كيم كارداشيان تكشف عن عملية احتيال خطيرة باسمها
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
وجهت كيم كارداشيان نداءً عاجلاً لمتابعيها بعد اكتشاف عملية احتيال تستغل اسمها لاستهداف ضحايا حرائق الغابات المدمرة التي تجتاح ولاية كاليفورنيا.
وفي منشور عبر إنستغرام، حذرت كيم من بريد إلكتروني مزيف باسمها يدعو للتبرع لمساعدة المتضررين من الحرائق.البريد الاحتيالي، الذي حمل عنوان "كيم كارداشيان تدعم المتضررين من حرائق لوس أنجليس"، احتوى على معلومات خاطئة ورقم هاتف مزيف يطلب الاتصال به لدعم القضية المزعومة.
وكتبت كيم تعليقاً على الرسالة "احذروا المحتالين! هذا البريد غير حقيقي، إذا استلمتم رسالة كهذه، لا تنخدعوا، هذا أمر مروع وغير أخلاقي".
وعبر كيم كارداشيان، التي تملك منزلاً فاخراً بالقرب من مركز الحرائق، أيضاً عن امتنانها لجهود رجال الإطفاء الذين يعملون على مدار الساعة لمكافحة النيران، قائلةً: "لقد قضيت الأسبوع الماضي أشاهد مدينتي تحترق، وتحدثت مع العديد من رجال الإطفاء الشجعان الذين يبذلون قصارى جهدهم لإنقاذ الأرواح والممتلكات".
وأضافت "هناك أيضاً مئات من رجال الإطفاء الذين كانوا سابقاً سجناء، يخاطرون بحياتهم لإنقاذ مجتمعنا، هؤلاء يحصلون على أجور زهيدة جداً، وبعضهم فقد حياته أثناء أداء واجبهم، بالنسبة لي، هؤلاء أبطال حقيقيون".
وحسب تقرير صحيفة "ميرور" البريطانية، التهمت النيران حتى الآن أكثر من 10 آلاف منزل، وأجبرت أكثر من 150 ألف شخص على إخلاء منازلهم، في حين لقي ما لا يقل عن 24 شخصاً مصرعهم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كيم كارداشيان كيم كارداشيان کیم کارداشیان
إقرأ أيضاً:
الكشف عن رقم كبير للضباط والجنود الصهاينة الذين استقبلتهم الامارات
وقال موقع “ماكو” أن عدد الصهاينة الذين سافروا إلى الإمارات بلغ حوالي 116 ألف مسافر، وهو ما يمثل أكثر من 10% من إجمالي الرحلات المغادرة من مطار بن غوريون خلال الفترة الأخيرة.
فقد تحولت الإمارات إلى الوجهة المفضلة للضباط والجنود الإسرائيليين، بحيث باتت دبي تتصدر قائمة المدن التي يفضلون السفر إليها خلال فصل الشتاء، متفوقة على وجهات أوروبية وأمريكية كبرى مثل أثينا وروما وبودابست ونيويورك.
وتعكس الارقام حجم الإقبال الكبير على الإمارات، بما في ذلك من قبل الضباط والجنود في جيش الاحتلال الإسرائيلي والذين يجدون في أبوظبي ملاذًا آمنًا رغم تورطهم في جرائم حرب ضد الفلسطينيين واللبنانيين.