قال المبعوث الأميركي لليمن، تيم ليندركينغ، إن العمل بشأن قضية خزان "صافر" النفطي لم ينته بعد.

وذكرت وزارة الخارجية الأميركية في تغريدة على منصة "إكس"، تويتر سابقا، إن "ليندركينغ هنأ المنسق الأممي المقيم في اليمن ديفيد غريسلي على قيادته لعملية تفريغ النفط من الناقلة صافر".

قال ليندركيغ:

الأمم المتحدة "بحاجة ماسة" إلى 22 مليون دولار لإزالة خزان "صافر" النفطي غربي اليمن، وإرساء السفينة البديلة.

العمل لم ينته بعد

ولم يتطرق ليندركينغ لمزيد من التفاصيل.

 يشار إلى أن الأمم المتحدة أعلنت في 11 أغسطس الجاري "نجاح اكتمال نقل النفط من خزان صافر، مما منع التهديد الفوري بحدوث تسرب ضخم".

وفي 25 يوليو الماضي، أعلنت الأمم المتحدة بدء نقل النفط الخام من خزان صافر إلى سفينة "نوتيكا"، التي تم تغيير اسمها لاحقا إلى "سفينة اليمن".

وكان "نوتيكا" أبحرت في وقت سابق من جيبوتي متجهة إلى ساحل البحر الأحمر اليمني، لنقل حمولة النفط من الناقلة "صافر" المتهالكة.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات صافر الأمم المتحدة اليمن نوتيكا جيبوتي أخبار اليمن تفريغ صافر الناقلة صافر السفينة نوتيكا صافر الأمم المتحدة اليمن نوتيكا جيبوتي أزمة اليمن

إقرأ أيضاً:

الجامعة العربية واليمن يبحثان الدعم الدولي لحصول فلسطين على عضوية الأمم المتحدة

 بحث السفير الدكتور خالد بن محمد منزلاوي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون السياسية الدولية لجامعة الدول العربية، مع الدكتور علي صالح القائم بأعمال مندوبية الجمهورية اليمنية لدى جامعة الدول العربية باعتبار اليمن الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية، الدعم الدولي لحصول فلسطين على عضوية الأمم المتحدة. 

وقال الدكتور منزلاوي في تصريح اليوم الثلاثاء لإن اللقاء تناول مخرجات اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين مع عدد من سفراء وممثلي دول أمريكا اللاتينية والكاريبي المعتمدين لدى جمهورية مصر العربية بشأن دعم دولة فلسطين في الحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، والذي عقد بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية يوم 11سبتمبر الماضي.

ومن جهةأخري، أكدت السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية أهمية مواصلة مسيرة التنمية الاجتماعية رغم التحديات والصعوبات، مشيرة إلى أن العمل التطوعي يمثل إحدى أهم الآليات المطلوبة خلال الفترة الراهنة حيث إن هناك عددا من الدول العربية مرت وتمر بأزمات وصراعات وتحديات جسام، ويشكل العمل التطوعي أساساً فيها.

وأبرزت أن الأمانة العامة حرصت في إطار الإعداد للبرامج والدورات التدريبية التنفيذية لهاتين الاستراتيجيتين على الربط بينهما، وبما يعظم الاستفادة من العمل التطوعي لتنفيذ هذه الاستراتيجية النوعية الهامة، وكذلك الربط بينهما و"العقد العربي الثاني للأشخاص ذوي الإعاقة 2023 – 2032"، لاسيما فيما يتعلق بمسألة التصنيف العربي وخطة دعم حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في الأوبئة والأزمات، وفكرة الشباك الواحد لتأمين الخدمات والرعاية المتكاملة.


 

مقالات مشابهة

  • أنصار الله في اليمن تفرج عن طاقم سفينة غالاكسي ليدر
  • وزير التعليم العالي يبحث مع برنامج الأمم المتحدة ‏الإنمائي التعاون لتأمين احتياجات الجامعات السورية
  • الأمم المتحدة: لا نقبل وجود الجيش الإسرائيلي داخل الأراضي السورية
  • هل تسيطر الصين فعلا على قناة بنما مثلما يقول ترامب؟
  • التضامن تشارك في ختام برنامج العمل المشترك بين القومي لحقوق الإنسان وصندوق الأمم المتحدة للسكان
  • الأمم المتحدة: 40 بالمئة من أطفال اليمن محرومون من التعليم
  • الإمارات تؤكد أهمية تعزيز استقرار اليمن وازدهاره وأمنه البحري
  • الحكومة اليمنية تؤكد التزامها بالمسار الأممي لحل الأزمة وغوتيرش يقول أن ملف اليمن أولوية
  • الجامعة العربية واليمن يبحثان الدعم الدولي لحصول فلسطين على عضوية الأمم المتحدة
  • أسعار النفط تتراجع بفعل خطة زيادة إنتاج النفط الأميركي