الشرطة الإسبانية تعتقل لاعب إشبيلية سالاس بسبب فضيحة مراهنات
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
ذكرت تقارير صحفية أن الشرطة الإسبانية اعتقلت اليوم الثلاثاء مدافع نادي إشبيلية لكرة القدم، كيكي سالاس، والذي يُزعم تورطه في فضيحة مراهنات غير قانونية استفاد منها أشخاص مقربون منه.
وبحسب صحيفة "إل كونفيدينسيال" فقد فتحت محكمة في مورون دي لا فرونتيرا بمحافظة إشبيلية تحقيقاً حول اللاعب وشابين آخرين من دائرته.
وأشار المصدر ذاته إلى أن سالاس تعمد الحصول على بطاقات صفراء في مباريات الموسم الماضي للتلاعب بالنتائج.
وثمة نحو 30 رهاناً تحت الشبهة، إذ تلقى سالاس 10 بطاقات صفراء في موسم 2023-2024، سبع منها جاءت في آخر تسع مباريات.
وقال مصدر من رابطة الدوري الإسباني لوكالة "فرانس برس" إن: "لا ليغا ستطلب المشاركة كمدع في الإجراءات القانونية".
وكان سالاس (22 عاماً) قد بدأ مشواره مع الفريق الأول لإشبيلية في عام 2022 بعدما تدرّج في الفئات العمرية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية سالاس اشبيلية كرة القدم سالاس المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
باريس.. اعتقال صحفي فرنسي من أصول إيرانية بسبب فلسطين
ذكرت تقارير إعلامية بأن الشرطة الفرنسية اعتقلت الصحفي المستقل شاهين حازمي، فرنسي الجنسية من أصل إيراني، بعد مداهمة عنيفة لمنزله بسبب مواقفه المؤيدة لفلسطين وإدانته للقصف الإسرائيلي في لبنان.
وذكرت التقارير أن الشرطة اقتحمت منزل الصحفي بعنف أمام زوجته الحامل وطفليه، حيث تعرض للضرب، وصودرت معداته الصحفية وأجهزة عائلته، حيث مُنع من السفر وأجبر على الحضور أسبوعيًا إلى مركز الشرطة.
وبدوره؛ وصف حازمي هذه التجربة بأنها محاولة لترهيبه وإسكاته، مؤكدًا عزمه على مواصلة الدفاع عن القضية الفلسطينية، رغم القيود التي فُرضت عليه.
يأتي اعتقال حازمي في سياق حملة قمع أوسع تستهدف الصحفيين والنشطاء والطلاب المتضامنين مع فلسطين، وسط اتهامات متكررة بـ"معاداة السامية" و"الإرهاب" لإسكاتهم.
وقد أدانت منظمات حقوقية ما يجري في فرنسا وغيرها من الدول الغربية، محذّرة من أن خنق حرية التعبير بشأن غزة لا يخدم سوى تعزيز الإفلات من العقاب للاحتلال ومواصلة حربه على القطاع المحاصر.