طلاب الدور الثاني بثانوية الشرقية يؤدون امتحان اللغة الأجنبية الثانية
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
يؤدي طلاب الثانوية العامة بالشرقية، اليوم الاحد، ثانٍ أيام إمتحانات الدور الثاني للعام الدراسي 2022 /2023 م، الامتحان في مادة اللغة الأجنبية الثانية والتي بدأت في التاسعة من صباح اليوم، على مستوى 16 إدارة تعليمية بنطاق المحافظة، وسط تطبيق الإجراءات التأمينية، حفاظاً على سلامة الطلاب والهيئة المشرفة على الامتحانات، ومن المقرر أن يؤدي الطلاب الامتحان في مادة التربية الوطنية في الفترة الثانية.
وقال المهندس محمد الرشيدي وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالشرقية، إن جميع اللجان جاهزة لاستقبال امتحانات الدور الثاني لطلاب الشهادة الثانوية العامة، لافتاً إلى أنه تم تجهيز اللجان الامتحانية بالإضاءة والمراوح والمبردات للتغلب على حرارة الجو، وتم تنفيذ جميع الإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة الأمراض والأوبئة.
وأشار إلى أنه تم توفير مصدر بديل للكهرباء تفادياً لانقطاعها في أي وقت حتى لا تؤثر على العملية الامتحانية داخل اللجان، وذلك خلق بيئة مناسبة للطلاب لأداء الامتحانات بسهولة ويسر.
ولفت وكيل الوزارة إلى أنه تم تشكيل غرفة عمليات رئيسية بديوان عام المديرية، وغرف فرعية بكل إدارة، وربطها بغرفة عمليات المحافظة، ووزارة التربية والتعليم، للتعامل مع أي مشكلات أو أحداث طارئة قد تحدث أثناء تأدية الامتحان للعمل على حلها فوراً، متمنيا لجميع الطلاب النجاح والتفوق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية الوطنية اللغة الاجنبية الثانية الثانوية العامة الدور الثانى امتحانات تعليم الشرقية
إقرأ أيضاً:
مدبولي: نستمع إلى جميع المناقشات والرؤى للنهوض بالاقتصاد المصري
رحب الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء بأعضاء اللجان الاستشارية المتخصصة لتعزيز التواصل بين الحكومة والقطاع الخاص في المجالات المختلفة، قائلا: «البرامج الحوارية أغلبكم ضيوف أعزاء فيها ويتم طرح أفكار ومناقشات ورؤى للاقتصاد المصري وكيفية خروجه من الأزمات التي يواجهها، وكل ذلك الحكومة تطلع عليه، ومفيش حاجة بنفوتها».
وأضاف رئيس مجلس الوزراء، خلال اجتماعه مع أعضاء اللجان الاستشارية المتخصصة لتعزيز التواصل بين الحكومة والقطاع الخاص في المجالات المختلفة، المنعقد الآن، أن الحكومة كانت حريصة على توسيع فكرة عقد لقاءات مع مجموعات مختلفة من ذوي الفكر والأدباء والمثقفين والمتخصصين في عدد كبير من المجالات وسمعنا للأفكار المتواجدة، وكل ذلك كان بحاجة لإطار مؤسسي يضمن الاستدامة والاستمرار للتفاعل والتواصل بين الحكومة والقطاع الخاص.