تربية تبن “بلحج تدين وتستنكر ما تعرض له أحد مُعلميها في المظاهرة السلمية الحقوقية
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
شمسان بوست/ فيود المشهوري
أدانت إدارة التربية والتعليم بمديرية تبن، بمحافظة لحج، الممثلة بمديرها الأستاذ مقبل أحمد السلامي، ماتعرض له الأستاذ القدير آفاق عبدالقادر العبق، أحد معلمي مديرية تبن، صباح هذا اليوم الثلاثاء، أثناء تعبيرهُ عن معاناة المعلمين، الذي هو الهدف الرئيسي في تلك المظاهرة السلمية الحقوقية التي شهدتها ساحة العروض بمديرية خور مكسر بمحافظة عدن، والتي دعت لها النقابات.
هذا وعبر” السلامي”وكافة منتسبي إدارة التربية تبن، من إداريين، ومعلمين ومعلمات، وطلاب وطالبات المديرية، في الإدانة أن ما خرجنا لأجلة في هذا اليوم للوقوف صفاً واحدً، مرددين هدف ماحملته تلك المظاهرة السلمية الحقوقية، وهو التعبير عن الأوضاع المزرية التي انهكت أهم شريحة في المجتمع “المعلمين”، ناهيك عن بقية شرائح المجتمع الذين يتجرعون مرارة الظروف التي لا تحتمل، وأن ماتعرض له اليوم معلم الأجيال الأستاذالفاضل آفاق عبدالقادر العبق، من الإعتداء والتلسن القبيح،أمام عامة الناس وعدسات الكامرات، لا يرضي أي جهة في هرم سلطة الدولة أي كانت من أعلاها إلى أدناها، لدى نحملهم مسؤولية ماتعرض له معلم الأجيال.
وأشار” السلامي”في قوله: “أننا لن نصمت ولن نقف مكتوفي الأيدي، ولن نخضع لأي تدخل يستهين بكرامة المعلم القدير” آفاق عبدالقادر العبق” وأننا سنسلم قضية الأعتداء إلى القانون وانظمتة ليجري مجراه ضد كل من تطاول دون أي سبب لإهانة
المعلم والإعتداء عليه، لدى متمنين من الجهات المعنية السرعة في إتخاد الإجرات في تلك القضية.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
أيهما أصعب تربية الأولاد أم تربية البنات؟
لا يمكن الجزم بأن تربية الأولاد أصعب أو تربية البنات أصعب، فكل نوع له تحدياته الخاصة ومتغيراته التي تؤثر على العملية التربوية.
بالإضافة إلى أن هذا الأمر يعتمد على العديد من العوامل المختلفة، مثل الثقافة والتقاليد والبيئة والتربية السابقة والأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والعوامل النفسية والعلمية.
ويقول خبراء “اهتمامنا” إن تربية الأولاد قد تتطلب بعض التحديات المختلفة عن تربية البنات، فمثلاً، يمكن أن تكون الأولاد أكثر نشاطاً وحركة ويحتاجون إلى مزيد من النشاط البدني والتحفيز، كما يمكن أن يكونوا أكثر عرضة للعنف والتصرفات العدوانية. ومن ناحية أخرى، يمكن أن تتطلب تربية البنات تركيزًا أكبر على تنمية الثقة بالنفس والتعامل مع الضغوط الاجتماعية والتحديات النفسية الأخرى التي يمكن أن تواجهها الفتيات. ويجب على المربين تقدير الاختلافات بين الأولاد والبنات وتوفير بيئة تربوية تتناسب مع احتياجات كل نوع، ومنحهم الدعم والتوجيه والتحفيز اللازمين لتنمية شخصياتهم وقدراتهم بشكل صحيح ومتوازن.
بوابة اهتمامنا
إنضم لقناة النيلين على واتساب