أكد عدد من أعضاء مجلس النواب، أن المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية يمثل نقلة نوعية في جهود الدولة لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة ينسجم مع رؤية مصر 2030، حيث يدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ويضع أسسًا واضحة لمواجهة تحديات النمو السكاني والارتقاء بجودة حياة المرأة والأسرة، بما يُحقق التوازن المطلوب بين الأهداف السكانية والتنموية.
قال النائب علي الدسوقي، عضو لجنة الشؤون الاقتصادية بمجلس النواب، إن المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية يمثل نقلة نوعية في جهود الدولة لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، لافتا الي أن هذا المشروع يعكس رؤية متكاملة تهدف إلى تعزيز تمكين المرأة اقتصاديًا واجتماعيًا، خاصة من خلال محوري التمكين الاقتصادي والتدخل الخدمي.
وأضاف “الدسوقي” في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، أنه فيما يتعلق بمحور التمكين الاقتصادي، فإن تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة للسيدات ودعمهن لا يساهم فقط في تحسين دخل الأسرة، ولكنه يعزز من الاستقلالية المالية للمرأة ويدعم مشاركتها الفعّالة في سوق العمل. هذه الخطوة ليست مجرد دعم مالي، بل هي استثمار في مستقبل الأسرة المصرية.
أما محور التدخل الخدمي أشار عضو مجلس الناب، أنه يؤكد التزام الدولة بتوفير الرعاية الصحية وإتاحتها للجميع بالمجان، وهو ما يُعد خطوة ضرورية لخفض معدلات الفقر السكاني والارتقاء بجودة الحياة، لافتا الي إن تكامل هذه المحاور يشكل أساسًا قويًا لتحقيق أهداف المشروع، وعلينا جميعًا كنواب وشركاء في العمل الوطني أن ندعم هذا التوجه لتحقيق أقصى استفادة منه وضمان استمراريته".
وأكد النائب علي الدسوقي في ختام تصريحه أن المشروع يعكس رؤية واضحة نحو مستقبل أفضل للأسرة المصرية، ويضع الأسس اللازمة لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المنشودة.
كما، أكدت النائبة إيفلين متى، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، أن المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية يمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق التنمية المستدامة وبناء مجتمع متوازن. مشيرة أن المشروع، الذي تم تصميمه بخطة شاملة تضم عدة محاور، يركز بشكل أساسي على تمكين المرأة وتعزيز دورها في المجتمع.
وأوضحت “متي” في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، أن محور التمكين الاقتصادي، الذي يستهدف السيدات في الفئة العمرية بين 18 و45 عامًا، يُعد من أبرز محاور المشروع، لافتة الي أن تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة للسيدات وتدريبهن على الإدارة يساهم في تعزيز استقلاليتهن المالية وتحسين المستوى المعيشي لأسرهن، مما يُسهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
توفير وسائل تنظيم الأسرة بشكل مجاني
وأضافت أن محور التدخل الخدمي يعكس التزام الدولة بتوفير وسائل تنظيم الأسرة بشكل مجاني وتعيين طبيبات مدربات على تقديم هذه الخدمات في جميع المنشآت الصحية، وهو ما يُسهم في تحسين الصحة الإنجابية وخفض معدلات النمو السكاني غير المنضبط.
وأكدت متى أن المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية ينسجم مع رؤية مصر 2030، حيث يدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ويضع أسسًا واضحة لمواجهة تحديات النمو السكاني والارتقاء بجودة حياة المرأة والأسرة، بما يُحقق التوازن المطلوب بين الأهداف السكانية والتنموية.
ومن جانبه، أكد النائب محمد بدراوي، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، أن المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية يمثل استثمارًا استراتيجيًا في رأس المال البشري، مشيرًا إلى أن هذا المشروع يعكس التزام الدولة بتحقيق التنمية المستدامة من خلال تحسين جودة حياة الأسرة المصرية وتعزيز قدرتها الاقتصادية والاجتماعية.
وأوضح بدراوي في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، أن محور التمكين الاقتصادي يعد من أهم مكونات المشروع، حيث يسهم في تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة للسيدات وتوفير التدريب اللازم لهن على الإدارة والعمل. وقال: "هذه الجهود لا تهدف فقط إلى دعم الأسر ماديًا، بل تسعى أيضًا إلى تمكين المرأة اقتصاديًا، مما ينعكس إيجابيًا على اقتصاد الدولة بشكل عام".
وأضاف أن محور التدخل الخدمي، الذي يوفر وسائل تنظيم الأسرة مجانًا ويضمن إتاحتها في جميع المناطق، يمثل خطوة أساسية للحد من معدلات النمو السكاني المرتفعة وتحقيق التوازن بين عدد السكان والموارد المتاحة، وهو ما يساهم في تحسين تخصيص الاستثمارات الحكومية وتوجيهها نحو الفئات الأكثر احتياجًا.
وأشار بدراوي إلى أن هذا المشروع يُعد جزءًا من رؤية مصر 2030، ويهدف إلى تحقيق التكامل بين الجوانب الصحية والاجتماعية والاقتصادية للأسرة المصرية، مؤكدًا أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب دعمًا متواصلًا وتعاونًا بين جميع الأطراف المعنية لضمان استمرارية ونجاح المبادرة.
وكان الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء عقد اجتماعا لمتابعة الموقف التنفيذى للمشروع القومى لتنمية الأسرة المصرية .
ويمثل المشروع خطة استراتيجية تم إعدادها من قِبل عدد من الوزرات والجهات، حيث تم تنظيم الاقتراحات ووضعها في إطار تنفيذي من خلال 5 محاور
محور التمكين الاقتصادي:
يقوم على مخرجات برامج 2 كفاية، وتكافل وكرامة، وفرصة، كما يستهدف تمكين السيدات في الفئة العمرية بين 18- 45 سنة من العمل وكسب الرزق والاستقلالية المالية، ومن خلال ذلك سيتم تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة للسيدات اللاتي يلتزمن باستخدام وسائل تنظيم الأسرة وسيتم تدريبهن كذلك على عملية الإدارة.
ومحور التدخل الخدمي:
يهدف إلى خفض الحاجة غير المُلباة للسيدات من وسائل تنظيم الأسرة وإتاحتها بالمجان للجميع، وذلك من خلال ذلك تعيين طبيبات مُدربة على وسائل تنظيم الأسرة، وتوزيعهن على المنشآت الصحية على مستوى الجمهورية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
تنمية الأسرة المصرية
رأس المال البشري
مشروع تنمية الأسرة المصرية
تمكين المرأة
المزيد
التنمیة الاقتصادیة والاجتماعیة
محور التمکین الاقتصادی
وسائل تنظیم الأسرة
النمو السکانی
المشروع ی
من خلال
أن محور
جمیع ا
إقرأ أيضاً:
بعد 50 عاماً... حان الوقت لبناء الدولة والتخلّي عن السلاح
50 عاماً مرّت على حادثة "بوسطة عين الرمانة" ولا يزال لبنان يرزح تحت الحروب، ولم يستطع اللبنانيّون بناء دولة فاعلة تُؤمّن لجميع مكوّنات المجتمع أبسط الحقوق والخدمات وفرص العمل. وبعد انتهاء الحرب الأهليّة وما تلاها من سلسلة إغتيالات وانسحاب للجيش الإسرائيليّ وعدوانين إسرائيليين، لا تزال هناك مشاكل تُعطّل تقدّم البلاد والإزدهار، وفي مُقدّمتها عدم الحياد والسلاح غير الشرعيّ. وشكّل السلاح الخارج عن يدّ المؤسسات العسكريّة الشرعيّة أكبر مُشكلة منذ العام 1975، فالبعض لا يزال لا يُؤمن بمنطق الدولة، ولا يزال يخاف من أنّ لا تقدر على حمايته من الأخطار. فقبل 50 عاماً، تسلّحت فئات عديدة من اللبنانيين للدفاع عن قضايا مُختلفة، أو دعماً للفلسطينيين، أو خوفاً من أخذ البلاد إلى محورٍ أو مكان لا يُشبه هويّة لبنان العربيّة والتاريخيّة، عوضاً عن تعزيز دور
الدولة والجيش. وبعد مرور 4 أشهرٍ من العام 2025، يبدو الوضع سانحاً بعد انتخاب رئيسٍ للجمهوريّة وتشكيل حكومة جديدة، والإستعداد للإنتخابات البلديّة والنيابيّة، لوضع لبنان على السكّة الصحيحة، بدءاً من نزع السلاح غير الشرعيّ من كافة الأفرقاء اللبنانيين والفلسطينيين، وبسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانيّة. فبهذه الطريقة فقط يُمكن تحييد البلاد عن المحاور في المنطقة والنزاعات والحروب، وتحصين الساحة الداخليّة بالوحدة وبالوقوف خلف الجيش. فخلال الـ50 عاماً التي مضت، حاولت فئات لبنانيّة عديدة السيطرة على البلاد بقوّة السلاح، وحصلت حروبٍ كثيرة، لكن لم يستطع أيّ أحد من إلغاء طائفة أو فريقٍ، وقد أثبتت التجارب أنّ السلاح غير الشرعيّ لم يحمِ أحداً، وأنّ الدولة والجيش هما الضامنان الوحيدان للجميع من دون إستثناء. ولأنّ كافة القوى والأحزاب تُؤمن بأنّ "إتّفاق الطائف" هو بداية الحلّ والطريق لبناء لبنان، على الجميع الخروج من منطق الحرب والقوّة، والإيمان بدور الدولة لتحصين الساحة الداخليّة، وحماية البلاد من الأطماع الخارجيّة. وهذا لا يُمكن تحقيقه إنّ لم يتمّ حصر السلاح أوّلاً بيدّ الجيش، وثانيّاً إعتماد مبدأ الحياد تجاه كلّ ما يحدث في بلدان الجوار، أو مُمارسة ديبلوماسيّة فاعلة مع الأشقاء العرب والدول الغربيّة لبحث القضيّة الفلسطينيّة التي تُعتبر من أبرز المشاكل في المنطقة، والتي أثّرت على لبنان كثيراً وزعزعت إستقراره طوال الـ50 سنة التي مرّت. ويقف لبنان حاليّاً أمام منعطفٍ خطيرٍ، وهو إمّا الرضوخ للضغوطات الخارجيّة وسحب سلاح "حزب الله"، وإمّا الإستعداد لحربٍ إسرائيليّة جديدة الهدف منها القضاء على قدرات "الحزب" بالكامل. في المقابل، يُمكن مُعاجلة مُعضلة السلاح غير الشرعيّ بإطلاق إتّصالات داخليّة سريعة ومباشرة مع "المُقاومة الإسلاميّة"، لعرض هواجس ومخاوف الطائفة الشيعيّة، من دون تعريض البلاد لمُواجهات في الشارع. ويتطلب تسليم سلاح "حزب الله" إلى الجيش الإيمان بمنطق الدولة وببنائها، والإعتراف بأنّ لبنان له سيادته ولا يتّبع لإيران أو للولايات المتّحدة الأميركيّة أو لأيّ بلدٍ أو محورٍ آخر. أمّا الإكمال بمنطق القوّة والتمسّك بالسلاح، فسيجرّ اللبنانيين إلى حروبٍ أخرى قد تكون أكثر تدميراً وعدوانيّة، ويفرض الوصايات والإملاءات والتسويّات الخارجيّة عليهم، عوضاً عن الإستفادة من تجربة الحرب الأهليّة التي وقعت عام 1975، والتي لم يخرج منها لا غالب ولا مغلوب، وأعادت البلاد سنوات طويلة إلى الوراء بدلاً من التقدّم وتحقيق النموّ. المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة الجميّل: حان
الوقت لأن يقتنع حزب الله بأن لا بديل عن الدولة ولا مستقبل للسلاح خارج إطارها وعليه تسليم سلاحه كما فعل غيره
Lebanon 24 الجميّل: حان الوقت لأن يقتنع حزب الله بأن لا بديل عن الدولة ولا مستقبل للسلاح خارج إطارها وعليه تسليم سلاحه كما فعل غيره

13/04/2025 09:33:34 13/04/2025 09:33:34 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي إمام: حان الوقت ليكون في اولويات اهتمامات الدولة تنمية الشمال Lebanon 24 المفتي إمام: حان الوقت ليكون في اولويات اهتمامات الدولة تنمية الشمال

13/04/2025 09:33:34 13/04/2025 09:33:34 Lebanon 24 Lebanon 24 أبي رميا: حان الوقت أن نعيد تنظيم حياتنا العامة Lebanon 24 أبي رميا: حان الوقت أن نعيد تنظيم حياتنا العامة

13/04/2025 09:33:34 13/04/2025 09:33:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بن غفير: حان الوقت لقطع الكهرباء والمياه عن غزة والعودة للحرب وفتح أبواب الجحيم Lebanon 24 بن غفير: حان الوقت لقطع الكهرباء والمياه عن غزة والعودة للحرب وفتح أبواب الجحيم

13/04/2025 09:33:34 13/04/2025 09:33:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً

تحتوي على أقدم وأندر الأشجار في العالم.. غابات لبنان "سحر لا يُقاوم" مُهدد بالزوال! (صور)

Lebanon 24 تحتوي على أقدم وأندر الأشجار في العالم.. غابات لبنان "سحر لا يُقاوم" مُهدد بالزوال! (صور)

02:30 | 2025-04-13 13/04/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "مأزق" انتخابيّ في الشوف

Lebanon 24 "مأزق" انتخابيّ في الشوف

02:15 | 2025-04-13 13/04/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 13 نيسان 1975 -
2025 ... كي لا ننسى

Lebanon 24 13 نيسان 1975 - 2025 ... كي لا ننسى

02:00 | 2025-04-13 13/04/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "المستقبل" اتخذ القرار

Lebanon 24 "المستقبل" اتخذ القرار

01:45 | 2025-04-13 13/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 طرقات جبلية مقطوعة بسبب الثلوج

Lebanon 24 طرقات جبلية مقطوعة بسبب الثلوج

01:41 | 2025-04-13 13/04/2025 01:41:24 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة

بعد غياب أكثر من 15 عاما فنانة لبنانية تعود إلى الغناء.. شاهدوا كيف أصبحت (فيديو)

Lebanon 24 بعد غياب أكثر من 15 عاما فنانة لبنانية تعود إلى الغناء.. شاهدوا كيف أصبحت (فيديو)

03:55 | 2025-04-12 12/04/2025 03:55:13 Lebanon 24 Lebanon 24 صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت نادين نسيب نجيم قبل التجميل

Lebanon 24 صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت نادين نسيب نجيم قبل التجميل

03:40 | 2025-04-12 12/04/2025 03:40:40 Lebanon 24 Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو)

Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو)

13:40 | 2025-04-12 12/04/2025 01:40:50 Lebanon 24 Lebanon 24 ثغرات في أنظمة الطاقة الشمسية تثير هلع اللبنانيين.. كيف تتجنبها؟

Lebanon 24 ثغرات في أنظمة الطاقة الشمسية تثير هلع اللبنانيين.. كيف تتجنبها؟

08:37 | 2025-04-12 12/04/2025 08:37:37 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر عن قصف يطال الجنوب.. ما صحته؟

Lebanon 24 خبر عن قصف يطال الجنوب.. ما صحته؟

15:13 | 2025-04-12 12/04/2025 03:13:05 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب

كارل قربان Karl Korban أيضاً في لبنان

02:30 | 2025-04-13 تحتوي على أقدم وأندر الأشجار في العالم.. غابات لبنان "سحر لا يُقاوم" مُهدد بالزوال! (صور) 02:15 | 2025-04-13 "مأزق" انتخابيّ في الشوف 02:00 | 2025-04-13 13 نيسان 1975 - 2025 ... كي لا ننسى 01:45 | 2025-04-13 "المستقبل" اتخذ القرار 01:41 | 2025-04-13 طرقات جبلية مقطوعة بسبب الثلوج 01:30 | 2025-04-13 انتخابات زحلة: تحالف مضاد سيفرض معركة
فيديو جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو)

Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو)

01:42 | 2025-04-12 13/04/2025 09:33:34 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو)

Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو)

00:04 | 2025-04-10 13/04/2025 09:33:34 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو)

Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو)

23:00 | 2025-04-09 13/04/2025 09:33:34 Lebanon 24 Lebanon 24

Download our application

مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة

Download our application

Follow Us

Download our application

بريد إلكتروني غير صالح Softimpact

Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24