لقاء يناقش الوضع الزراعي والسمكي في سقطرى
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
شمسان بوست / سقطرى:
ناقش محافظ سقطرى المهندس رافت الثقلي اليوم مع وكيل وزارة الزراعة والري لقطاع الخدمات الزراعية المهندس فهمي الغتناني، الوفد المرافق له، الوضع الزراعي والسمكي والأنشطة والمشاريع المستقبلية للوزارة في المحافظة خلال العام الجاري 2025.
وفي اللقاء أكد المحافظ رأفت الثقلي، حرص السلطة المحلية على تذليل كافة الصعوبات التي قد تواجه تنفيذ المشاريع الزراعية والحيوانية في المحافظة التي تسهم في تحسين نشاط القطاع الزراعي بكل جوانبه النباتي و الحيواني، لافتاً إلى أهمية هذه المشاريع في تحسين مستوى معيشة المواطنين وتعزيز التنمية المستدامة في الأرخبيل.
من جانبه اشار الوكيل الغتناني، إلى أن الوزارة تولي أهتماماً خاصاً بمحافظة سقطرى ودعم القطاع الزراعي لضمان تلبية احتياجات الأهالي من الخضار والفواكة، مستعرضا المشاريع التي تم تنفيذها من قبل الوزارة في المحافظة والمشاريع المخطط تنفيذها خلال العام الجاري 2025م منها إنشاء مركز الألبان في جمعية معنفوة النسوية، ومركز البيطرة في مبنى مكتب الزراعة والري.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
مصدر مطلع:المشاريع التي تفتح هي أصلاً مشاريع قديمة والفساد هو القرار السياسي
آخر تحديث: 16 فبراير 2025 - 10:14 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر من داخل مجلس محافظة بغداد، اليوم الأحد، الفساد هو القرار السياسي الذي تعمل به المؤسسات الحكومية بما فيها مجلس بغداد ،وأضاف المصدر، إن “الصراع الدائر اليوم لا يتعلق بالخدمة العامة بقدر ما هو تنافس سياسي بين الكتل على المناصب”، مضيفا أن “بغداد تعيش حالة من الشلل الإداري، حيث لا تعقد الجلسات بصورة طبيعية، والمشاريع الحيوية متوقفة تماما”.ولفت إلى أنه “منذ انتخاب مجلس المحافظة الجديد لم تتم إحالة أي مشروع جديد، وكل المشاريع التي تُفتتح اليوم هي في الأصل مشاريع أُحيلت في الدورة السابقة، لكن يتم الترويج لها على أنها إنجازات جديدة”.وتابع قائلًا: “هناك خلافات عميقة بين أعضاء المجلس، وكل طرف يسعى لتعطيل عمل الآخر بدلا من التركيز على تقديم الخدمات. وهذا الأمر قد يدفع الحكومة المركزية إلى التدخل العاجل، لأن العاصمة لا يمكن أن تبقى في هذا الوضع لفترة أطول”.واكد المصدر ان عمار الحمداني الذي انتخب مؤخرا لرئاسة مجلس بغداد هو أصلا مقاول وعليه مبالغ ضريبية مترتبة على عمله ولم يدفها للدولة تبلغ أكثر من سبعة مليارات دينارا والقضاء الاداري اعاد رئيس مجلس بغداد السابق لمنصبه عمار القيسي والخلاف السياسي المبني على الفساد ما زال قائماً.