الوطن:
2025-03-28@18:42:27 GMT

3 أبراج فلكية لا تشرح ما بداخلها.. صعوبة في التعبير

تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT

3 أبراج فلكية لا تشرح ما بداخلها.. صعوبة في التعبير

يجد أصحاب بعض الأبراج صعوبة في التعبير عما بداخلهم، ما يضعهم في مأزق، ليجدون أنفسهم غير قادرين على التعامل في حال وجودهم مع عدد كبير من الأشخاص، هذا ما يجعلهم غير متمكنين في التعبير عما يزعجهم أو العكس، ويمكن معرفة أصحاب هذه الأبراج وفقًا لموقع «yourtango».

برج القوس

يجد مواليد برج القوس عادة صعوبة في التعامل مع الآخرين، وهذا ما يجعلهم يشعرون بعدم ارتياحية، فهم لا يميلون إلى التحدث لخوفهم من حكم الأشخاص عليهم، لهذا عادة يميل أصحاب برج القوس إلى الاحتفاظ بمشاعرهم وعدم الإفصاح عنها، وهذا ما يجعلهم يخشون الكشف عنها أو الإعلان عن ما يدور في ذهنهم وهذا ما يجعل لديهم صعوبة في التعبير عن عن ذاتهم.

برج السرطان 

يعرف أصحاب برج السرطان عادة، أنهم أشخاص عاطفيون بطبعهم وحساسين للغاية، وهذا ما يجعلهم حذرين في تعاملاتهم دومًا، فعلى الرغم من كون مولود برج السرطان كثير الحديث، إلا أنه لا يميل إلى طلب الاهتمام من أي شخص، وعادة ما يحب الاحتفاظ بمشاعره داخله، وهذا ما يجعله لديه تفكير مفرط في كل شيء، فمولود برج السرطان شخص عاطفي وحساس للغاية، في حين أنه يشعر بالكثير من الأشياء ويريد قول الكثير، إلا أنه لا يفعل ذلك، ويفضل الاحتفاظ بكل مشاعره المكبوتة، وهو ما يجعله يميل إلى التفكير الزائد في كل شيء، فهو يخاف من إظهار جانبه الحقيقي أمام الآخرين خوفًا من الحكم عليه بطريقة غير صحيحة.

برج العقرب

مولود برج العقرب عادة لا يجيد التعبير عن مشاعره، وهذا ما يدفعه إلى مراقبة كل ما يحيط به، ومن ثم تكوين صورة كاملة عنها، فهو من أصحاب الأبراج التي لا تفضل الثرثرة، وهذا ما يجعله يبدو للأخرين على كونه غامض ومنطوي في تعامله مع غيره، لهذا كن منتبهًا قدر الإمكان عند التعامل مع مواليد برج العقرب لأنهم لديهم جانب خفي لا يحبون إظهاره.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج القوس برج السرطان برج العقرب برج السرطان فی التعبیر صعوبة فی وهذا ما

إقرأ أيضاً:

في حادث غريب.. صاعقة برق تصيب امرأة وتغيّر لون عينيها!

تعرضت شابة أسترالية لتجربة فريدة من نوعها، حيث تعرضت لصاعقة برق، وكان ما أصابها بعد الحادث أمر في غاية الغرابة.

ووفق "دايلي ميل"، عانت "كارلي إلكتريك"، كما تسمي نفسها، في البداية من صعوبة تنفس وحركة وكلام، لكنها لحسن الحظ نجت بأضرار طفيفة دائمة، باستثناء أن تغييراً غريباً كان واضحاً في وجهها، إذ تغير لون عينيها تماماً، وبعد أن كانت خضراء قبل الصاعقة، تحولت الآن إلى اللون البني.

وقالت الشابة البالغة من العمر 30 عاماً، من كوينزلاند، أستراليا: "عندما بحثت عن الأمر على الإنترنت، اكتشفت أن هذا ليس أمراً نادراً لدى الأشخاص الذين تعرضوا للصعق الكهربائي، حيث بدأت تجربة الاقتراب من الموت، التي حدثت في ديسمبر (كانون الأول) 2023، عندما رصدت كارلي عاصفة عاتية تلوح في الأفق، فخرجت لتصوير الهطول بهاتفها، ولكن في منتصف التسجيل، تعرضت للصعق.

وقالت: "شعرت بقشعريرة تسري في ذراعيّ على شكل موجات،عندما نظرتُ إلى نفسي في المرآة، رأيتُ حدقتيَّ واسعتين، شعرتُ وكأنني دُمّرت".

ذعر

وبعد الصاعقة مباشرة، لم تستطع تحريك رقبتها ورأسها، وعانت من صعوبة في التنفس.

وقالت: "كنتُ غارقة في العرق، أشعر بدوار، ثم شعرت بنشوة غامرة تقريباً، ثم فجأة، فقدتُ الإحساس في أطرافي، لم أستطع الحركة، ولا حتى شبراً واحداً، شعرت بالذعر، فطلبت من زميلة كانت معي الاتصال بالإسعاف ونُقلت على الفور إلى المستشفى، وحين وصلت النجدة، كانت قدماي ويديّ قد ازرقتا تماماً، ورغم أنني كنتُ مستيقظة، إلا أنني كنتُ أعاني من صعوبة في التنفس وبعد قليل، لم أعد أستطع سوى البلع والتنفس، وتجمّع الأطباء حولي، وشعرتُ بأنني أفقد وعيي تماماً".

وبعد بضع ساعات من فقدان الوعي، استعادت الإحساس في أصابع يديها وقدميها.

وقال الأطباء حينها أنها أصيبت بشلل "كيراونو"، وهي حالة عصبية نادرة تُسبب شللاً مؤقتاً.

وبعد 9 ساعات عادت كارلي لطبيعتها، رغم تلعثمها في الكلام، وبعد أسبوعين، أصبحت أفضل بكثير.

بقعة ساخنة

وقالت كارلي إنها كانت كما هي بعد هذه الفترة، سوى تغيير غريب في لون عينيها وبقعة حساسة للغاية في قمة رأسها حيث ضربتها الصاعقة.

وقالت: "هذا هو المكان الذي تعرضت فيه للصعقة، إنها ساخنة عند لمسها، لذلك أتجنبها عند تمشيط شعري، لكني اليوم أصف الصاعقة، بأنها ضربة حظ أصابتني، لقد تحسنت حياتي كثيراً منذ ذلك الحين، وأصبحت علاقاتي أفضل مع الناس، فهم مهتمين بمعرفة المزيد عن تجربتي التي كدت أموت فيها، سوى أني أشعر دائماً بقشعريرة كلما هبت عاصفة".

ووفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن احتمالات التعرض لصاعقة برق في أي سنة هي أقل من واحد في المليون. 

  أعراض غير عادية

واحتمال التعرض لضربة البرق عدة مرات أقل، حيث بلغ الرقم القياسي 7 مرات في حياة الشخص الواحد.

وتُظهر تحليلات وفيات الصواعق على مدى السنوات الخمس والعشرين الماضية في بريطانيا، أن شخصين يُقتلان سنوياً في المتوسط، ​​بسبب الصواعق، ويُصاب حوالي 30 شخصاً.

 ومع ذلك، يبلغ معدل النجاة حوالي 90%، وقد يُعاني الناجون من صواعق البرق من مجموعة واسعة من الأعراض.

وعلى المدى القصير، غالباً ما يُبلغ الناجون عن ألم في العضلات وأعراض تُشبه الارتجاج، بما في ذلك الغثيان والصداع وفقدان الذاكرة والدوار.

أما على المدى الطويل، قد يُعاني الناجون من مشاكل عصبية مثل صعوبة أداء المهام المتعددة، والنسيان المزمن، والصداع المستمر، وآلام الأعصاب، وحتى تغيرات في الشخصية.

لكن الناجين أبلغوا أيضاً عن بعض الأعراض غير العادية، فقد اضطر رجل من تكساس أن يعيد تعلم القراءة والكتابة، وزعم آخرون أن ضربة البرق منحتهم قدرات نفسية.

مقالات مشابهة

  • حلويات عيد الفطر… عادة اجتماعية متوارثة منذ عشرات السنين
  • أ. د علي عبد الكريم الطعاني.. رؤية الهلال غدا غير ممكنة سواء بالعين او باي أجهزه فلكية / فيديو
  • فلكية جدة: كسوف جزئي للشمس غير مشاهد بالسعودية غداً السبت
  • موعد مباراة الزمالك وسيراميكا والقناة الناقلة
  • علماء: الاعتماد المفرط على روبوتات الدردشة عادة ضارة
  • في حادث غريب.. صاعقة برق تصيب امرأة وتغيّر لون عينيها!
  • سيلينا غوميز: النساء يواجهن صعوبة أكبر على مواقع التواصل مقارنة بالرجال
  • مرصد أم القيوين يرصد ظواهر فلكية نادرة خلال تحري ليلة القدر 25 رمضان
  • شحن الهاتف أثناء النوم: عادة شائعة تحمل مخاطر خفية
  • واشنطن بوست: القوات الأوروبية في أوكرانيا قد تواجه صعوبة بدون دعم الولايات المتحدة