جحدور: وسائل التواصل فتحت أبوابًا جديدة للكوميديا
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
في لقاء صحفي خاص، تحدث «جحدور»، الشخصية الكوميدية الشعبية المعروفة، عن تطور الكوميديا عبر الزمن وكيف استطاعت أن تتكيف مع تغييرات المجتمع وتكنولوجيا العصر. جحدور، الذي يعتبر رمزًا للفكاهة البسيطة والعفوية، ألقى الضوء على مسار الكوميديا وأهميتها في حياة الناس، ودور وسائل التواصل الاجتماعي في إبراز الكوميديا ونقلها إلى جمهور أوسع.
وقال «جحدور»:«السوشيال ميديا غيرت كل شيء، اليوم الكوميديا ما عادت مقتصرة على المسارح أو التلفزيون، أي شخص عنده فكرة مضحكة يقدر يوصلها لملايين الناس بمقطع فيديو بسيط أو حتى تغريدة».
جحدوروأكد «جحدور» أن هذه المنصات وفرت فرصة ذهبية للمواهب الشابة، قائلاً: «صارت الكوميديا أقرب للناس، وأكثر تنوعًا. لكن التحدي هو تقديم محتوى محترم وهادف يجمع بين التسلية والرسالة».
وختم حديثه، قائلاً: «وسائل التواصل أداة قوية، وإذا استخدمناها بشكل صحيح، نقدر ننشر الضحك والإيجابية في كل مكان».
اقرأ أيضاًالمخرج محمد عبد العزيز يكشف عن أبرز صفات مخرج الكوميديا
المخرج معتز حسام: «موسم حصاد الكاكا» تجربة جديدة بين الكوميديا والأكشن
في مئوية ميلاده.. محطات لا تنسى في حياة أستاذ الكوميديا فؤاد المهندس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السوشيال ميديا الكوميديا
إقرأ أيضاً:
بلدية جباليا النزلة تطلق نداء استغاثة عاجل لإنقاذ حياة الناس
أصدرت بلدية جباليا النزلة، اليوم الثلاثاء، 15 إبريل 2025، نداء استغاثة عاجل لإنقاذ حياة الناس من مغبَّة استمرار العدوان وتأثيره على البيئة والإنسان.
وفيما يلي نص البيان كما وصل وكالة سوا:
بلدية جباليا النزلة..
نداء استغاثة عاجل لإنقاذ حياة الناس من مغبَّة استمرار العدوان وتأثيره على البيئة والإنسان
- إن سياسة الاحتلال في حرب الإبادة بحق القطاع تسببت في تدمير مروع لمدينة جباليا حتى طال الدمار كامل مخيمها، نتج عنه لجوء آلاف المواطنين إلى المخيمات ومراكز الإيواء ونصب الخيام فوق وحول أنقاض منازلهم، وهم بحاجة إلى إغاثة عاجلة، بل تعدت لتشمل قصف آبار وغواطس المياه والبنية التحتية في المدينة حتى خلقت عجزًا بنسبة أكتر من 70% في قطاع المياه بالمدينة.
- عشرات الآلاف من أطنان النفايات منتشرة هنا وهناك في جباليا، غير طفح مياه الصرف الصحي في الشوارع العامة والفرعية؛ لعدم مقدرة طواقم العمل على الوصول إليها نتيجة لاستمرار العدوان ووقوع غالبية مناطق نفوذ البلدية ضمن المناطق الحمراء نتيجة تحذيرات الاحتلال بالإخلاء وقصفه المستمر والعنيف على جباليا، إضافة إلى عجز بنسبة 90% في الآليات الثقيلة لدى البلدية جراء استهدافها المباشر خلال العدوان.
ووفقًا لما سبق؛ تُطلق بلدية جباليا النزلة ولجنة الطوارئ لديها نداء استغاثة عاجل لجميع المعنيين:
دول العالم العربي والغربي.
المؤسسات والمنظمات الدولية (الإنسانية منها والصحية والحقوقية).
سلطة المياه الفلسطينية.
مصلحة مياه بلديات الساحل.
اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
الهيئة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة في فلسطين.
منظمة العمل ضد الجوع.
منظمات الأمم المتحدة.
- تُحذر بلدية جباليا النزلة من استمرار العدوان ومظاهره وعرقلة عمل طواقمها في تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين، إذ يُنذر ذلك بكارثة صحية وإنسانية، تتمثل بتفشي أمراض قد يصعب السيطرة عليها في ظل استهداف القطاع الصحي بغزة مع انتشار النفايات ومياه الصرف الصحي في الشوارع ورائحة البارود وآثار الركام، خصوصًا مع تكدس أعداد المواطنين في مناطق النفوذ بسبب النزوح المستمر.
- تدعو البلدية جميع المؤسسات والمنظمات الدولية، الإنسانية، الصحية والحقوقية؛ للتدخل الفوري والعاجل للضغط من أجل إنهاء العدوان وإدخال الأدوات والمعدات اللازمة لقيام طواقم العمل بدورها المنوط بها في إزالة الركام وتنفيذ حملات ومشاريع تجميع وترحيل النفايات، وصيانة شبكات المياه والصرف الصحي، وإعادة تأهيل الشوارع المدمرة، لتفادي الكارثة البيئية والإنسانية المتوقع حدوثها، والتحسين من الواقع البيئي والصحي والمعيشي في جباليا.
#بلدية_جباليا_النزلة
#مستمرون_برغم_الإبادة
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025