أشاد تيسير مطر، أمين عام تحالف الأحزاب المصرية، الذي يضم 42 حزبا، ووكيل لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ، بقرارت العفو الرئاسية التي صدرت صباح أمس، بحق عدد من السجناء.

العفو الرئاسي

وقال المهندس تيسير مطر لـ«الوطن»، إنّ قرارات االعفور الرئاسي التي صدرت خلال الفترة الماضية، تعزّز المناخ المجتمعي وتدعم الحوار الوطني القائم على مبدأ احترام الرأي والرأي الآخر، من خلال تبادل الآراء ووجهات النظر في أجواء تسودها الديمقراطية الشاملة.

تحالف الأحزاب المصرية

وأكد أمين عام تحالف الأحزاب المصرية ووكيل لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ، أنّ الدمج المجتمعي للمفرج عنهم ضرورة مهمة لاستقرار المجتمع، من خلال عودة الموظفين المفصولين إلى وظائفهم، وعودة الطلاب لدراستهم، وتوفير فرص عمل لمن ليس لهم فرصة عمل، وذلك ضمانا لتحقيق الاستقرار المعيشي لهم.

وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي، أصدر قرارا صباح أمس بالعفو عن 31 من سجناء قضايا الرأي والتعبير، بينهم أحمد دومة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تحالف الأحزاب المصرية مجلس الشيوخ العفو الرئاسي أحمد دومة تحالف الأحزاب المصریة

إقرأ أيضاً:

فرنسا.. انتخابات تشريعية مبكرة يتصدرها اليمين المتطرف

بدأ الفرنسيون بالإدلاء بأصواتهم يومي السبت والأحد في الدورة الأولى من انتخابات تشريعية يتصدرها اليمين المتطرف متقدماً بفارق كبير على ائتلاف الرئيس إيمانويل ماكرون.


فيما يزداد قلق الناخبين الفرنسيين من أصول عربية مع استمرار صعود اليمين المتطرف في استطلاعات الرأي للتصويت في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة.


وتم تحديد مواعيد الجولتين الأولى والثانية لهذه الانتخابات المرتقبة بفرنسا في 30 يونيو/حزيران الجاري والسابع من يوليو/تموز المقبل على التوالي، وفي جدول زمني ضيق للغاية، حيث بدأت الحملة الانتخابية رسميا منذ 17 يونيو/حزيران الجاري.


وتظهر استطلاعات الرأي تقدم حزب التجمع الوطني وحلفاؤه من اليمين المتطرف بفارق مريح (36%)، أمام الجبهة الشعبية الجديدة وهي ائتلاف غير متجانس من القوى اليسارية (28,5%) وفي المرتبة الثالثة تحالف الوسط حول الأغلبية المنتهية ولايتها (21%) للرئيس إيمانويل ماكرون.


يأتي ذلك بعد أن دعا ماكرون في وقت سابق من هذا الشهر لانتخابات تشريعية مبكرة إثر تكبد تحالفه هزيمة مقابل فوز كاسح للتجمع الوطني في الانتخابات البرلمانية الأوروبية في فرنسا.


ودعي حوالي 49 مليون ناخب لتجديد الجمعية الوطنية بجميع نوابها الـ577 في انتخابات تجري دورتها الثانية في السابع من تموز/يوليو، وقد تحدث انقلاباً يبدّل المشهد السياسي الفرنسي بصورة دائمة.


كل هذه المعطيات أثارت قلقاً بين الناخبين من أصول عربية في فرنسا، نظرا للخطاب المناهض للهجرة والجالية العربية والمسلمة الذي تتبناه الأحزاب اليمينية المتطرفة.

مقالات مشابهة

  • عضو بـ«الشيوخ»: مخرجات الحوار الوطني تدعم خطط الحكومة المرتقبة في ملف الاقتصاد
  • "الشعب الديمقراطي": الحكومة الجديدة ملزمة بتنفيذ توصيات الحوار الوطني
  • قيادي بـ«مستقبل وطن»: نطالب الحكومة المرتقبة بإنهاء قانون المحليات
  • عضو الرئاسي اليمني سلطان العرادة يدعو الأحزاب إلى توحيد موقفها السياسي
  • تحالف الأحزاب المصرية: كلنا خلف الرئيس السيسي.. وثورة 30 يونيو بداية لانطلاقة نحو الجمهورية الجديدة
  • في احتفالية ذكرى ثورة 30 يونيو.. تحالف الأحزاب يؤكد دعمه الكامل للرئيس السيسي
  • عضو «الحوار الوطني»: ننتظر أن يعكس أداء الوزراء الجدد تطلعات الشعب لواقع أفضل
  • تحالف الفتح:الأحزاب الكردية والسنّية ترفض خروج القوات الأمريكية من العراق
  • فرنسا.. انتخابات تشريعية مبكرة يتصدرها اليمين المتطرف
  • «الحرس الوطني» يُطلق حملة شاملة لتعزيز الوعي المجتمعي بثقافة الأمن والسلامة