سيف بن زايد يلتقي مستشار الأمن القومي النيجيري
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
التقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، معالي نوهو ريبادو مستشار الأمن القومي بجمهورية نيجيريا الاتحادية.
وتبادل سموه مع معالي مستشار الأمن النيجيري، الآراء حول تعزيز وتطوير آفاق التعاون المشترك بين البلدين الصديقين في المجالات الأمنية والشرطية ومكافحة الجريمة المنظمة، كما أكد الجانبان أهمية الارتقاء بمستويات التعاون والتنسيق الدولي بما يعزز من كفاءة مواجهة التحديات الأمنية الدولية ويضمن مزيدا من الأمان والاستقرار للمجتمعات كافة.
حضر اللقاء اللواء الركن خليفة حارب الخييلي وكيل وزارة الداخلية، ومعالي الفريق عبدالله خليفة المري قائد عام شرطة دبي، واللواء الشيخ محمد بن طحنون آل نهيان مدير عام شرطة أبوظبي، وعدد من ضباط وزارة الداخلية، إلى جانب الحضور من جمهورية نيجيريا الاتحادية السيناتور شيهو بوبا، عضو مجلس الشيوخ عن جمهورية نيجيريا الاتحادية رئيس لجنة مجلس الشيوخ للأمن القومي والاستخبارات، والسيناتور عبد العزيز ياري عضو مجلس الشيوخ عن جمهورية نيجيريا الاتحادية والحاكم السابق لولاية زامفارا، وعبد الرحمن عثمان ليمي السكرتير الخاص الرئيسي لمستشار الأمن القومي، وعدد من أعضاء الوفد النيجيري.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سيف بن زايد نيجيريا الإمارات نیجیریا الاتحادیة
إقرأ أيضاً:
مستشار الأمن القومي والتز يعترف: أنا من أضفت صحيفا بالخطأ لجروب سري بشأن اليمن وأتحمل مسؤولية التسريب
أعلن مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز أنّه يتحمّل "كامل المسؤولية" عن الخرق الأمني الفاضح الذي حصل من جرّاء ضمّه عن طريق الخطأ صحافياً إلى مجموعة مراسلة سريّة للغاية، ناقش خلالها عدد من كبار المسؤولين شنّ غارات ضدّ الحوثيين في اليمن.
ونقلت شبكة "فوكس نيوز"، عن والتز قوله "أتحمّل المسؤولية كاملة عن "هذا الخطأ" أنا من أنشأ هذه المجموعة على تطبيق سيغنال للمراسلة".
وقال والتز "لا أعرف شخصياً رئيس تحرير مجلة "ذي أتلانتيك" جيفري غولدبرغ الذي ضمّه خطأ إلى مجموعة المراسلة".
ورجح والتز أن يكون قد حفظ رقمه على هاتفه وهو يظنّه شخصاً آخر.
وأضاف "لدينا أفضل الفرق الفنية التي تحاول فهم كيف حدث هذا الأمر"، متابعا "أنا لا أعرف هذا الرجل، أعرفه فقط من خلال سُمعته، وهي مريعة (...) لكنّني لا أراسله".
وأثارت المعلومات التي نشرتها مجلة "ذا أتلانتيك" عن إرسال كبار أعضاء حكومة الرئيس دونالد ترامب خططًا عملياتية مفصلة ومعلومات أخرى يُحتمل أن تكون سرية للغاية حول الضربات العسكرية الأمريكية على اليمن، ردود فعل غاضبة من مسؤولين سابقين في الأمن القومي، حيث أفادت بإرسالهم خططًا عملياتية مفصلة ومعلومات أخرى يُحتمل أن تكون سرية للغاية حول الضربات العسكرية الأمريكية على اليمن إلى محادثة جماعية على تطبيق مراسلة أُضيف إليها صحفي عن طريق الخطأ.
وأتى إقرار والتز بمسؤوليته عن هذا التسريب بعدما سعى الرئيس دونالد ترامب وكبار مسؤولي أجهزة الاستخبارات في الولايات المتحدة لاحتواء الفضيحة الآخذ نطاقها في الاتّساع. وأشار ترامب، مساء أمس الثلاثاء، إلى أن زميلاً يعمل لصالح والتز له علاقة بإضافة الصحافي إلى مجموعة المراسلة. وقال ترامب في لقاء مع "نيوزماكس": "نعتقد أن هناك شخصاً... كانت لديه صلاحية، شخص... عمل مع مايك والتز في مستوى (وظيفي) أقل، ولديه على ما أعتقد رقم غولدبرغ".