تواضع وإنسانية.. محمد بن زايد في لقطات عفوية مع الأطفال والمشاركين في أسبوع أبوظبي للاستدامة
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
ظهر الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، في لقطات عفوية متواضعة برفقة أطفال ومشاركين في حفل توزيع جائزة زايد للاستدامة، الذي أُقيم اليوم الثلاثاء على هامش فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة، في مشاهد تعبر عن مدى تواضع وبساطة رجل الإنسانية، فهو القدوة الحسنة، وظل الراحل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وامتداده في شعب الإمارات.
وفي لقطة أبوية حانية، ظهر رئيس الدولة مبتسماً وهو يحتضن مجموعة من الأطفال الذين هبوا لتقبيل يديه ورأسه، بعد انتهائهم من أداء لوحة فنية ملهمة تجسد إرث القائد المؤسس بعنوان "بابا زايد" على هامش حفل توزيع جائزة زايد للاستدامة، ليبادلهم الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الأحضان والقبل.
وفي مشهد آخر، ظهر الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في لقطة عفوية مع الطفلة الكينية "سارة" التي استعادت بصرها بفضل دعم جائزة زايد للاستدامة، وهو يقبل يدها ليشاركها فرحتها.
#فيديو| رجل الإنسانية.. #محمد_بن_زايد يقبل يد طفلة استعادت بصرها كإحدى ثمار #جائزة_زايد_للاستدامة #أسبوع_أبوظبي_للاستدامة pic.twitter.com/nGauJmoqPH
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) January 14, 2025 تحفير وتشجيع وخلال تكريمه الفائزين بجائزة الشيخ زايد للاستدامة، ظهر رئيس الدولة وهو يتبادل الأحاديث الودية مع ممثلة مدرسة "الأرض السعيدة العالمية" الفائزة بجائزة زايد للاستدامة عن فئة المدارس الثانوية العالمية من الإمارات عن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مهنئاً إياها على هذا الإنجاز. قيم أصيلةوانعكاساً للقيم الراسخة والأصيلة في التلاحم المجتمعي الحقيقي بين القيادة والشعب، والتي تتكرر مشاهدها يومياً في دولة الإمارات، ظهر الشيخ محمد بن زايد آل نهيان خلال التقاط صورة جماعية مع الفائزين بجائزة زايد للاستدامة بحضور رؤساء الدول المشاركين في الحدث، وهو يطالب الفائزين بمشاركة فرحتهم مع رؤساء دولهم.
#فيديو| لفتة أبوية.. #محمد_بن_زايد يتوسط مجموعة من الأطفال خلال حضوره #أسبوع_أبوظبي_للاستدامة 2025 pic.twitter.com/iHfDYKarM5
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) January 14, 2025 تفاعل واسعوتفاعل رواد التواصل الاجتماعي مع هذه اللقطات الملهمة، معربين عن فخرهم برئيس الدولة الذي يقدم نموذجاً للقيادة الإنسانية الحسنة، ومثالاً يحتذى به للقائد المتواضع في بلد التعايش والتسامح والخير.
وعلق الكاتب والناشط على مواقع التواصل الاجتماعي محمد تقي، على فيديو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان برفقة الفائزين، في تغريدة على إكس، قائلاً: "لماذا طلب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد من الفائزين الاحتفال مع رؤسائهم.. لأن هذا الإنجاز هو إنجاز وطني بامتياز، هنا تكتمل صورة العقيدة الوطنية في المساهمة في رفع علم الوطن حفظ الله سيدي صاحب السمو رئيس الدولة".
بدوره، قال المغرد "بوسعيد"، إن "الحُب الصادق والولاء الخالص لهُ مصدر إلهام واحد في قلوب الكبار والصغار منبعهُ سيدي سمو الشيخ محمد بن زايد، حفظه الله ورعاه".
وقال المغرد "عبدالرحمن" معلقاً على أحد المقاطع: "ليس مجرد حاكم.. وليس مجرد شيخ.. بل هو الأب والصديق والمتواضع والمُحب والقريب من كل شعبه بل وحتى المقيمين في بلده.. صاحب السمو ورئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد حفظه ربي ووفقه".
لماذا طلب صاحب السمو الشيخ #محمد_بن_زايد من الفائزين الاحتفال مع رؤساءهم
لأن هذا الإنجاز هو انجاز وطني بامتياز
هنا تكتمل صورة العقيدة الوطنية في المساهمة في رفع علم الوطن حفظ الله سيدي صاحب السمو #رئيس_الدولة #أسبوع_أبوظبي_للاستدامة#أسبوع_أبوظبي_للاستدامة2025 pic.twitter.com/vCDZPzBfXY
والله .. لا مُضاهاة لإنسانيتك .. لا مثيل ♥️#محمد_بن_زايد #جائزة_زايد_للاستدامة pic.twitter.com/lyEIx8UU8M
— حَمْدَه | أخت الشهيد ???????? (@11hamda11) January 14, 2025عفـويـة ريـسـنـا ????????#بوخالد
يقدم المتوجين
بـ #جائزة_زايد_للاستدامة لرؤساء دولهم pic.twitter.com/JVezFbz5WV
الحُب الصادق والولاء الخالص لهُ مصدر إلهام واحد في قلوب الكبار والصغار منبعهُ سيدي سمو الشيخ #محمد_بن_زايد
"حفظه الله ورعاه"#الامارات ❤️???????? pic.twitter.com/k29cn6OFJA
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية جائزة زايد للاستدامة الإمارات جائزة زايد للاستدامة الشیخ محمد بن زاید آل نهیان أسبوع أبوظبی للاستدامة جائزة زاید للاستدامة رئیس الدولة صاحب السمو pic twitter com
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية محمد بن زايد..مؤتمر الدفاع الدولي 2025 ينطلق الأحد بمشاركة 1800 من قادة القطاع حول العالم
أبوظبي - وام
تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله».. تنطلق الأحد في قصر الإمارات فعاليات مؤتمر الدفاع الدولي 2025، المصاحب لمعرضي «آيدكس» و «نافدكس» وذلك بمشاركة قادة وخبراء وشركات الدفاع والأمن من أنحاء العالم لمناقشة أبرز التحديات والفرص في هذا القطاع، ما يؤكد التزام دولة الإمارات بتعزيز الحوار والتعاون والابتكار في مشهد الدفاع العالمي المتغير.
وتنظم مجموعة أدنيك المؤتمر بالتعاون مع وزارة الدفاع ومجلس التوازن «توازن» تحت شعار«إعادة بلورة منظومة الدفاع: الابتكار والتكامل والمرونة» وتستقطب نسخة هذا العام أكثر من 1800 مشارك خبير ومختص.
يناقش المؤتمر عبر ثلاث جلسات الاضطرابات العالمية والاستعدادات الدفاعية ومحاولات تخفيف حدة التهديدات التي تواجه سلاسل التوريد الضرورية والمعلومات المضللة وعمليات التأثير وطرق استخدام المعلومات سلاحا في النزاعات المعاصرة' إضافة إلى جلسة حول عالم الفضاء والتهديدات والفرص الناشئة عن ذلك، وذلك بمشاركة 12 متحدثاً، بمن فيهم قادة، ووزراء ومسؤولون كبار في قطاع الدفاع من مختلف دول العالم.
يتمتع المؤتمر بسجل حافل من المشاركات الدولية الناجحة، وهو ما رسّخ سمعته واحدا من أبرز المنتديات العالمية للحوار في مجال الدفاع والأمن ولعبت النسخ السابقة من المؤتمر دوراً مهماً في تعزيز التعاون الدولي، وعرض أحدث الابتكارات، وصياغة مستقبل استراتيجيات الدفاع.
ويعكس إرث المؤتمر المتمثل في النقاشات المؤثرة والمشاركة رفيعة المستوى التزام الإمارات الثابت بدفع عجلة التقدم وتأسيس شراكات هادفة في المجتمع الدفاعي العالمي.
ويتيح المؤتمر هذا العام المشاركة الافتراضية عَبّر المنصات الرقمية العالمية ما يضمن مشاركة أوسع من جمهور عالمي ويوفر هذا النموذج الهجين فرصة لقادة الصناعة وصناع السياسات والخبراء الإعلاميين الذين لا يستطيعون الحضور شخصياً ليكونوا جزءاً من النقاشات المهمة من أي مكان في العالم.
ويُتوقع أن يسهم الحدث في تعزيز التعاون العالمي وإجراء نقاشات مؤثرة لمواجهة التحديات المتسارعة في مجالي الدفاع والأمن. ويشهد “مؤتمر الدفاع الدولي” مشاركة دولية رفيعة المستوى عبر استقطابه كوكبة من الشخصيات العالمية البارزة في مجالات الدفاع والاقتصاد والتكنولوجيا من بينهم الدكتور يوسي شيفي، مدير مركز النقل والخدمات اللوجستية بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وكبار القادة العسكريين من مختلف الدول وتعقد في ختام المؤتمر جلسة مخصصة لتقديم توصيات استراتيجية ترسم إطار برامج الدفاع المستقبلي.
القسام تقدم قطعة ذهبية لأحد الأسرى الإسرائيليين.. ما السبب؟