قطر: التوصل إلى اتفاق هدنة في غزة «قريب جداً»
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت قطر، أمس، أنه قد يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة «قريباً جداً»، في خطوة تهدف لإنهاء الحرب المستمرة بين إسرائيل و«حماس» منذ 15 شهراً، مشيرة إلى أن جولة المفاوضات الجارية حالياً في الدوحة وصلت إلى مراحلها النهائية، وأن العقبات الأخيرة التي تعترض التوصل إلى اتفاق تمت تسويتها.
وقال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري في مؤتمر صحفي، إنه «خلال الأشهر الماضية، كانت هناك قضايا أساسية ومسائل رئيسية بين الطرفين لم يتم حلها، تمّت تسوية هذه القضايا خلال المحادثات في الأسابيع القليلة الماضية، وبالتالي وصلنا إلى نقطة تمت فيها معالجة القضايا الرئيسية التي كانت تعوق التوصل إلى اتفاق». وقال المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، إن الحكومة تأمل في التوصل بسرعة إلى الاتفاق النهائي في المفاوضات غير المباشرة مع «حماس»، مضيفاً، نأمل حقاً أن نتمكن قريباً من الإعلان عن أنباء سارة، فيما أكدت «حماس» أن المفاوضات وصلت إلى مراحلها النهائية.
بدوره، كشف وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أمس عن تفاصيل خطة اليوم التالي في قطاع غزة بعد نهاية الحرب، مؤكداً أنها ستسلم إلى إدارة دونالد ترامب.
وقال: إن إدارة غزة بعد الحرب يجب أن تتولاها السلطة الفلسطينية ولكن مع أدوار مؤقتة للأمم المتحدة وأطراف أجنبية، مضيفاً يجب على السلطة دعوة الشركاء الدوليين للمساعدة في إنشاء وتولي إدارة مؤقتة تتحمل المسؤولية عن القطاعات المدنية الرئيسية في غزة.
ودعا المسؤول الأميركي، السلطة الفلسطينية إلى إجراء إصلاحات شاملة وأن تكون هناك وحدة بين الضفة والقطاع، مؤكداً على أن إسرائيل سيتعين عليها قبول غزة والضفة الغربية موحدتين تحت قيادة سلطة فلسطينية بعد إصلاحها.
ووفقاً لتصريحات أدلى بها مسؤول إسرائيلي وآخر فلسطيني، بشأن اتفاق الهدنة المرتقب، تتضمن المرحلة الأولى إطلاق سراح 33 رهينة، منهم أطفال ونساء، وتستمر المرحلة الأولى أسابيع عدة، لكن المسؤول الإسرائيلي قال إن مدتها لم تحدد بعد، فيما قال المسؤول الفلسطيني إنها ستستمر 60 يوماً.
وإذا سارت المرحلة الأولى على النحو المخطط له فستبدأ مفاوضات بشأن مرحلة ثانية في اليوم الـ 16 من دخول الاتفاق حيز التنفيذ بهدف إطلاق سراح من تبقى على قيد الحياة من الرهائن، وإعادة جثث القتلى من الرهائن.
وفي مقابل الرهائن، ستفرج إسرائيل عن عدد كبير من السجناء الفلسطينيين، بمن في ذلك بعض الذين يقضون أحكاماً بالسجن لفترات طويلة، لكن تحديد العدد سيتوقف على عدد الرهائن الذين ما زالوا أحياء. وقال المسؤول الإسرائيلي: إن العدد سيكون مئات عدة، فيما قال المسؤول الفلسطيني إنه سيكون أكثر من ألف.
ولم يُتفق بعد على المكان الذي سينقل إليه السجناء الفلسطينيون بعد الإفراج عنهم، لكن لن ينقل أي شخص مدان بارتكاب جرائم قتل أو شن هجمات مميتة إلى الضفة الغربية، كما لن يتم إطلاق سراح أي أحد من الذين شاركوا في هجوم 7 أكتوبر.
كما أنه لن تنسحب القوات الإسرائيلية بالكامل إلا بعد إعادة كل الرهائن، لكن سيكون هناك انسحاب على مراحل، مع بقائها قرب الحدود للدفاع عن البلدات الإسرائيلية الواقعة هناك. وفيما يتعلق بمحور فيلادلفيا جنوب غزة على الحدود مع مصر، ستكون هناك ترتيبات أمنية، مع انسحاب إسرائيل من أجزاء منه بعد الأيام القليلة الأولى من الاتفاق.
عودة النازحين
كما سيتم السماح لسكان شمال غزة غير المسلحين بالعودة إلى مناطقهم، وستنسحب القوات الإسرائيلية من معبر نتساريم في وسط غزة، ويبدأ تشغيل معبر رفح بين مصر وغزة تدريجياً، والسماح بخروج الحالات المرضية والإنسانية من القطاع لتلقي العلاج.
وتضمن الاتفاق زيادة كبيرة في كمية المساعدات الإنسانية المرسلة إلى غزة، مع وجود خلافات حول الكمية المسموح بدخولها.
وبخصوص حكم قطاع غزة في المستقبل، يبدو أن الجولة الحالية من المحادثات لم تعالج هذه القضية بسبب تعقيدها، واحتمال أن تؤدي إلى عرقلة التوصل إلى اتفاق قصير الأمد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: قطر غزة قطاع غزة فلسطين إسرائيل هدنة غزة التوصل إلى اتفاق
إقرأ أيضاً:
هدنة الـ 49 هل تزال صالحة؟
يوم وقّع لبنان اتفاقية الهدنة مع إسرائيل عام 1949، أي قبل 76سنة من الآن، لم يكن "حزب الله" موجودًا، ولم تكن فكرة دعم القضية الفلسطينية عسكريًا واردة انطلاقًا من الجنوب، ولم يكن اتفاق القاهرة، الذي شرّع العمل الفلسطيني المسلّح انطلاقًا من الأراضي اللبنانية ضد إسرائيل، قد أبصر النور.
وعلى رغم مرور 76 سنة على توقيع لبنان على هذه الاتفاقية فإن إسرائيل وبحجة أن أمنها الشمالي معرّض دائمًا للخطر استباحت الأراضي اللبنانية أكثر من مرّة حتى أنها وصلت في اجتياح العام 1982 إلى بيروت، وهي أول عاصمة عربية يصل إليها الاحتلال الإسرائيلي، وهي لا تزال تحتل مساحة واسعة من الجنوب بما يُعرف بالتلال الخمس، رافضة تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار قبل "تجريد" "حزب الله" من سلاحه ليس فقط في جنوب الليطاني، بل في كل الأراضي اللبنانية، وذلك بحجّة أن لديه من الصواريخ البعيدة المدى ما يجعله قادرًا على تهديد أمن إسرائيل في عمقه وليس فقط في شماله، وذلك انطلاقًا من أبعد نقطة لبنانية، إذ أنه لا يحتاج إلى أن يكون موجودًا في جنوب الليطاني ليهدّد أمن إسرائيل.
وحيال هذا الموقف لا يزال لبنان يدور في حلقة مفرغة وفي دوامة ربط إسرائيل انسحابها الكامل من الأراضي اللبنانية، التي لا تزال تحتلها بقدرة السلطة اللبنانية على "نزع" سلاح "حزب الله"، فيما يصرّ "الحزب" على الانسحاب الإسرائيلي الكامل من كل شبر لا يزال محتلًّا، في الوقت الذي لا يزال لبنان في حاجة إلى العودة إلى هدنة سنة 1949. وهذا ما أشار إليه الرئيس نجيب ميقاتي في حديثه الصحافي الأخير، وهو الذي سعى بكل جدّية يوم حُمّل هموم الوطن بأكمله للعودة إلى هذه الاتفاقية، التي تُعتبر حدثًا بارزًا ومهمًا في تاريخ لبنان الحديث وفي مسار الصراع اللبناني – الإسرائيلي الذي استحوذ على مساحة واسعة من هذا التاريخ، وهو لا يزال يمثّل العامل الأكثر إثارة في تقلّب الأوضاع اللبنانية وتطورها، وقد جاءت لتوقف الصراع الذي اندلع فور إعلان قيام إسرائيل، ولتتوّج مساعيَ حثيثة بذلتها الأمم المتحدة، سواء في مجلس الأمن أو في الجمعية العامة، أو من خلال جهود ممثليها الذين انتدبتهم إلى فلسطين. فالوضع المتوتر على الساحة الفلسطينية قد شكّل يومها ولا يزال تهديدًا للأمن والسلم الدوليَّين، كما وصفه قرار مجلس الأمن الرقم 54 الصادر في 15 تموز1948. فاستدعى ذلك تدخلًا من المنظمة الدولية، ولا سيما من مجلس الأمن، الذي تُشكّل حماية الأمن والسلم أهم واجباته وأبرز نشاطه، وبخاصةٍ في إجراءات المجلس الزجرية التي نص عليها الفصل السابع من الميثاق في حالات تهديد الأمن والسلم الدوليَّين. وبعد عدة إعلانات لوقف إطلاق النار، وبالاستناد إلى الفصل السابع، أمر المجلس في قرارَيه الرقمَين 61 و62 الصادرَين في 4 و16 تشرين الثاني 1948 أطراف النزاع في فلسطين، مصر، سوريا، الأردن، لبنان وإسرائيل بإعلان هدنة عامة تتضمن إقامة خطوط هدنة دائمة يُمنع تجاوزها، وانسحابًا وتخفيضًا للقوى المسلحة من جانبَي هذه الخطوط ضمانًا لها. فالتزم الأطراف جميعًا تنفيذ هذين القرارَين، ووقعوا أربع اتفاقيات، من بينها اتفاقية الهدنة العامة بين لبنان وإسرائيل في 23 آذار 1949.
من هذا المنطلق، تكتسب اتفاقية الهدنة اللبنانية - الإسرائيلية أهمية في البعدَين الإقليمي والدولي. فهي كانت بالنسبة إلى طرفَيها المباشرَين تشكّل نظريًا إطارًا قانونيًا لضبط النزاع بينهما. وهي في الوقت نفسه، تجاه الأمم المتحدة ومجلس الأمن أداة للحفاظ على الأمن والسلم الدوليَين. إلاّ أن إسرائيل، وبعد حرب الخامس من حزيران 1967، أطاحت بهذه الاتفاقية، مخالفة بذلك مبادئ وقواعد القانون الدولي المتعلقة بالتعامل بين الدول، والالتزامات التي ترتبها الاتفاقيات الدولية. إلاّ أن هذه الاتفاقية بالنسبة إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن لا تزال إطارًا دوليًا قائمًا للحفاظ على الأمن والسلم الإقليمي والدولي.
لكن سياسة العدوان والغطرسة التي تنتهجها إسرائيل في المنطقة عامة وتجاه لبنان خاصة، أظهرت بأنها غير مكترثة للقانون الدولي ولا للشرعية الدولية، وغير معنية بالأمن والسلم في هذه المنطقة من العالم. فالدعم الذي وفّرته عدة قوى عالمية لإسرائيل أدى إلى عجز الأمم المتحدة على إرغامها بالتقيّد بالقرارات والمواثيق والاتفاقات الدولية، ولا سيما تلك التي وقّعت هي عليها ومن ضمنها اتفاقية الهدنة مع لبنان.
لم يقلل ذلك من أهمية الاتفاقية ومن استمرار وجودها سواء في نظر فقه القانون الدولي أو الأمم المتحدة بهيئاتها المختلفة التي أصدرت عددًا كبيرًا من القرارات التي تدعو إلى الحفاظ على الاتفاقية وتفعيل أجهزتها والعمل بمضمونها. وهكذا، فإن الاتفاقية شكّلت ضمانًا قانونيًا وعمليًا للبنان، إذا أُحسن تطبيقها؛ كما شكّلت بالنسبة إلى الأمم المتحدة آلية لضمان الأمن والسلم والاستقرار الدولي.
السؤال الذي يُطرح اليوم: لماذا العودة إلى الحديث عن اتفاقية كهذه مضى عليها أكثر من ستة وسبعين عامًا، وهل لها أهمية بعد هذه المدة لتبقى قائمة ويجب التمسك بها، وهل تشكل فعلًا إطارًا قانونيًا لضبط النزاع بين لبنان وإسرائيل؟
فهل تبقى هذه الأسئلة الجوهرية من دون جواب، أم تكون إطارًا صالحًا لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي في الجنوب؟ المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة معضلات كبيرة لا تزال تواجه المرحلة الثانية من اتفاق هدنة غزة (الحدث) Lebanon 24 معضلات كبيرة لا تزال تواجه المرحلة الثانية من اتفاق هدنة غزة (الحدث) 16/04/2025 09:04:33 16/04/2025 09:04:33 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس منطقة اليورو: هدنة الـ 90 يوما فرصة لحل الخلافات التجارية بالتفاوض Lebanon 24 رئيس منطقة اليورو: هدنة الـ 90 يوما فرصة لحل الخلافات التجارية بالتفاوض
16/04/2025 09:04:33 16/04/2025 09:04:33 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تنجح جهود ترامب في تحقيق هدنة بين أوكرانيا وروسيا؟ Lebanon 24 هل تنجح جهود ترامب في تحقيق هدنة بين أوكرانيا وروسيا؟
16/04/2025 09:04:33 16/04/2025 09:04:33 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الدفاع الروسية: أسقطنا 49 مسيرة أوكرانية فوق عدد من المناطق الروسية الليلة الماضية Lebanon 24 وزارة الدفاع الروسية: أسقطنا 49 مسيرة أوكرانية فوق عدد من المناطق الروسية الليلة الماضية
16/04/2025 09:04:33 16/04/2025 09:04:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً
إختبار شعبي للقياديين السابقين
Lebanon 24 إختبار شعبي للقياديين السابقين
01:45 | 2025-04-16 16/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إهتمام فرنسي بلبنان... وسوريا أيضا
Lebanon 24 إهتمام فرنسي بلبنان... وسوريا أيضا
01:30 | 2025-04-16 16/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش الاسرائيلي هاجم بنى تحتية لحزب الله.. ادرعي: الحزب يستخدم سكان لبنان دروعًا بشرية
Lebanon 24 الجيش الاسرائيلي هاجم بنى تحتية لحزب الله.. ادرعي: الحزب يستخدم سكان لبنان دروعًا بشرية
01:22 | 2025-04-16 16/04/2025 01:22:59 Lebanon 24 Lebanon 24 سلاح حزب الله على لسان قيادييه: تناقض مقصود؟
Lebanon 24 سلاح حزب الله على لسان قيادييه: تناقض مقصود؟
01:15 | 2025-04-16 16/04/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الزراعة تحذّر من خطر انتقال الحمى القلاعية إلى لبنان
Lebanon 24 وزارة الزراعة تحذّر من خطر انتقال الحمى القلاعية إلى لبنان
01:02 | 2025-04-16 16/04/2025 01:02:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
بشكل عاجل.. نقل إعلامية إلى المستشفى وطريق علاجها طويل
Lebanon 24 بشكل عاجل.. نقل إعلامية إلى المستشفى وطريق علاجها طويل
04:14 | 2025-04-15 15/04/2025 04:14:57 Lebanon 24 Lebanon 24 هو مُمثل... إبن فنان لبنانيّ بارز يُعلن ترشّحه للإنتخابات (صورة)
Lebanon 24 هو مُمثل... إبن فنان لبنانيّ بارز يُعلن ترشّحه للإنتخابات (صورة)
05:07 | 2025-04-15 15/04/2025 05:07:53 Lebanon 24 Lebanon 24 فضحها... ماذا قال والد نارين بيوتي في عرسها؟ شاهدوا الفيديو
Lebanon 24 فضحها... ماذا قال والد نارين بيوتي في عرسها؟ شاهدوا الفيديو
08:29 | 2025-04-15 15/04/2025 08:29:13 Lebanon 24 Lebanon 24 لفت جسدها بـ"سجادة".. جلسة تصوير غريبة لنادين الراسي (صور)
Lebanon 24 لفت جسدها بـ"سجادة".. جلسة تصوير غريبة لنادين الراسي (صور)
04:21 | 2025-04-15 15/04/2025 04:21:31 Lebanon 24 Lebanon 24 فيروز في تونس.. هذا ما سيحصل مساء الخميس
Lebanon 24 فيروز في تونس.. هذا ما سيحصل مساء الخميس
02:25 | 2025-04-15 15/04/2025 02:25:39 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب
اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان
01:45 | 2025-04-16 إختبار شعبي للقياديين السابقين 01:30 | 2025-04-16 إهتمام فرنسي بلبنان... وسوريا أيضا 01:22 | 2025-04-16 الجيش الاسرائيلي هاجم بنى تحتية لحزب الله.. ادرعي: الحزب يستخدم سكان لبنان دروعًا بشرية 01:15 | 2025-04-16 سلاح حزب الله على لسان قيادييه: تناقض مقصود؟ 01:02 | 2025-04-16 وزارة الزراعة تحذّر من خطر انتقال الحمى القلاعية إلى لبنان 01:00 | 2025-04-16 عون: الـ2025 عام حصر السلاح بيد الدولة .. ميقاتي: متضامنون مع الاردن في وجه محاولات زعزعة أمنه فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
01:00 | 2025-04-15 16/04/2025 09:04:33 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو)
Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو)
04:17 | 2025-04-14 16/04/2025 09:04:33 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو)
Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو)
01:42 | 2025-04-12 16/04/2025 09:04:33 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24