دفاع على غزال: اللاعب عانى أيام عصيبة وينتظر قرار المحكمة غدا
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
أكد دفاع اللاعب على غزال الدكتور معتز نور الدين، أن موكله قد مثل أمام المحكمة يوم 12 نوفمبر الماضى، تنفيذًا للحكم الغيابى الصادر ضده، وتم اتخاذ إجراءات المعارضة التى أُعيدت على أثرها القضية لتُنظر غدًا الأربعاء الموافق 15 يناير أمام محكمة جنح التجمع الأول.
وأضاف دفاع على غزال، أن اللعب السابق عانى خلال الأيام الماضية من المشقة والمعاناة، عاش بين تخبط جمهوره ومحبيه، ما بين مشكك ومؤيد، تبعًا لما وصلهم من معلومات مغلوطة أو صحيحه هذه الفترة كانت الأصعب فى حياة على غزال، ولكنه ظل متمسكًا بالثقة فى براءته وعدالة مطلبه فهو مجنى عليه مثلهم، منتظرًا اللحظة التى يقول فيها القضاء كلمته وينصفه أمام الجميع.
وأضاف أن المستندات الرسمية التى تم تقديمها للمحكمة تثبت بشكل قاطع أن موكله قد خرج من شركة جلوبال جروب قبل الواقعة محل الدعوى بأكثر من ستة أشهر، وهو ما يجعل اتهامه باطلًا من الأساس، كما أن الشيكات موضوع الدعوى جميعها حررت بمعرفة صاحب الشركة وهو من تسلم المبالغ الماليه بعد تخارج موكله من الشركة رسميا بستة أشهر.
دفاع اللاعب علي غزال الدكتور معتز نور الدين
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: على غزال الحكم على علي غزال اخبار الحوادث على غزال
إقرأ أيضاً:
هآرتس: 4 سيناريوهات أمام المحكمة العليا بشأن إقالة رئيس الشاباك
قالت صحيفة هآرتس إن هناك 4 سيناريوهات محددة أمام المحكمة العليا في إسرائيل للبت في القرار الذي اتخذه مؤخرا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بإقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار.
وكانت المحكمة العليا الإسرائيلية قد أعلنت يوم الجمعة الماضي تعليق القرار الذي اتخذته الحكومة الليلة الماضية بإقالة بار، وذلك ريثما تتم مراجعة الاستئنافات التي قدمت إليها ضد عزله.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غارديان: أطباء غزة يروون فظائع الأسبوع الأول بعد عودة الحربlist 2 of 2لوتان: هل تنتقل إسرائيل من حرب غزة إلى الحرب الأهلية؟end of listوذكرت المحكمة أن تعليق الإقالة سيبقى ساريا الى حين النظر في طلبات استئناف تمّ التقدم بها ضد القرار، في مهلة أقصاها الثامن من أبريل/نيسان المقبل.
ويعتقد الصحفي تشين معنيت في التقرير الذي نشرته هآرتس، أن هناك 4 سيناريوهات قد تلجأ المحكمة العليا إلى أحدها وتتمثل إمّا في: قبول الالتماسات وإبطال قرار نتنياهو، أو رفض الالتماسات وبالتالي إضفاء الشرعية على عملية الإقالة، أو إعادة القرار إلى مجلس الوزراء لإدخال تعديلات عليه، أو تقديم حل وسط يستقيل بموجبه بار في موعد متفق عليه.
القضية الأساسية للمحكمة
ووفقا للتقرير، فإن القضية الأساسية التي يجب على المحكمة العليا البت فيها هي ما إذا كانت ترى أن هناك تضارب مصالح يمنع نتنياهو من إقالة المسؤولين، علما بأن رونين بار يرأس بالفعل جهازا يجري تحقيقات مع مساعدي رئيس الوزراء المقربين.
إعلانوهناك حجة أساسية ثانية وردت في الالتماسات المقدمة للمحكمة، وهي أن الإقالة تمت على عجل، دون أسباب واقعية أو عرض معطيات تثبت الحاجة إليها، مع تجاهل حجج المستشارة القضائية للحكومة غالي بهاراف ميارا.
وإذا تم قبول هذه الحجة، يمكن للمحكمة العليا أن توقف قرار الإقالة وتأمر الحكومة بتصحيح العملية، وطرح أسباب واقعية والتشاور مع المستشارة القضائية قبل اتخاذ قرار جديد.
مسار وسطوالخيار الثالث الذي يعده الصحفي معنيت الأكثر ترجيحا هو انتهاج مسار وسط لحل النزاع يتضمن اقتراحا من المحكمة بضرورة أن تتوصل الحكومة ورئيس الشاباك والمستشارة القضائية إلى اتفاق على موعد لتقاعد بار في غضون بضعة أشهر.
وكانت المحكمة العليا في إسرائيل قد أصدرت الجمعة أمرا قضائيا بتجميد قرار إقالة بار حتى جلسة استماع بشأن الالتماسات في 8 أبريل/نيسان المقبل، بعد أن صوتت حكومة نتنياهو مساء الخميس.