كاميرا ترصد شخصًا يشعل الحرائق في لوس أنجلوس.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
خاص
انتشر مقطع فيديو لشخص يشعل الحرائق عمدًا في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، مما أثار حالة من القلق بين السكان والسلطات.
ورصدت كاميرا مراقبة لأحد المنازل القريبة من الغابات، لحظة قيام شخص بإشعال النيران في شجرة، لتنقل النيران سريعًا إلى السيارة المجاورة للشجرة، ثم انتشرت إلى الأماكن المحيطة.
ولم يتم التعرف على الرجل حتى الآن، حيث لم تظهر ملامحه بوضوح في الكاميرات، وتعتقد السلطات أن هناك العديد من الأشخاص الذين يشعلون الحرائق لأسباب مجهولة.
وقد طالبت الشرطة الجمهور بمساعدتهم في معرفة هوية الجناة أو دوافعهم وراء هذه الأفعال الخطيرة التي تهدد سلامة المجتمع.
ومنذ اندلاع الحرائق الأسبوع الماضي، تسببت النيران في تدمير أكثر من 12 ألف مبنى أو تعرضها لأضرار جسيمة، بالإضافة إلى وفاة 24 شخصًا، ولا يزال 16 آخرون في عداد المفقودين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/Project-1-12.mp4
اقرأ أيضاً
مصرع 5 أشخاص بحرائق الغابات في لوس أنجلوس
حريق كاليفورنيا يتسبب في خسائر بالمليارات وتشريد السكان .. فيديو
حرائق الغابات تلتهم المنازل في كاليفورنيا.. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إشعال النيران حرائق الغابات كاميرا مراقبة لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
إيدلمان تثير شبهة تضارب مصالح بمؤتمر المناخ المقبل بالبرازيل
أفات تقارير بأن شركة الاستشارات الأميركية "إيدلمان" (Edelman) قد تفوز بعقد عمل في قمة الأمم المتحدة للمناخ في البرازيل (cop 30) رغم أنها تعمل لصالح مجموعة تجارية برازيلية متهمة بالضغط من أجل التراجع عن السياسات البيئية في غابات الأمازون، إلى جانب عملها السابق مع بعض كبرى شركات الوقود الأحفوري بالعالم.
وكشفت صحيفة الغارديان ومركز تقارير المناخ أن الشركة التي تعد أكبر وكالة علاقات عامة في العالم، تجري محادثات للعمل مع فريق "كوب 30" (Cop30) الذي ينظم قمة المناخ التابعة للأمم المتحدة في الأمازون العام الجاري على الرغم من علاقاتها السابقة بمجموعة تجارية كبرى متهمة بالضغط للتراجع عن التدابير لحماية المنطقة من إزالة الغابات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وسائل التواصل الاجتماعي.. بصمة كربونية تتضخم بالتراكمlist 2 of 2كوارث بيئية لا تنسى.. "العامل البرتقالي" الأميركي بفيتنامend of listومن المقرر أن تُعقد القمة في نوفمبر/تشرين الثاني في مدينة "بيليم" الواقعة على أطراف غابات الأمازون المطيرة، والتي تضررت بشدة من جراء إزالة الغابات المرتبطة بالقطاع الزراعي البرازيلي القوي.
ولأول مرة، ستكون المحادثات "في قلب أزمة المناخ"، كما كتب رئيس القمة الأسبوع الماضي. وأضاف: "مع وصول مؤتمر الأطراف إلى الأمازون، ستكون الغابات بطبيعة الحال موضوعا محوريا".
وتُطرح الآن تساؤلات حول احتمال وجود تضارب في المصالح إذا تمت الاستعانة بشركة العلاقات العامة الأميركية العملاقة "إيدلمان" للعمل في القمة.
إعلانفإلى جانب عملها السابق مع بعض كبرى شركات الوقود الأحفوري في العالم، وضعت "إيدلمان" سابقا "إستراتيجية اتصالات" و"دليل رسائل" لمجموعة تجارية تمثل جهات فاعلة رئيسية في صناعة فول الصويا البرازيلية، وفقًا لملفات قانون تسجيل الوكلاء الأجانب الأميركي.
وفي حين أشارت تقارير صحفية الشهر الماضي إلى أن شركة إيدلمان قد فازت بالفعل بعقد مؤتمر كوب 30، صرّح متحدث باسم القمة بأنه لم يُتخذ قرار نهائي بعد.
وأضاف المتحدث: "تجري رئاسة مؤتمر كوب 30 البرازيلية محادثات مع العديد من الشركات الاستشارية، بما في ذلك "إيدلمان". وستشمل عملية التوظيف مناقصة عامة تُجرى من خلال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي".
من جهته، قال دنكان مايزل، المدير التنفيذي لشركة "كلين كرييتفز"، التي تُطالب قطاع العلاقات العامة والإعلان بقطع علاقاته مع عملاء الوقود الأحفوري إن "تضارب مصالح إيدلمان في مؤتمر المناخ يكاد يكون من المستحيل إحصاؤه". مضيفا أن الوكالة "تحتفظ بما لا يقل عن 12 عقدا مع شركات مُلوِّثة للوقود الأحفوري، مثل شل وشيفرون".
وأضاف مايزل أن هذه الصراعات في المصالح تجعل من المستحيل على شركة إيدلمان أن تكون مدافعة فعالة عن أجندة مؤتمر الأطراف الثلاثين، وتعرض نتائج المحادثات للخطر.
رئيس الوزراء يوجه بتكثيف الجولات الميدانية للوزراء بمختلف المشروعات