رسميا.. كاف يؤجل أمم أفريقيا للمحليين إلى أغسطس القادم
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
أعلن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم تأجيل “كاف ” بطولة أمم أفريقيا للاعبين المحليين "شان 2024"، المقررة في كل من كينيا وتنزانيا وأوغندا، إلى شهر أغسطس 2025.
وأكد الكاف أن خبراء البنية التحتية والتقنية في الاتحاد الأفريقي، والذين كان بعضهم متمركزًا في كينيا وتنزانيا وأوغندا، أشاروا إلى أن الأمر يتطلب المزيد من الوقت لضمان أن تكون البنية التحتية والمرافق على المستويات اللازمة لاستضافة بطولة الأمم الأفريقية بنجاح.
ويشارك في البطولة 19 منتخبا وتأهل لها حتى الآن 17 وهي: كينيا – تنزانيا – أوغندا – المغرب – غينيا – السنغال – موريتانيا – النيجر – بوركينا فاسو – نيجيريا – إفريقيا الوسطى – الكونغو الديمقراطية – الكونغو – السودان – زامبيا – أنجولا – مدغشقر.
ويتأهل منتخبان عقب نهاية باقي مباريات التصفيات الخاصة بالبطولة، وستشارك مصر في هذه التصفيات.
وأعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف" برئاسة باتريس موتسيبي زيادة الجوائز المالية لبطولة كأس الأمم الإفريقية للمحليين 2025.
وكشف موتسيبي عن زيادة الجوائز المالية للبطولة بنسبة 75% ليحصل الفائز باللقب على 3.5 مليون دولار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كرة القدم الكاف الاتحاد الأفريقي لكرة القدم بطولة أمم أفريقيا للاعبين المحليين شان 2024 المزيد
إقرأ أيضاً:
تفاقم أزمة النزوح في الكونغو الديمقراطية بسبب فجوات التمويل
كينشاسا (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، تفاقم أزمة النزوح في جمهورية الكونغو الديمقراطية بسبب فجوات التمويل الحرجة التي تعيق الاستجابة الإنسانية.
وأشارت إلى ارتفاع أعداد النازحين خلال الأشهر الثلاثة الماضية إلى أكثر من 100 ألف شخص، حيث أجبرت الأعمال العدائية المستمرة مئات الآلاف من المدنيين علي الفرار في مقاطعة شمال كيفو، خاصة في منطقتي ماسيسي وواليكالي، إضافة إلى الوضع الأمني المتقلب للغاية في بوكافو، والمناطق المحيطة بها في مقاطعة جنوب كيفو.
ووجهت المفوضية الشكر للمانحين الذين قدموا الدعم لتمكين المفوضية من تكثيف الاستجابة في جمهورية الكونغو الديمقراطية والدول المجاورة، داعية إلى المزيد من الدعم، مع تجاوز الاحتياجات بكثير الموارد المتاحة.
ويشهد شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد أعمال عنف منذ شهور، فيما أطلقت مجموعة «إم 23» المسلحة هجوماً مباغتاً على مدى الشهور القليلة الماضية.
ودفع تقدّمها الجيش الكونغولي للخروج من معظم أجزاء ولايتي شمال وجنوب كيفو، وفاقم المخاوف من إمكانية اندلاع حرب إقليمية أوسع نطاقاً.
وتعرضت مواقع كانت تؤوي 400 ألف نازح داخل مدينة «جوما» في شمال كيفو، وفي محيطها، إلى الدمار، ما ترك عائلات من دون مأوى أو حماية.