روج سهيل الغرياني، نجل المفتي المعزول الصادق الغرياني، مجدداً لنشاطات مركز الشيخ علي الغرياني للكتاب الذي يعد أحد الأذرع التبشيرية لدار الإفتاء في طرابلس التي يترأسها والده، زاعماً أن المركز يسهم في تحسين بيئة البحث العلمي في ليبيا.

وأعاد الغرياني الصغير، نشر إعلان لما يسمى بـ«مركز الشيخ علي الغرياني للكتاب»، مشيرا إلى أن من نشاطات المركز هو تحسين بيئة البحث العلمي في ليبيا.

وجاء في منشور المركز، الإعلان التالي: في سبيل تنمية القدرات، وتطوير المهارات، ورفع الكفاءات في مجال البحث العلمي، يسر مركز الشيخ علي الغرياني للكتاب أن يعلن عن إقامة دورة تدريبية بعنوان: ((مهارات البحث العلمي))، تقديم الدكتورة: حنان شلوف -والتي تعد أحد أعضاء تنظيم الإخوان في ليبيا-.

الوسومالبحث العلمي الغرياني سهيل ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: البحث العلمي الغرياني سهيل ليبيا البحث العلمی فی لیبیا

إقرأ أيضاً:

2506 طلبات تتنافس على "الشارقة للكتاب للترجمة والحقوق"

استقبلت "هيئة الشارقة للكتاب" 2506 طلبات للحصول على "منحة صندوق معرض الشارقة الدولي للكتاب للترجمة والحقوق"، في نسخته الـ13، منها 1215 خلال البرنامج المهني، الذي تم تنظيمه قبيل انطلاق فعاليات الدورة السابقة من معرض الشارقة الدولي للكتاب.

ولفتت الهيئة إلى ارتفاع معدل العناوين المعتمدة، للحصول على المنحة في دورتها الجديدة، بنسبة 15.2%، حيث اعتمدت 303 عناوين للترجمة في عام 2023، مقارنة مع 263 عنواناً في عام 2022.
وبلغت الكتب المعتمدة 119 عنوانا من اللغة العربية إلى لغات أجنبية، فيما بلغ عدد الأعمال المترجمة من لغات عالمية إلى اللغة العربية 184 كتاباً.
وتجسد منحة الصندوق توجيهات عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، الرامية إلى تشجيع حركة الترجمة العربية والعالمية، عبر تقديم منح مالية للناشرين لمساعدتهم على ترجمة أبرز إصداراتهم إلى لغات أخرى، وتتراوح قيمة المنحة الواحدة ما بين 1500 و4000 دولار، تغطي تكلفة ترجمة الكتاب كلياً أو جزئياً.
وصرح الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب أحمد بن ركاض العامري: " أن "منحة صندوق الترجمة"، تعكس التزام "هيئة الشارقة للكتاب"، برؤية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، ورئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، تجاه دعم أثر الترجمة في تعزيز الحوّار بين ثقافات العالم، وفتح الأفق أمام النتاج المعرفي والإبداعي العربي، للحضور والمساهمة في مسيرة الحضارة الإنسانية، وفي الوقت نفسه تعزيز حركة الترجمة من لغات أجنبية إلى العربية، وتكريم الناشرين والكتّاب والمفكرين، من خلال ترجمة أعمالهم من اللغة العربية وإليها من عدة لغات أجنبية.

مقالات مشابهة

  • تخريج دفعة في «أساليب البحث العلمي» بأبوظبي
  • الاثنين المقبل.. انطلاق الملتقى الثالث لمناهج البحث العلمي
  • 2506 طلبات تتنافس على "الشارقة للكتاب للترجمة والحقوق"
  • إدلب تتألّق في معرضها للكتاب بنسخته الثالثة
  • سهيل الخييلي: 88% ممن تقدموا بطلب تعديل أوضاعهم استمروا بالبقاء في الدولة
  • “تريندز” يسطر لنفسه صرحاً عالمياً شامخاً في عالم البحث العلمي
  • وزارة العدل: المحاكم العمالية .. قضاء متخصص أسهم في تحسين بيئة الأعمال وجاذبيتها
  • الشيخ محمد الخراز يتبرع بقطعة أرض لبناءً مركز لعلاج الأورام السرطانيه بمحافظة مأرب
  • رئيس مركز معلومات المناخ: القطاع الزراعي الأكثر تأثراً بالتغيرات المناخية
  • "العدل": المحاكم العمالية أسهمت في تحسين بيئة الأعمال وجاذبيتها