ذياب بن محمد بن زايد يستقبل رئيس وزراء نيوزيلندا في واحة الكرامة
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
استقبل سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، اليوم في واحة الكرامة، معالي كريستوفر لاكسن، رئيس وزراء نيوزيلندا، ضمن زيارته الرسمية للدولة حالياً.
واستعرض معالي رئيس وزراء نيوزيلندا، يرافقه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، حرس الشرف الذي اصطف لتحيته، ثم وضع إكليلاً من الزهور أمام نصب الشهيد.
واستمع معاليه إلى شرحٍ عن واحة الكرامة ومرافقها التي ترمز إلى بطولات أبناء دولة الإمارات البواسل وتضحياتهم في سبيل الدفاع عن الوطن وحماية مكتسباته ومنجزاته.
وأشاد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد، بهذه المناسبة، بمسيرة العلاقات التي تربط دولة الإمارات العربية المتحدة ونيوزيلندا في المجالات كافة، بدعم وتوجيهات قيادتي البلدين لتحقيق المصلحة المشتركة للشعبين الصديقين.
وأشار سموّه إلى أن “واحة الكرامة” تجسد في دلالاتها العميقة عرفان ووفاء قيادة دولة الإمارات لأبطالها الذين قدموا أرواحهم الغالية فداء للوطن وترابه الطاهر، إضافة إلى أنها رمز لشِيَم البطولة والشجاعة والبذل التي تتمسّك بها الأجيال الإماراتية بفخر واعتزاز.
وفي ختام الجولة، سجّل رئيس وزراء نيوزيلندا كلمة في سجل الزوّار عبّر فيها عن تقديره لشهداء دولة الإمارات العربية المتحدة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد في «آيدكس»: برؤية محمد بن زايد.. الإمارات تعيش عصرها الذهبي
زار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الثلاثاء، معرض الدفاع الدولي آيدكس بالعاصمة أبوظبي.
وقال سموه في تغريدة عبر منصة «إكس»: أثناء زيارة معرض الدفاع الدولي آيدكس بالعاصمة أبوظبي والذي تستعرض فيه أكثر من 1500 شركة من 65 دولة أحدث التقنيات في مجالات الأنظمة العسكرية والدفاع الجوي والبري والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي وغيرها.
وأضاف سموه: فخرنا كبير بمشاركة شركاتنا الوطنية للصناعات العسكرية والدفاعية أحدث أنظمتها ضمن المعرض.. حيث أطلقت شركة إيدج أكثر من 46 نظاماً جديداً خلال المعرض.. الشركة تضم أكثر من 14 ألف موظف.. وتنتشر عملياتها في 91 دولة حول العالم.. وتبلغ مبيعاتها السنوية أكثر من 5 مليار دولار.. وتصنف ضمن أكبر 25 شركة عسكرية عالمياً.
وتابع سموه: برؤية أخي رئيس الدولة حفظه الله تعيش بلادنا عصرها الذهبي.. وتفوقنا هدفه الحفاظ على مكتسباتنا.. وتعزيز اقتصادنا.. وترسيخ ثروتنا المعرفية الوطنية في التخصصات التقنية المتقدمة.