محمد عبد المنعم يتصدر تشكيل نيس أمام باستيا في كأس فرنسا
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن فرانك هايس، المدير الفني لفريق نيس، الذي يضم بين صفوفه المدافع المصري محمد عبد المنعم، التشكيل الأساسي الذي يبدأ به مواجهة باستيا، في المباراة التي تجمع بينهما في إطار منافسات دور الـ32 من بطولة كأس فرنسا.
يحل فريق نيس بقيادة محمد عبد المنعم، اليوم الثلاثاء، ضيفًا على نظيره باستيا بملعب أرماند سيزاري، في لقاء ينطلق في العاشرة إلا الربع مساء بتوقيت القاهرة.
يتواجد محمد عبد المنعم على رأس تشكيل نيس أمام باستيا، بعدما غاب عن مبارة فريقه الأخيرة أمام ريمس في الدوري الفرنسي.
شارك محمد عبد المنعم مع نيس في 8 مباريات بالدوري الفرنسي، وذلك من أصل 15 مباراة خاضها الفريق في مسابقة «ليج 1».
انتقل محمد عبد المنعم إلى نيس الفرنسي بعقد لمدة 4 سنوات خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية قادمًا من الأهلي، في صفقة بلغت قيمتها 4.5 مليون دولار.
تشكيل نيس لمواجهة باستيا في كأس فرنساحراسة المرمى: دوبيه
خط الدفاع: محمد عبد المنعم - ندايشيمي - ميندي
خط الوسط: بارد - روساريو - هشام بوداوي - تشو
وفي الهجوم: موكوكو - جيساند - بدر الدين بوعناني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نيس محمد عبد المنعم باستيا تشكيل نيس كأس فرنسا اخبار محمد عبد المنعم اخبار نيس الفرنسي اخبار المحترفين محمد عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي يهدد بتأديب كبرانات النظام الجزائري عقب طرد 12 موظفاً دبلوماسياً فرنسياً
زنقة 20. وكالات
هدد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، اليوم الإثنين، برد حازم على إقدام الجزائر بطرد 12 موظفاً في سفارة بلاده ومطالبتهم بمغادرة أراضيها في غضون 48 ساعة، رداً على توقيف باريس ثلاثة أشخاص، يعمل أحدهم في قنصلية جزائرية بفرنسا.
وبحسب ما أورده موقع قناة “فرنسا 24″، اليوم، فقد لوّحَ بارو بردٍّ فوري “في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا”.
وقال بارو، في تصريح مكتوب وجّهه إلى الصحافيين: “أطلب من السلطات الجزائرية العودة عن إجراءات الطرد هذه التي لا علاقة لها بالإجراءات القضائية الجارية” في فرنسا.
وأضاف: “في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فوراً”.
وفي خطوة مستفزة جديدة ضد باريس، أعلنت السلطات الجزائرية عن طرد 12 موظفا من السفارة الفرنسية بالجزائر، جميعهم تابعون لوزارة الداخلية الفرنسية، وذلك ردا على توقيف الشرطة الفرنسية لنائب القنصل الجزائري بباريس وعدد من الموظفين الدبلوماسيين الجزائريين.
ويأتي هذا القرار بعد اتهامات وجهتها السلطات الفرنسية للدبلوماسيين الجزائريين بالتورط في عملية “اختطاف” المعارض الجزائري المقيم في فرنسا، أمير ديزاد، في حادثة أثارت جدلا واسعا وأعادت توتير العلاقات بين البلدين
وأعتبرت الجزائر في بيان رسمي لها توقيف دبلوماسييها “خرقا صارخا للأعراف والمواثيق الدولية”، لا سيما اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية، ما دفعها إلى الرد بطرد الموظفين الفرنسيين كإجراء “سيادي ومماثل”.
وإلى حدود اللحظة لم تصدر باريس أي رد على القرار الجزائري الأخير، وسط مخاوف من أن تتفاقم الأزمة وتؤثر على مسارات التعاون الأمني والسياسي بين البلدين.