تفاصيل لقاء رئيس جامعة أسيوط مع العمداء الجدد لكليات الآداب والصيدلة والهندسة
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
التقى الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط اليوم الثلاثاء العمداء الجدد بالجامعة وذلك بعد صدور قرارات جمهورية بتعيين الدكتور مجدي علوان عميدًا لكلية الآداب والدكتورة جيهان فتيح عميدًا لكلية الصيدلة، والدكتور خالد صلاح عميدًا لكلية الهندسة
وأعرب رئيس جامعة أسيوط عن أطيب تمنياته للعمداء الجدد بالتوفيق والنجاح في أداء مهام منصبهم، موجهًا الشكر والتقدير للسادة العمداء السابقين؛ لجهودهم المخلصة في دعم مسيرة التطوير بجامعة أسيوط، التي أسهمت في تحقيق العديد من الإنجازات خلال الفترة الماضية
وأكد الدكتور المنشاوي على أهمية التطوير الشامل للكليات والأداء الإداري بما يتواكب مع حجم التطلعات، وكذلك التحديات، خلال المرحلة المقبلة، والعمل وفق خطة، ورؤية مستقبلية؛ تواكب متطلبات الجامعة، وخطتها الإستراتيجية، مشددًا على أهمية الاستفادة من الخبرات السابقة، بما يرسخ أطر العمل المؤسسي
وكما أكد رئيس جامعة أسيوط؛ ضرورة بذل الجهود للمساهمة في استمرار تفوق الجامعة دوليًا علي كافة المستويات سواء كانت الإدارية، أو التعليمية، والعلمية، والبحثية، مشيرًا إلي أهمية مواكبة التقدم العلمي والبحثي المتسارع دوليًا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط الإنجاز الإنجازات إله التح الب البح البحث التطوير التعل البحثي التحدي التحديات التطلعات الاداب الاداري الاستفادة الان التعليم التعليمي التعليمية افة الـ ألا الأداء التقدم أسيوط اليوم اعرب التقدم العلمي أرع استفادة استمرار التقدير التقي
إقرأ أيضاً:
السيسي ونظيره القبرصي يؤكدان أهمية الحفاظ على استقرار سوريا ولبنان وليبيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تناول لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره القبرصي اليوم الأوضاع في كل من سوريا ولبنان وليبيا، حيث تم التأكيد على أهمية الحفاظ على استقرار تلك الدول الشقيقة، وحماية وحدتها وسلامة أراضيها، بما يعزز من السلم والأمن الإقليميين والدوليين.
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، الرئيس القبرصي "نيكوس خريستودوليدس"، وذلك في لقاء ثنائي بين الرئيسين تبعه لقاء موسع ضم وفدي البلدين، وذلك على هامش مشاركة الرئيسين في معرض مصر الدولي للطاقة "إيجبس 2025"
وتناول اللقاء تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث تم إستعراض الجهود المصرية لتنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وحرص مصر على تنفيذ الإتفاق بمراحله الثلاثة بما يدعم الإستقرار في المنطقة، كما تم تناول الجهود المصرية لاستئناف ومواصلة عملية تبادل الرهائن والمحتجزين، فضلاً عن إنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لمواجهة المآساة الإنسانية التي يتعرض لها أهالي القطاع.
وفي ذات السياق، استمع الرئيس القبرصي إلى الجهود المصرية الجارية لوضع مقترح متكامل لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير الفلسطينيين أو خروجهم من أرضهم، وقد حرص الرئيسان في هذا الصدد على التأكيد على أن إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية تمثل الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.