راسة مذهلة: هذا العصير قد يكون البديل الطبيعي عن المنشطات للرجال
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
كشفت دراسة علمية حديثة عن بديل طبيعي قد يساعد الرجال على تحسين أدائهم دون الحاجة للمنشطات الدوائية.
ووفقًا للبحث الذي أُجري في مستشفى جامعة تيانجين الطبية العامة بالصين، فإن تناول عصير العنب الأحمر المنعش بانتظام يمكن أن يكون له تأثير إيجابي واضح على الأداء.
اقرأ أيضاً قطر تعلن: اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وشيك.. تفاصيل مثيرة 14 يناير، 2025 إعلان جديد هام من وزارة المالية في صنعاء حول مرتبات الموظفين 14 يناير، 2025
حلّل الباحثون عادات الشرب لدى 1500 رجل في منتصف العمر، وتوصلوا إلى أن المركبات الفينولية الموجودة في عصير العنب الأحمر تساهم في تعزيز صحة الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى تحسين تدفق الدم نحو الأعضاء التناسلية، وهو ما يقلل من احتمالات ضعف الانتصاب.
وأوصى العلماء الرجال، خصوصًا من تجاوزوا الأربعين، بتناول كوب من عصير العنب الأحمر خمس مرات أسبوعيًا، مشيرين إلى أن هذه العادة قد تكون فعالة في الوقاية من مشكلات الأداء بطرق طبيعية وآمنة.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات
توقعت مصادر في الجيش الإسرائيلي، أن تعطي حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الإذن باستئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة "على مراحل"، إذا لم يحدث تقدم في مفاوضات استكمال صفقة إطلاق الرهائن.
ووفقا لما قالته مصادر عسكرية لصحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، فإن الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك) والقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، وسعت بنك الأهداف المحتملة في أنحاء قطاع غزة، خلال فترة وقف إطلاق النار.
وقالت المصادر: "بنك الأهداف سيمكن الحكومة من تصعيد العمليات على مراحل للضغط على قيادة حماس، إذا تعثرت مفاوضات إطلاق سراح الرهائن".
وأشارت "جيروسالم بوست"، إلى احتمال "إعادة احتلال مناطق شمالي قطاع غزة"، كأحد الخيارات المطروحة لمزيد من الضغط على حماس.
ومع ذلك، يؤكد مسؤولو الدفاع على ضرورة دراسة فرص وقف إطلاق النار والمفاوضات بشكل كامل، قبل أي تصعيد عسكري.
ومؤخرا عادت إسرائيل إلى شن عمليات عسكرية محدودة في قطاع غزة، كما زادت حالات استهداف الفلسطينيين في المناطق العازلة.
وشددت إسرائيل الخناق على القطاع المدمر، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية إليه، مما ينذر بكارثة إنسانية.
وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة انقضت منذ نحو أسبوعين، وترفض إسرائيل بدء المرحلة الثانية التي تعني فعليا إنهاء الحرب، وهو ما تتمسك به حماس.