شهد مسرح قصر ثقافة روض الفرج، عرضًا بعنوان:«رصد خانة» لفرقة قصر ثقافة كفر شكر، ضمن فعاليات مهرجان نوادي المسرح الإقليمي لعام 2024/2025 الذي ينظمه إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي.

رصد خانة، من تأليف الكاتب محمد علي إبراهيم والمخرج إبراهيم الجميل، يدور حول سبع أشخاص ينتمون لنفس السلالة، يعودون بعد 300 عام إلى الخان الذي يقع على أطراف المحروسة، حيث ترك لهم جدهم بن غانم، تاجر التحف وصياد الجوائز، سرًا عظيمًا.

تتضمن حداث المسرحية رحلة بن غانم وحياة أحفاده، في إطار مليء بالإثارة والمفاجآت، بينما يظهر أن وجود الأحفاد في الخان ليس مجانا، بل له ثمن كبير.

العرض من بطولة محمد هاني السادات، أشرف عطية، خالد غزاوي، عبد الله مزيكا، محمد عدوي، محمد جمال، ندى ناصر، وجاكلين سعد.ديكور: هاجر إسماعيل، مكياج: جاكلين سعد، وملابس: ندى ناصر، إكسسوارات: خالد غزاوي، دعاية وإعلان: عبد الله مزيكا، مساعد مخرج: أشرف عطية، مخرج منفذ: محمد هاني السادات، كريوجراف.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عرض مسرحي القليوبية أخبار القليوبية ثقافة القليوبية

إقرأ أيضاً:

العقلية الألمانية.. وثقافة الفوز

يقول الحارس الألماني الشهير” أوليفر كان” متحدثًا عن فلسفة بايرن ميونخ:” علينا كلاعبين في بايرن ميونخ الاعتماد على ثقافة الفوز؛ فالقدرة على الفوز أمر لا يُمكن شراؤه بالمال، ولكن يُمكن تمرير هذه الثقافة من جيل إلى آخر”.
وبما أن الحديث عن نادي بايرن ميونخ، فمن الطبيعي أننا نتحدث عن الكرة الألمانية، وبمعنى أدق” العقلية الألمانية” في كرة القدم. فما تحدث به” أوليفر كان” ليس إلا عقائد وثقافات متسلسلة ومتناقلة بين الأجيال الألمانية.
فمصطلح” ثقافة الفوز” سهل جدًا في فهمه نظريًا، ولكن إذا تحدثنا عنه بشكل عملي، سنجد صعوبة بالغة جدًا، وهنا تكمن القدرة الألمانية على فرض ثقافتها.
فمن خلال هذه الثقافة، نجد الكرة الألمانية في التصنيف النخبوي، وإن أصابها بعض النكسات والسقطات بين فترة وأخرى، لكنها تعود.. وبشكل أقوى.
ومن هذا المنطلق، تجد الثقافة الكروية الألمانية ذات طابع جدي بحت؛ فالمتعة والاستعراض مصطلحات ليس لها بالكرة الألمانية علاقة، بمعنى أن الفرق الألمانية، أو المنتخب الألماني عندما يجد فريقًا غير قادر على مقاومته، يُلغي تمامًا مبدأ الرحمة، أو التخاذل لتمرير الوقت، والقاعدة يعرفها الجميع: سجل أهدافًا بقدر استطاعتك دون أن تتوقف”.
والأمثلة كثيرة.. بل وكثيرة جدًا، ولعل سباعية البرازيل في البرازيل خير مثال، وثمانية السعودية في زمنٍ سابق، وغيرها من النتائج، وما يُثبت أن الثقافة متأصلة في العقلية الألمانية- ليس فقط في المنتخب الألماني- بل في ما فعله بايرن ميونخ ببرشلونة والثمانية الشهيرة، وفي وجود ميسي.
فلا غرابة بعد كل هذا، أن نجد المنتخب الألماني أحد المنتخبات المرشحة دائمًا لأي بطولة يشارك فيها، ولا غرابة أن نجد بايرن ميونخ يُصنف دائمًا من كبار أوروبا مع أندية الصفوة، ولعل تلخيص كل هذا يكمن في” ثقافة الفوز”.

مقالات مشابهة

  • تشكيل هجومي لفريق بتروجيت أمام سموحة في كأس عاصمة مصر
  • يحيى عطية الله يشارك في مران الأهلي مرتديا قناعا
  • قصور الثقافة تختتم ليالي الإبداع الرمضانية بالدقهلية وسط أجواء مبهجة.. صور
  • العقلية الألمانية.. وثقافة الفوز
  • مجالس وزارة الداخلية الرمضانية تناقش «ثقافة الأسرة الآمنة»
  • بن عطية لـ”الدبيبة”: إذا لم تستطع حماية حدود المنطقة الغربية فلن تستطيع حماية ليبيا
  • مجالس وزارة الداخلية الرمضانية تناقش ثقافة الأسرة الآمنة
  • مجدى عبد العاطى يقود التدريب الأول لفريق الاتحاد السكندري
  • راحة 5 أيام من التدريبات لفريق بيراميدز بعد التأهل لنصف نهائي كأس مصر
  • ناصر زيدان يهاجم الحكم محمد عادل بسبب لاعب المقاولون