بعد العرض الخاص لفيلم «سنو وايت».. مريم شريف تتصدر التريند
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
تصدر اسم الفنانة مريم شريف، بطلة فيلم «سنو وايت»، محرك البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك تزامنا مع إقامة حفل العرض الخاص لفيلمها الأول «سنو وايت»، الذي حاز على اعجاب النقاد والفنانين.
مريم شريف، هي دكتورة صيدلانية درست في الجامعة الألمانية ببرلين، واقنعتها المخرجة تغريد أبو الحسن، بالمشاركة في بطولة الفيلم، والذي يتناول قصة إيمان فتاة من قصار القامة تعيش في مصر وتحلم بأن تعيش حياة طبيعية.
الفيلم المصري سنو وايت شارك في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، ويُعد الفيلم الأول عالميًا من نوعه بتقديمه لفتاة قصيرة القامة في دور البطولة، لمناقشة قصة حب تعيشها البطلة، ويُسلط الضوء على تحديات وأبعاد الحياة اليومية لقصار القامة، إذ يأتي الفيلم ليطرح قضية اجتماعية هامة في المجتمعات العربية.
سيعرض فيلم «سنو وايت»في دور السينما في مصر اعتبارا من غدا، حسبما أعلن الفنان محمد جمعة، وهو أحد أبطال الفيلم عبر صفحته على الفيسبوك.
ويشارك في فيلم «سنو وايت»، مجموعة من الفنانين وهم كريم فهمي، ومحمد ممدوح، ومحمد جمعة، وصفوة، والفيلم من إخراج تغريد أبو الحسن.
اقرأ أيضاًداليا البحيري توجه رسالة بعد العرض الخاص لفيلم «سنو وايت» لـمريم شريف | صور
كريم فهمي يوجه رسالة لصناع «سنو وايت» قبل عرضه
انحنى ليقبل يدها.. كريم فهمي يدعم مريم شريف أثناء العرض الخاص لفيلم «سنو وايت»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: من هي سنو وايت فيلم سنو وايت داليا البحيري العرض الخاص مریم شریف سنو وایت
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقاً
قالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إننا "في يوم الطفل الإماراتي، نحتفي بكل طفل يحلم ويستكشف ويتعلم، وبكل أب وأم يغرسان القيم في أبنائهما، وبكل معلم يسهم في بناء العقول، وبكل مؤسسة تضع مصلحة الطفل في صميم أولوياتها".
وأضافت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد أن "أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقًا نستثمر في تعليمهم ورعايتهم، ونهيئ لهم بيئة ملهمة تدعم نموهم وتمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، مع تعزيز حقهم في الثقافة والهوية الوطنية، ليكبروا متصلين بتراثهم، قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال لغتهم وفنونهم وتقاليدهم".وأكدت أن هذه مناسبة جديدة نؤكد من خلالها أن رعاية الطفل وتربيته مسؤولية كبرى مشتركة تتطلب تعاون الأسرة والمجتمع ومختلف القطاعات، لكي نصنع معًا جيلاً واثقًا بنفسه متمسكًا بهويته مؤهلا لريادة المستقبل بكل شغف وإبداع.