بقلم: حسن المياح – البصرة ..

تبين هذه الأيام من خلال تحركات الحشود الأميركية المحتلة المستعمرة المجنونة العالية المكثفة ، ونهمها الطامع لتغيير الوضع والواقع السياسي في المنطقة …… أن شعارات الوطنية ، ويافطات المقاومة ، ووجود القيادات السياسية الحزبية الحاكمة الصدفة ، وإستعراضات الفصائل الحزبية المسلحة ، والتجمعات العسكرية الغائية الوطنية الشعبية المحتشدة ، وأغاني وهوسات وأهزوجات وقصائد الشعر الشعبي المشجعة المادحة ، ورقصات الذباب الألكتروني المأجور الملعلعة ….

إنما هي كانت كلمات ومصطلحات ، وحركات وحشودات ، وإجتماعات ووجودات ، غاشة مستهلكة …… ، بعدما إستفاضت دهرٱ ، وإنتشرت ظاهرة لقلقات لسان صاخة صارخة ، وشعارات دعاية وتمويه إعلام براقة جاذبة …. وأن وجودها هو وهم في حطم ، وإستهلاك في رسم …..

لذلك نوصي دوائر الصحة أن تكثر من إستيراد دواء { القابضة } لمعالجة مرض الإسهال {{ Stop }} بسرعة عاجلة …..

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

الحق في الدفاع عن النفس

 

 

د. لولوة البورشيد

 

في سياق النزاع المستمر بين إسرائيل والفلسطينيين، تُطرح تساؤلات عديدة حول الحق في الدفاع عن النفس، وخاصة في ضوء التقارير المستمرة عن المجازر والانتهاكات التي تُرتكب ضد المدنيين في فلسطين ولبنان.

يُشير الحق في الدفاع عن النفس وفقًا للقانون الدولي إلى قدرة الدول على حماية نفسها من أي تهديدات أو هجمات. ومع ذلك، يظل هذا الحق محاطًا بشروط وضوابط، تتعلق بالضرورة والتناسب؛ أي أن أي استخدام للقوة يجب أن يكون متناسبًا مع التهديد، وأن يسعى إلى حماية المدنيين.

عندما تُشير التقارير إلى وقوع مجازر في المناطق الفلسطينية أو اللبنانية، يتعين على المجتمع الدولي أن يتساءل: هل استوفى الرد الإسرائيلي على التهديدات المعايير الأخلاقية والقانونية المحددة؟ الإدانة الدولية لم تُعد غريبة عن المجازر التي يتعرض لها المدنيون؛ إذ تتزايد الأصوات التي تحث على ضرورة محاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات.

من ناحية أخرى، تُعد الولايات المتحدة واحدة من أكبر داعمي إسرائيل، حيث توفر لها المساعدات العسكرية والاقتصادية. هذه العلاقة تُضيف بعدًا معقدًا للنزاع، حيث تُتهم أمريكا أحيانًا بإضفاء الشرعية على الأفعال الإسرائيلية، حتى عندما تتجاوز تلك الأفعال الحدود القانونية والأخلاقية.

وعندما يُدافع البعض عن حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، يجب عليهم أيضًا أن يوازنوا بين هذا الحق وحقوق الفلسطينيين واللبنانيين في الحياة والسلامة. إن التفوق العسكري لا يبرر الأفعال التي تسببت في معاناة إنسانية هائلة. لذا نؤكد أن الاعتداءات التي تستهدف المدنيين تُعد جريمة.

وفي نهاية المطاف، إن تحقيق العدالة، وإنهاء دوامة العنف والجريمة بحق المدنيين، يجب أن يكون في صميم الجهود الساعية نحو مستقبل مستقر.

وتُحرِّم الشريعة الإسلامية ومختلف الديانات السماوية أي شكل من أشكال الظلم والاعتداء على النفس البشرية. تُشدد على أن حفظ النفس وحقوق الإنسان هي موضوعات مركزية، وتُعد أي أعمال من التهجير القسري والإبادة، خروقات جسيمة للمواثيق الإنسانية والأخلاقية.

مقالات مشابهة

  • الزعاق يوضح مراحل ضوء الشمس .. فيديو
  • الحريري: لا تجاملون أمام الحقيقة الهلال آخر بطل للدوري السعودي
  • الحق في الدفاع عن النفس
  • «فبركة إعلامية» تثير البلبلة: الحقيقة الكاملة حول حادث حفظة القرآن ببلبيس
  • رصد سبع بقع شمسية في سماء الحدود الشمالية عند غروب الشمس
  • رصد "سبع بقع شمسية" في سماء الحدود الشمالية عند غروب الشمس
  • مجلس الشيوخ حول رفع الحصانة عن النائب أحمد دياب: شجاعة لإظهار الحقيقة
  • تزامنا مع مليونية التضليل .. ناشطون يكشفون الحقيقة ” جبايات حوثية بدماء غزة
  • فيلم من المسافة صفر...فرسان الحقيقة ينافس بمهرجان سيدي أمحمد بن عودة
  • تهديدات من الفضاء تقلق الأرض!