شهداء ومصابون في قصف الاحتلال وسط مدينة غزة
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
استشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرون، مساء اليوم الثلاثاء 14 يناير 2025، بعد قصف الاحتلال وسط مدينة غزة .
وأكدت مصادر طبية، استشهاد مواطنين على الأقل وإصابة عدد آخر، بعد استهداف طيران الاحتلال مجموعة من المواطنين في محيط مفترق السرايا وسط مدينة غزة.
وجنوب القطاع، أصيب مواطنان إثر قصف طيران الاحتلال أرض زراعية بالقرب من دوار الـ17 غرب مدينة خان يونس، وأطلقت آليات الاحتلال النار شرق بلدة القرارة شمال شرق المدينة.
كما استهدفت مدفعية الاحتلال بشكل عنيف شمال منطقة النصيرات وسط قطاع غزّة.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 46,645 مواطنا، وإصابة 110,012 آخرين، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين وفد من الجهاد الإسلامي يصل إلى الدوحة للمشاركة في مفاوضات غزة شهيدان وإصابات إثر قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين غرب النصيرات إسرائيل تواصل حصار واستهداف مشفى بغزة رغم تقدم المفاوضات الأكثر قراءة إصابة شاب برصاص الاحتلال جنوب الخليل 49 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة اليوم بالصور: الجيش الإسرائيلي: العمليات البرية في قطاع غزة استُنفدت ساعر يلتقي نظيره الإماراتي في أبو ظبي عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على خيام النازحين بغزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام فلسطيني، قال إن هناك شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على خيام نازحين في منطقة المواصي بخان يونس جنوب قطاع غزة.
ذكرت شبكة قُدس الفلسطينية إنه ارتقى الليلة الماضية، المعتقل القاصر وليد خالد عبدالله أحمد (17 عاماً) من بلدة سلواد شرق مدينة رام الله المحتلة، في سجن مجدو، في جريمة ممنهجة تمارسها منظومة سجون الاحتلال بشكل غير مسبوق بحق الأسرى الفلسطينيين.
وقالت مؤسسات الأسرى في بيان، إن الشهيد القاصر وليد أحمد اعتقل في تاريخ 30/9/2024، ولا زال موقوفاً حتى اليوم، ولم يتسن التأكد من ظروف استشهاده حتّى اللحظة.
وذكرت هيئة شئون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك، أنّ القاصر وليد هو الشهيد الـ(63) الذي يرتقي منذ بدء حرب الإبادة وهم فقط المعلومة هوياتهم، من بينهم على الأقل (40) من غزة.
وأكدت، أن هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (300) علماً أن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، كما ويرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى (72) من بينهم (61) منذ بدء الحرب.
وأضافت الهيئة والنادي، أنّ قضية استشهاد المعتقل القاصر أحمد تُشكّل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيليّ، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة.
وشددت، على أنّ وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين، ستأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف من الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظيّ لجرائم ممنهجة، أبرزها التّعذيب والتّجويع والاعتداءات بكافة أشكالها والجرائم الطبيّة، والاعتداءات الجنسيّة، والتّعمد بفرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية، عدا عن سياسات السلب والحرمان -غير المسبوقة- بمستواها.