، نسخة جديدة من سلالة أوميكرون، ومنذ ظهوره أثار الفزع بين المواطنين في جميع أنحاء العالم، خاصة أنه انتشر في أكثر من 50 دولة، وقد وصفته منظمة الصحة العالمية بأنه مثير للاهتمام.
. ومصر لديها منظومة دفاعية لترصد الأوبئة
ويسعى الكثيرر من المواطنين منذ انتشار المتحور في الكثير من دول العالم، إلى معرفة اللقاحات الفعالة ضد المتحور الجديدة من فيروس كورونا في ظل انتشاره في العالم.
وفي سياق ذلك أعلنت كشفت شركة فايزر، عن فاعلية لقاحها ضد متحور كورونا الجديد EG.5، كما أكدت شركة مودرنا إن لقاحها الجديد المضاد لكوفيد-19 أدى إلى استجابة مناعية قوية ضد متحور كورونا الجديد EG.5 سريع الانتشار.
جدير بالذكر كشفت منظمة الصحة العالمية قبل أيام عن ظهور متحور فرعي جديد لكوفيد يسمى إي جي.5 "EG.5"، حيث يطلق عليه تسمية غير رسمية هي "إيريس" Eris، وحثت الدول على مراقبة الإصابات بهذا المتحور الجديد الذي ينتشر على مستوى العالم.
وأكدت المنظمة إن المتحور الجديد لا يشكل خطورة كبيرة على الصحة العامة، إذ إنه لا يوجد دليل على أنه أكثر خطورة من المتحورات الأخرى المنتشرة في الوقت الحالي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: متحور Eg 5 متحور كورونا الجديد EG 5 أوميكرون فيروس كورونا متحور کورونا الجدید
إقرأ أيضاً:
إحصائيات صادمة.. وفاة امرأة كل دقيقتين!
إحصائيات صادمة كشفتها منظمة الصحة العالمية، حول وفيات النساء أثناء الولادة.
وذكر تقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية، أن “مضاعفات الحمل أو الولادة أدت إلى وفاة امرأة كل دقيقتين تقريبا خلال عام 2023″، وقال التقرير، إن “هذا يعادل ما يقدر بنحو 260 ألف امرأة على مستوى العالم”.
وأضافت منظمة الصحة العالمية، أن “وفيات الأمهات بين عامي 2000 و2023 انخفضت بنسبة 40 بالمئة على مستوى العالم، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى تحسن الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية”.
وحذرت المنظمة من أن “وتيرة التحسن تباطأت بشكل كبير منذ عام 2016″، وذكر التقرير أن “تخفيضات التمويل الإنساني كان لها تأثيرات وخيمة على الرعاية الصحية في أجزاء كثيرة من العالم، مما أجبر الدول على التراجع عن الخدمات الحيوية لصحة الأم والوليد والطفل”.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إنه بالإضافة إلى “ضمان الوصول إلى رعاية الأمومة الجيدة، فإن تعزيز الحقوق الصحية والإنجابية للنساء والفتيات أمر بالغ الأهمية”.
وأضاف: “بينما يظهر هذا التقرير بصيصا من الأمل، فإن البيانات تسلط الضوء أيضا على مدى خطورة الحمل في أجزاء كثيرة من العالم حاليا رغم حقيقة وجود حلول لمنع وعلاج المضاعفات التي تسبب الغالبية العظمى من وفيات الأمهات”.
ووفق التقري، “فإن أحد أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة ، “و خفض معدل وفيات الأمهات من 328 حالة وفاة لكل 100 ألف ولادة حية عام 2000، إلى أقل من 70 بحلول عام 2030″، وأوضح التقرير إن “تحقيق ذلك يمثل تحديا غير مسبوق”.
وأضاف: “هناك حاجة إلى إجراءات سريعة لحماية صحة الأمهات وإنهاء مأساة وفيات الأمهات، للمرأة الحق في عدم الاقتصار على النجاة من الحمل بل العيش بصحة جيدة”.