لعبة "Death Stranding 2".. مغامرة ورحلة مرتقبة لإنقاذ البشرية
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تعد لعبة الاكشن والمغامرة Death Stranding 2: On the Beach واحدة من الألعاب المرتقبة خلال العام الحالي، والقادمة لجهاز سوني المنزلي البلايستيشن 5.
ووصل تطوير اللعبة الآن إلى مرحلة "ضغط العمل"، تمهيدًا لتحديد موعد صدورها المرتقب، وفقًا للشركة المطورة عبر حسابها بمنصة "إكس".
وتدور أحداث اللعبة حول "سام"، الذي ينطلق برفقة أصحابه في رحلة جديدة لإنقاذ البشرية من خطر الانقراض، ومواجهة قوى الشر، وفقًا لموقع "playstation".
ويمكنك من خلال اللعبة الانضمام إليهم وهم يجتازون عالمًا يتعرّض لهجوم أعداء من عالم آخر، ويجتازون العقبات ويكررون سؤالاً يطارد وعيهم: "هل كان علينا التواصل؟".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لعبة Death Stranding 2: On the Beach- موقع playstation أخبار متعلقة أحدثت إصابات خطيرة.. هولندا تصادر 107 أطنان من الألعاب الناريةلرفع جودة الخدمات.. "الموارد البشرية" تُحدّث معايير العمالة المساندةحظر محتمل على الألعاب النارية في ألمانيا وطرح لوائح جديدةألعاب الأكشن
من ناحية أخرى، نالت لعبة الأكشن "Phantom Blade Zero" على الاهتمام والترقب من عشاق ألعاب الحركة وتقمص الأدوار.
اللعبة من تطوير استوديوهات S-GAME الصينية للبلايستيشن 5 والحاسب الشخصي، سيصدر العرض الدعائي لها يوم 21 يناير الحالي وفقًا لحسابها الرسمي بمنصة "إكس".
تدور أحداث Phantom Blade Zero في عالم مظلم مستوحى من "الساموراي"، وتتميز بأجواء شيقة مليئة بالقتال والأكشن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام ألعاب الأكشن ألعاب مغامرات
إقرأ أيضاً:
اليابان تلجأ للذكاء الاصطناعي لإنقاذ أشجار الكرز
تواجه أشجار الكرز المزهرة في اليابان والتي تشكّل رمزاً للتجدد والزوال، تقدّما في العمر، لكنّ تطبيقاً جديداً قائما على الذكاء الاصطناعي يرمي للمساعدة في حفظها.
أصبح موسم أشجار الكرز المزهرة، المعروف باسم "ساكورا" باليابانية والذي يُعدّ حدثا ينتظره اليابانيون والسياح كذلك، مهدّدا بسبب تقدّم عمر أشجار كثيرة، مع تراوح أعمارها بين 70 و80 عاما.
وأمام خطر الانقراض وزيادة تكاليف العناية، تدعو السلطات المحلية إلى الاستعانة بـ"أطباء للأشجار".
وللمساعدة في جمع مزيد من البيانات عن أشجار الكرز، ابتكرت شركة المشروبات اليابانية "كيرين" أداة جديدة تحمل اسم "ساكورا ايه آي كاميرا".
يتيح هذا التطبيق للمستخدمين تقييم حالة أشجار الكرز وعمرها من الصور الملتقطة بهواتفهم، على مقياس من خمسة مستويات يتراوح من "صحية جداً" إلى "مقلقة".
تساعد أداة الذكاء الاصطناعي التي دُرّبت على 5000 صورة، هؤلاء "الأطباء المتخصصين"، عن طريق تحليل الأشجار لتوفير هذا التقييم. يتم بعد ذلك جمع صور الشجرة وحالتها وموقعها على موقع "ساكورا ايه آي كاميرا".
منذ إطلاقه الشهر الفائت، أُدرجت نحو 20 ألف صورة جديدة، والبيانات متاحة عبر الإنترنت مجانا للسلطات المحلية.
ويقول ريسا شيودا من قسم التسويق في شركة كيرين "سمعنا أن الحفاظ على أشجار الكرز يتطلب موارد بشرية ومالية، وأن جمع المعلومات أمر صعب. أعتقد أننا نستطيع المساهمة في ذلك".
التغير المناخي
تشير سلطات منطقة ميغورو في جنوب غرب طوكيو، والتي تضمّ حياً مشهوراً بضفتيه النهريتين المغطيتين بأزهار الكرز، إلى أنّ إعادة زراعة شجرة جديدة تكلف ما يعادل نحو 6874 دولاراً.
ويقول هيرويوكي وادا من جمعية "أطباء الأشجار" اليابانية، والذي ساعد في الإشراف على ابتكار الأداة، "من المذهل أن نتمكن من تحديد موقع أشجار الكرز وحالتها".
ويعتبر أنّ الوضع المثالي هو أن يتمكن الخبراء من استخدام هذه البيانات لتحليل الأسباب التي تجعل الأشجار عرضة للخطر.
خلال المرحلة الأخيرة ، لاحظ وادا الذي يتفقد أشجار الكرز في طوكيو بشكل متواصل، زيادة في عدد الأشجار التي تحتاج إلى عناية خاصة.
ويقول "أنا قلق جدا. التغيرات البيئية عادة ما تكون تدريجية، لكنها الآن أصبحت واضحة".
ويضيف "هناك تأثير الحرّ، وبالطبع نقص الأمطار، بالإضافة إلى عمر الأشجار، مما يجعل الوضع أكثر خطورة بطبيعة الحال".
وذكرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية في يناير أن 2024 كان العام الأكثر حرّا على الإطلاق في الأرخبيل.
بدءا من العام الفائت، بدأت شركة "كيرين: تتبرّع بجزء من أرباحها للحفاظ على أشجار الكرز.
ترمز أزهار الكرز إلى هشاشة الحياة في الثقافة اليابانية، لأنّ الأزهار لا تستمر سوى لأسبوع واحد فقط قبل أن تتساقط من الأشجار.
وتعتبر هذه الفترة أيضا بمثابة مرحلة انتقالية، إذ تمثل بداية السنة المالية الجديدة، مع عدد كبير من خريجي الجامعات الذين يطلقون مسيراتهم المهنية وموظفين أكبر سنّا يتولّون مهمات جديدة.