أشرف عبدالعزيز يوجه رسالة لأحمد دياب بشأن قضية أحمد رفعت
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
أكد أشرف عبدالعزيز، المحامي بالنقض، أن أحمد دياب، رئيس رابطة الأندية المصرية المحترفة تعرض للظلم في قضية الراحل أحمد رفعت.
وقال عبدالعزيز، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يقدمه الإعلامي محمد شبانة، ويذاع على قناة "etc":" أحمد دياب صديقي وأعرفه شخصيًا، وهو مثل أمام النيابة العامة مرتين، الأولى لسمع أقواله والثانية هو من طلب رفع الحصانه عنه وهو قرار تاريخي".
وتابع:" قضية أحمد رفعت أغلقت وتم حفظ القضية، والسوشيال ميديا تصدر أحكام وقرارات دون معرفة، وكان عليهم التأكد قبل الحديث وإصدار الأحكام".
وأكمل:" أحمد دياب، تعرض لظلم في قضية أحمد رفعت، بعد الهجوم عليه، وهو لم يقرر اتخاذ الإجراءات القانونية ضد من تجاوز ضده، والإمور تحت الدراسة ولم أجلس معه لمعرفة قراره".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد رفعت أشرف عبدالعزيز أحمد دياب رابطة الأندية المصرية بوكس تو بوكس أحمد رفعت أحمد دیاب
إقرأ أيضاً:
الإماراتي خلف الحبتور يوجه رسالة نارية إلى نتنياهو
أبوظبي - الوكالات
وجه رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور رسالة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته، معتبرا أن ممارساتهما مقامرة بالمستقبل ولا تجلب الأمن، بل العداء.
وكتب الحبتور على حسابه بموقع فيسبوك، قائلا: "إلى رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو وحكومته: ما تفعلونه اليوم ليس سياسة، بل مقامرة بمستقبل أجيالكم. أنتم لا تبنون أمنا بل تصنعون عداء سيظل يتوارثه الأبناء والأحفاد. الاحتلال لا يدوم والقوة لا تخلق استقرارا والقمع لا يصنع سلاما".
وواصل: "أنتم تشنّون حروبا على غزة، على الضفة الغربية، على أهل فلسطين، بل وتستفزون كل دول الجوار، وكأنكم لا تدركون أن ما تزرعونه اليوم ستحصدونه غدا".
وقال الحبتور إنه يعرف "الكثير من الإسرائيليين واليهود الذين لا يمثلهم ما تفعلونه، لكنكم تصرون على أن تجعلوا إسرائيل مرادفا للعدوان، بدلا من أن تكون جزءا من مستقبل أكثر استقرارا".
وأكد في رسالته لحكومة نتنياهو أن "ما تقومون به اليوم يُدمّر كل الجهود للوصول إلى السلام التي بذلت حتى اليوم، ومنها التي عملنا عليها أنا والرئيس جيمي كارتر على مدى سنوات لإيجاد أرضية للحوار والسلام، لتقريب وجهات النظر، ولإعطاء الأمل للأجيال القادمة بأن هناك طريقا آخر غير الصراع".
واعتبر أن "السلام ممكن، والتفاهم يمكن بناؤه بالحوار والاحترام المتبادل، لكنكم اليوم تهدمون كل شيء، تغلقون كل باب، وتدفنون كل فرصة لمستقبل مختلف".
وتابع: "أنتم تمحون كل أمل في التعايش، تغلقون كل باب للحوار، وتدفنون أي فرصة لتكون الأجيال القادمة أقل حملا لهذا الصراع. هل هذا هو الإرث الذي تريدونه لأولادكم؟ أن يعيشوا دائما في خوف، في عزلة، محاطين بالعداء؟".
واستكمل: "العالم يتغير، ومن يظن أن بإمكانه فرض الواقع بالقوة إلى الأبد، لا يقرأ دروس التاريخ. كل احتلال زال، وكل طغيان سقط، ولن يكون مصيركم مختلفا".
وأضاف: "الخيار أمامكم واضح: إما أن تكونوا جزءا من حل يُبقيكم في هذا الشرق على المدى الطويل، أو أن تستمروا في صناعة العداء حتى يأتي يوم تجدون أنفسكم محاصرين به من كل اتجاه".
واختتم رسالته قائلا: "العاقل هو من يختار السلام قبل أن يفوته الأوان".