معتصم النهار وعابد فهد دانييلا رحمة.. “شويّة نَفَس”
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت شركة “الصباح إخوان” الصورة الأولى من كواليس مسلسلها الرمضاني الجديد “نَفَس”، والذي يضمّ في بطولته النجوم معتصم النهار، عابد فهد ودانييلا رحمة.
وجاءت الصورة التي شاركها أبطال العمل عبر حساباتهم الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي مرفقة بتعليق لافت: “بالكواليس بياخدوا شويّة نَفَس”.
قصة جديدة تجمع أبرز نجوم الدراما
يُعدّ مسلسل “نَفَس” أحد أبرز الأعمال المنتظرة في الموسم الرمضاني المقبل، حيث يتناول قضايا اجتماعية وإنسانية تهمّ المجتمع العربي، مع تسليط الضوء على تعقيدات العلاقات الشخصية في سياق درامي مشوّق.
فريق العمل
العمل من تأليف إيمان السعيد، وإخراج إيلي السمعان، وإنتاج شركة “الصباح إخوان”، التي تُعرف بأعمالها الناجحة والمتميّزة في الدراما العربية.
من المنتظر أن يُعرض المسلسل خلال شهر رمضان 2025، وسط ترقّب كبير من الجمهور الذي ينتظر هذا التعاون المميّز بين أبطال العمل.
View this post on InstagramA post shared by CAP – Sabbah Brothers (@cedarsart)
main 2025-01-14Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الوالي:مشهد المرأة التي تصفع “القايد” في الشارع لم يكن مجرد حادث عابر، بل أصبح ظاهرة يتكرر
في تعليقه على واقعة اعتداء سيدة على رجل سلطة في مدينة تمارة، والذي أثار موجة من ردود الفعل على منصات التواصل الاجتماعي، أكد الفنان رشيد الوالي أن مشهد المرأة التي تصفع رجل السلطة في الشارع لم يكن مجرد حادث عابر، بل أصبح ظاهرة يتكرر عرضها في وسائل الإعلام، لا سيما في المسلسلات الرمضانية التي تروج لفكرة أن المرأة دائما على حق دون مبرر منطقي.
وأضاف الوالي أن الدراما العربية تساهم في تعزيز هذه الصورة، حيث يتم تصوير المرأة وكأنها لا تُسائل ولا تحاسب، في حين يُظهر الرجل في موقف الضعف أو الخضوع. وتساءل الوالي: “هل أصبحنا أمام حالة من المبالغة الإعلامية التي تمنح المرأة حصانة غير عادلة بسبب جنسها، بينما يُعزز القانون في صفها بشكل غير متوازن؟”
واستدرك الوالي قائلاً: “نحن لا نتحدث عن الدفاع عن حقوق المرأة، فهذا أمر مشروع وطبيعي، ولكن هل وصلنا إلى نقطة يتعرض فيها الرجال أيضًا لظلم في سياق هذه المساواة المزعومة؟”
وأشار الوالي إلى تجربة السويد التي حققت المساواة القانونية بين الجنسين، لكن ذلك أدى إلى أزمة هوية في المجتمع، وتسبب في مشاكل اجتماعية ونفسية، بما في ذلك تزايد معدلات الاكتئاب والانتحار بين الرجال.
كما أضاف الوالي أن بعض دول أمريكا اللاتينية شهدت تحولًا مشابهًا حيث تم استخدام قضية الدفاع عن حقوق المرأة كأداة سياسية، ما أسهم في خلق مجتمعات مليئة بالتوتر والصراعات، بعيدًا عن التفاهم المتبادل.