قرارات لرئيس مجلس القضاء بإنشاء شعبتين جزائيتين ونقل عدد من القضاة
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
الثورة نت|
صدر قرار رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي الدكتور عبد المؤمن شجاع الدين، رقم (68) لسنة 1446هـ بإنشاء شعبة جزائية رابعة بمحكمة استئناف أمانة العاصمة.
كما صدر قرار رئيس مجلس القضاء الأعلى رقم (69) لسنة 1446هـ بإنشاء شعبة جزائية رابعة بمحكمة استئناف محافظة إب.
وصدر قرار رئيس مجلس القضاء رقم (70) لسنة 1446هـ بنقل عدد من القضاة، على النحو الآتي:
1- مصطفى عبده الحاج الشوافي – رئيساً للشعبة الجزائية الرابعة بمحكمة استئناف أمانة العاصمة.
2- ماجد صادق عبد السلام الشرعبي – رئيساً للشعبة الجزائية الرابعة بمحكمة استئناف محافظة إب.
3- علي عائض عائض الأسد – عضواً بالشعبة الجزائية الرابعة بمحكمة استئناف أمانة العاصمة.
4- حسان محمد أحمد الأكوع – عضوا بالشعبة الجزائية الرابعة بمحكمة استئناف أمانة العاصمة.
5- نجيب عبد الرزاق محمد العريقي – عضواً بالشعبة الجزائية الرابعة بمحكمة استئناف محافظة إب.
6- رفيق علي أحمد عبد الرحمن المحيا – عضوا بالشعبة الجزائية الرابعة بمحكمة استئناف محافظة إب.
7- عمر محمد ناجي العماري – عضواً بالشعبة الجزائية الثانية بمحكمة استئناف محافظة إب.
8- محمد عبدالله حسن الخيال- رئيساً لمحكمة أسلم الابتدائية في محافظة حجة.
9- أمين محمد على معوض – رئيسا لمحكمتي برط العنان وبرط رجوزة الابتدائيتين في محافظة الجوف.
10- عبد العليم محمد محمد الشامي – قاضيا بمحكمة غرب إب الابتدائية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: رئيس مجلس القضاء الأعلى صنعاء مجلس القضاء
إقرأ أيضاً:
استئناف عرض حاجة تخوف 17 أبريل الجاري
يستعد فريق عمل مسرحية “ حاجة تخوف ” ، للمخرج خالد جلال لإستئناف عرضها بداية من يوم 17 إبريل الجاري .
ومن المقرر عرض المسرحية 3 ايام أسبوعيًا من يوم الخميس الي السبت من كل أسبوع .
مسرحية حاجة تخوف من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور د. أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيته والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة و تمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثل تراوحت اعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية و تجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ .. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.